Home»Débats»هزيمة مدوية للمنتخب الوطني المغربي

هزيمة مدوية للمنتخب الوطني المغربي

0
Shares
PinterestGoogle+

انهزم مساء السبت المنتخب الوطني ضد نظيره الغابوني بملعب محمد الخامس بمدينة الدارالبيضاء برسم الاقصائيات المؤهلة لكأس العالم وكأس افريقيا معا،وقد عرف اللقاء حضور جماهيري غفير من جميع انحاء المملكة تجاوز 40 الف متفرج ، وقد قاد اللقاء الحكم السيد باداراديانا من جمهورية السنغال ، مع انطلاق اللقاء اندفع المنتخب الوطني المغربي بكامل نجومه لافتتاح النتيجة فيما رد الضيوف بهجمات مضادة سريعة أربكت الدفاع المغربي وقد تبادل الفريقين الهجومات إلى أن تم افتتاح النتيجة عن طريق اللاعب أوباميغان
في الدقيقة 34 لصالح المنتخب الغابوني ،هدف نزل كقطعة ثلج على المتتبعين المغاربة الذين لم يكونوا يتوقعوا هذا السيناريو اطلاقا ، وقبل لحظات من نهاية الشوط الثاني وبعد ركنية للمنتخب الغابوني تم توسيع الفارق برأسية اللاعب روغوي ميي لصالح الزوار.مع انطلاق الشوط انتظر الجميع عودة الاسود بقوة ، لكن هذا لم يتأتى فالتسرع وغياب الانسجام بين الخطوط كان الطابع الابرز بالنسبة للمحليين ، وقد كادت أن تكون النتيجة اعمق لصالح الزوار ، وقد ضغط المنتخب الوطني لكنه اصطدم بدفاع غابوني منظم ،إلى غاية الدقيقة 84 حيث استطاع اللاعب الحمداوي منير تقليص النتيجة ،وقد ناور المنتخب بعد هذا لتحقيق التعادل على الأقل،لكن لم يتأتى ذلك لينتهي اللقاء بانهزام للمنتخب المغربي بميدانه بهدفين مقابل هدف، هزيمة في أول خطوة في التصفيات ستصعب المؤمورية في قادم اللقاءات وهذا راجع لسوء الاستعدادات ، وما يثير الدهشة والاستغراب هو ان المنتخب الوطني سيلعب لقاء حبي ضد المنتخب الانغولي يوم الثلاثاء القادم بالبرتغال ، فمتي كانت اللقاءات الحبية تلعب بعد الرسمية ؟؟

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

9 Comments

  1. oujda
    29/03/2009 at 23:56

    Un entraineur qui gagne 50.000€ par mois ce qui va NOUS couter plus 600.000€ par an c’est un entraineur qui ne sais même pas qu’on doit changer des joueurs lorsqu’ils se montrent fatigués ou ennuyés par la match c’est un entraineur qui n’a aucune lecture de jeu aucun fondement tactique aucun travail psychologique.
    600.000€ jetée dans la poubelle et quand les équipes de D1 demandent de l’argent pour des déplacements ou pour payer une facture d’eau ou électricité la fameuse fédé se montre pingre.
    Et ces fameux joueurs qui n’ont dans la tête que les soirées chicha, ces joueurs qui boudent, se fâchent comme s’ils étaient des gamins de 15 ans et qui se croient au clubmed ou des joueurs qui ont rendu l’âme et qui n’arrivent plus à courir(à part des exceptions).
    Bref, avec ces circonstances, on est loin, très loin de la CAN 2010 je dis bien la CAN et pas la CM

  2. messi
    29/03/2009 at 23:56

    yastahako ktar min 2 homa chabrin flouse ou hna tabrinhom

  3. صالح الوجدي
    29/03/2009 at 23:57

    إذا عدنا بذاكرتنا إلي الحقبة التاريخية الذهبية التي شرفت الكرة المغربية ، سنلاحظ بأن غالبية اللاعبين الذين شكلوا هذه المنتخبات هم لاعبون محليون
    ينتمون إلى البطولة الوطنية .
    سياسة لومير هي استيراد منتخب من الخارج و تهميش اللاعب المحلي ، وإنها لسياسة فاشلة و سوف ترون في
    المستقبل نتيجتها الكارثية .أنا لست ضد إلإعتماد على اللاعب المحترف ولكن مع إدماج العناصر المحلية التي أبانت عن كفاءتها و احترافيتها و أذكر هنا بعض الأسماء
    خالد لبهيج ، مراد عيني أولحاج ، عمر نجدي ، بيضوضان ، الملحاوي زكريا، أرمومن، متولي ، زهير عفيفي ، السعيدي ، و اللائحة طويلة . سبيل الذكر لا للحصر :

  4. lahmadi noufal
    30/03/2009 at 13:42

    لاالوم لومير على شىء . لان من يستحق اللوم هم اولءك الدين اتوا بلومير.لو كانت الحكومة تحترم نفسها لقدمت وزيرة الرياضة والجامعة بكل اعضاءها استقالتهم فى الحين. اذا لم تستحيى فافعل ما شئت.

  5. SAMI
    30/03/2009 at 21:42

    بالله عليكم ما الذي جعلكم لم تنشروا تعليقي ، لم اسب احد ولم اشتم احد كل ما كتبت هي وجهة نظر .؟؟؟؟؟؟؟

  6. فريد
    30/03/2009 at 21:43

    يا سي صبار البكاء بعد الميت ندبة

  7. sportif
    11/04/2009 at 22:52

    إن المنتخب المغربي لن يحقق أي نتيجة إيجابية قبيل هذه الآونة ومستقبلا للأسباب التالية:
    – تجرد اللاعبين من الروح القتالية؛
    -عدم تحلي اللاعبين بالروح الوطنية؛
    – عدم شعور اللاعبين بالمسؤولية الموضوعة على عاتقهم؛
    – يلعب اللاعبون باقتصاد وخوف على أرجلهم؛
    – يلعب اللاعبون من أجل التعويض المالي وليس من أجل الدفاع على سمعة بلدهم؛
    – الاحتراف عامل سلبي على اللاعبين، لذا يجب تشكيل الفريق من لاعبين محليين والاستغناء عن المحترفين؛
    – عياب الانسام بين اللاعبين وتواكل كل لاعب على الآخر؛
    – عدم قيام كل لاعب بالدور المنوط به؛
    – عدم ثقة اللاعبين في أنفسهم؛
    – الالتجاء إلى المدرب الأجنبي خطأ كبير؛
    – عدم قيام المسؤولين بالجامعة الوطنية بمسؤولياتهم؛
    التوصيات:
    – يجب عدم الاعتماد على اللاعبين المحترفين؛
    – يجب تربية لاعبين وإعدادهم منذ صغر سنهم ورعايتهم وتدريبهم تدريبا متينا؛
    – يجب أن يشرف على الفريق أشخاص يقدرون المسؤوليات الموضوعة على كاهلهم؛

  8. sportif
    11/04/2009 at 22:53

    ما هي الأسباب التي حالت دون نشر تعليقي سابقا؟
    لقد تبين أن المشرفين على هذا المنبر الإعلامي لا يرومون المصلحة العامة
    فالتعليق كان حقيقة ولا يمس أي جهة كانت وكان من الواجب عليكم نشره للاستفادة منه
    التعليق كان موضوعيا حيث يحمل مسؤولية هزيمة المنتخب الوطني بشكل منطقي إلى اللاعبين والمسؤولين فأي عيب في هذا؟

  9. ali
    11/04/2009 at 22:53

    mali atih albagra yakatrou lamasss

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *