الوالي يقوم بحل اعقد مشكل اجتماعي ل 63 اسرة بوجدةـ بالصوت والصورة
بكلمات تعبر عن غضب ، خاطب السيد الوالي يوم الجمعة5 دجنبر 2008 ممثلي 63 اسرة من المستفيدين من مشروع التنمية 2 قبل ان يسلم لهم مفاتيح شققهم معبرا عن غضبه لما عاشوه من معانات مع مختلف المصالح التي جرجرت هذا الملف لأكثر من 14 سنة سواء تعلق الأمر بالمجلس البلدي او بمصالح الماء والكهرباء والتطهير قائلا :
« هذا الملف الشائك المعقد الذي طال اكثر مما يجب ….
كفى من التعامل مع المواطنين كملفات وارقام …..
التقي بكم اليوم لأعتذر لكم باسم المغرب وباسم حكومة جلالة الملك …وأعتذر لما وقع لكم …..
كيفما كانت الأساب لا يمكن ان تبرر مثل هذه الواقعة….
هذا اكبر اخفاق رأيته في حياتي الادارية ولا يمكن لأي سبب ان يبرره …..
ان الناس الذين تناولوا هذا الملف من بدايته الى نهايته ناس فاشلون ….
انتم كنتم ضحية اللامسؤولية واللامبالات واللامهنية ….
الذين سيروا هذا الملف لايستحقون ان يكونوا مسؤولين …
هذا هو الظلم بام عينه …
اذا كان هناك من أحد ظالم فهي الادارة … »
هذا وقد حضر هذا اللقاء كل من السيد الكاتب العام للولاية والسيد فريد شوراق مدير المركز الجهوي للأستثمار والسيد عبد الله بلحفيظ والي الأمن والسيد لخضر حدوش رئيس المجلس البلدي ، وبعض رؤساء المصالح الادارية …
ويرجع الفضل لجريدة وجدة سيتي التي اثارت هذا المشكل من خلال اسئلة المواطنين التي كانت قد وجهت الى السيد الوالي ، حيث قام بدراسة الملف ليكتشف ان هؤلاء المستفيدين من مشروع تنمية 2 تعرضوا لظلم كبير ، ومعانات لمدة تجاوزت 12 سنة وهو ما جعل السيد الوالي يجتمع مع الجهات المسؤولة على تعقيد هذا الملف خلال الأسبوع الماضي ويعطي اوامره لانهاء هذه المعانات قبل حلول يوم العيد وهو ما حدث بالفعل حيث نظم السيد الوالي حفل استقبال بقاعة الاجتماعات بولاية وجدة خلال يوم الجمعة وذلك بوضع حد لهذه المعانات و تسليم المفاتيح للمستفيدين …
هذا ومن باب الحياد والموضوعية ارتأت جريدة وجدة سيتي ان تنقل لكم كلمة السيد الوالي بالصورة والصوت وللمستمع كامل الصلاحية للتعليق على الحدث وعلى كلمة السيد الوالي …
33 Comments
انها لالتفاتة جد قيمة تحسب للسيد الوالي الدي يعمل جاهدا لمحاربة الفساد و البيروقراطية المتفشية بشكل مزمن بادارات وجدة و لكن اطلب بصفتي اب لممارس في جمعية يعقوب المنصور ان يتدخل السيد الوالي من اجل التدخل الفوري لانقاد ابناءنا من الضياع بعد فقدانهم للملعب المتواجد بالمقسم و اجداث البديل و الدفع بالجمعية التي جمدت نشاطها لثنيها عن توقف نشاطها و خاصة انها حققت نتيجة كبيرة السنة الماضية الفوز بالدوري الدولي الثاني بوجدة و الدي عرف مشاركة المغرب الفاسي و فريقين من فرنسا و كان ابني حمزة من الفائزين هده الجمعية اصبحت تعاني من البيروقراطية كدالك فهل يتدخل السيد الوالي ليحدث ملعبا لحي يعقوب المنصور من اجل ابنائنا الدي اصبحنا نخاف عليهم من هول الايام و مصائبه و تستفيد منطقتنا بملعب كمثيلاتها بالمناطق الاخرى المحظوظة
صدق السيد الوالي « الإدارة ظالمة »، هذا الاعتراف الرسمي والاعتذار أمام مجموعة من المواطنين المتضررين يتماشى مع المفهوم الجديد للسلطة ولا يسعنا إلا أن نحييه ونباركه. يجب أن يسود هذا النفس في كل القطاعات : التعليم ، الصحة، التجهيز، الجماعات المحلية…. إن الشطط في استعمال السلطة والانتقام من الموظف بسبب انتمائه النقابي أو السياسي دفع الكثير من النزهاء العاشقين لهذا الوطن إلى العزوف عن الحياة السياسية وإخلاء الساحة للانتهازيين والمرتشين … وهذا ينذر بكوارث اجتماعية لا قدر الله. لقد تابعت مؤخرا كلام الدكتور المهدي المنجرة في برنامج « زيارة خاصة » على قناة الجزيرة وسمعته يردد في آخر حياته كلمة « الكرامة » . نعم أزمتنا أزمة كرامة. حينما نحتقر المواطن ونتلاعب بمصالحه ونكذب في وجهه دون خجل، فإن أي حديث عن التغيير أو الإصلاح أو التخليق أو الحكامة يصبح ضربا من العبث.
غضبة السيد الوالي المحترم غير كافية لإصلاح ما أفسده
هؤلاء غير المسؤولين ، بل نتمنى تفعيل المساطير القانونية في حق كل متلاعب بمصلحة المواطنين
كفى و مليون كفى من التلاعب في الشعب.
أشكر السيد الوالي المحترم السيد ابراهيمي على غيرته و وطنيته الخالصة
لا يسعنا الا التصفيق لجراة السيد الابراهيمي والدعاء له بالصحة وطول العمر, لا تجملا له ولكن رغبة في أن يقتدي باقي اولياء أمورنا الدنيوية بالسيد الوالي آملين أن يتحول « المغرب الغير النافع الى نافع » آمين.
السيد الوالي دائما في طليعة الاحداث بوجدة و هو الوالي الوحيد في نظري الدي حارب و مازال يحارب مند قدومه لهدا الفساد المتفشي بشكل كبير في دواليب القرار لرجال السلطة المفسدين الى جانب الانتهازييين و الاقطاعيين و من هدا المنبر اريد ان تسترد جمعية هكو لحق ابنائها الدين اغتصبت منهم حقوقهم في تمثيل المدينة في الديار الفرنسية في الدورة الرياضية و خاصو اني سمعت ان و لو واجد سيدهب الى فرنسا ما عدا المقربين من اللجنة المنطمة للدوري الدولي بوجدة فاين تدخل الوالي من استغلال شعار اشراك ابناءنا من الاحياء الهامشية في الانشطة الرياضية و الثقافية بوجدة من اجل المال و اين هي روح المبادرة السامية للتنمية البشرية فهي بريئة من اغتصاب دوي الحقوق و الاستهثار بمشاعر الاطفال الابرياء
c’est vrai,l ‘heure actuelle,n’est pas reservee aux arrivistes ,ou aux profiteurs dans la societe marocaine ,car le maroc actuel,se dirige vers ,la logique des choses, vers l’analyse profonde des strategies qui adopte dans son parcours politique,economique et social…cela veut dire qu’il ne reste pas de place,pr la culture de tatonnement ou de magouille ou de demagogie..c’est l’ere de la bonne gouvernance,du glasnost,et de l’ouverture sur l’autre, quiconque sans élimination ou ecartement,comme le pratique certaine idiologie..le maroc,etait et reste tjrs,pays de reconcilliation,de solidarite,depuis-al adarissa-almorabitine-almouahiddine-almariniyine-saadiyine et alaalaouiyine.donc,la politique qui est exercee au maroc n’etait pas infiltree,c’est une politique qui etait construite par les hommes du pays ,qui restent tjrs fideles , a leurs principes..et mr ibrahimi un de ces hommes nationalistes,qui osent à creuver l’abcè,pour devoiler sur des mauvaises attitudes, qui bloquent le processus du developpement de la region orientale.
Alhamdoulillah qui a exaucé nos invocations, c’est une très bonne initiative Monsieur le Wali et Alhamdoulillah que maintenant il y a à Oujda un responsable digne de la confiance de la population d’Oujda et de de la confiance de notre roi. qu’Allah vous accorde Sa grace et Sa gratitude et qu’Il vous guide ainsi qu’Il guide et préserve notre roi Mohamed 6 qui n’épargne aucun effort pour mettre les bonnes personnes dans les bonnes place . amine. wa Assalam
مرة أخرى لا يسعنا الا ان نصفق وبكل حرارة للسيد الوالي ، على جرأته وشجاعته ، ونصرته للمظلومين ، والمقهورين بهذه المدينة من طرف اداراتها وما أكثرهم ، فبعد المبادرة الجرئية التي أجاب من خلالها السيد الوالي مباشرة على مئات الأسئلة الموجهة اليه من المواطنين ، هاهو مرة أخرى يتقدم بمبادرة أكثر جرأة الا وهي وقوفه بجانب هذه الأسر المقهورة التي عانت من لا مسؤولية المسؤولين بالبلدية وغيرها ، وهي مبادرة تعبر بالقول والفعل ان السيد الوالي يستحق كل التقدير والاحترام ، وهو مشكل تداول عليه العديد من الولاة ولم يستطع اي منهم نصرة هؤلاء المظلومين ، ولا أحد منهم استطاع ان يرد اليهم حقوقهم لولا الوالي الحالي والذي يحق لكل من يحب هذه المدينة ان يدعو له بالصحة والتوفيق .
quelle sens de cytoienté ! quelle courage d’un garand Homme ! vraiment vous etes a la hauteurs des cytoiens et que dieu vous idera inchallah M le wali
برافو السيد الوالي على هذه الخطوة الشجاعة التي أنصفتم من خلالها المستفيدين من مشروع التنمية 2. و » لعقوبة لتجزئة مير نيجر » إن شاء الله !
و إذا كان ملف مشروع التنمية 2 قد جرجر لأكثر من 14 سنة ، فهناك ملف قد جرجر لمدة 21 سنة !!! و أعني به ملف « مير نيجر ». و أملنا أن تخطوا نفس الخطوة، السيد الوالي، و تحلوا هذا الملف الذي طال أكثر من اللازم، و أن تأخذوا بعين الاعتبار ثمن المتر المربع المذكور في الجريدة الرسمية. فهناك من دفع تسبيقا يبلغ الملايين من السنتيمات في 1988، على أمل أن يتسلم بقعته. و مبلغ مليون في 1988 ليس هو مبلغ مليون في 2008. و ليس صاحب البقعة هو الذي يينبغي أن يتحمل أخطاء الإدارة و يدفع ثمنا جديدا أعلى من الأول. المخطئ هو من ينبغي أن يتحمل تبعات خطئه، و بالتالي على المجلس البلدي أن يتحمل مسؤوليته و ينصف المتضررين. لا يعقل أن نظلم المواطن مرتين : مرة بجرجرته لمدة 21 سنة، و مرة بأن نطلب منه دفع المزيد من المال : أنا أتسبب لك في الضرر و أنا أطلب منك أداء ثمن حله ! . و البلدية تخسر حينما تمرر مثلا فيلات ذات مساحات كبيرة جدا لبعض المحظوظين من الأطر بثمن رمزي جدا (فيلا ب30 مليون سنتيم عوض 600 مليون سنتيم مثلا)، فما معنى أن لا تتذمر البلدية من الخسارة إلا في حالة ملف « مير نيجر » ؟
بالنسبة لي، الأمر بديهي : من يتحمل الخطأ لمدة 21 سنة و ما يزيد ؟ الجواب : المجلس البلدي ! من المتضرر لمدة 21 سنة و ما يزيد ؟ الجواب : المواطنون! إذا من عليه جبر الضرر ؟ الجواب : المجلس البلدي ! و من عليه طلب الإعتذار ؟ الجواب : المجلس البلدي ! و هل يعقل أن يتحمل المتضررون مزيدا من الانتظار و التضحيات المادية ؟ الجواب : بالطبع، لا !
شخصيا لا أرى مانعا من تسليم شقة ذات مساحة محترمة لكل متضرر بثمن تفضيلي (يوازي جبر الضرر) في إطار مشروع بناء شقق ذات مساحات كبيرة نسبيا يقوم بإنجازه المجلس البلدي بعد أن يعاد تصميم التجزئة لتكون في مستوى التأهيل الحضري الذي تعيشه مدينة وجدة، و بعيدا عن تصميمات علب السردين التي دأبت البلدية على إنجازها كلما تعلق الأمر بمشروع فيه بيع و شراء و مضاربات.
أرجوكم، السيد الوالي، و ألتمس منكم بإلحاح، و هذا ليس عليكم بعزيز، أن تطلبوا من المجلس البلدي حل هذا المشكل الذي حطم رقما قياسيا في غرفة الانتظار. و لكم منا جزيل الشكر و الامتنان.
« الله يرحم الوالدين ألسيد الوالي، القاو لينا حل يجبر ضررنا، و بثمن مناسب يراعي الضرر الذي نعاني منه منذ ما يقرب من 21 أو 22 سنة. »
ان هذا الاجراء غير كاف ينبغي تفعيل مسطرة العقاب والمحاسبة ان مثل هذا السلوك تعودنا عليه مع حالات كثيرة ولفات متعددة ومتنوعة ، من يعوض معاناة اكثر من 14 سنة ؟ الادارة ظالمة كما قال السيد الوالي لكن ماذا عساه يفعل مع ادارة طاغية انها صورة تلميعية ليس الا
والمواطن اصبح يدرك ذلك ويعيشه ، من الذي يزكي هؤلاء المفسدين والمتلاعبين بمصالح البلد ويزور لهم نتائج الانتخابات ويدعمهم وله مصالح في تحملهم المسؤولية ومن يحمي هؤلاء المتنفدين ويبزنس معهم ويشجعهم على تمرير مخططاتهم لقد حان وقت العقاب وينال كل منهم مايستحق من عقوبة واخلاله بالقانون من اجل بناء مغرب الغد في ظل ملكية راشدة يقودها محمد السادس
أرجو من السيد الوالي ان يطلب من كل المسؤولين الذين يديرون أمور هذه المدينة أن يقدموا أمامه يوميا ما أنجزوه في خدمة المواطنين وتسهيل معاناتهم حتى يكون المسؤول عموما في خدمة المواطنين إن اعتذار الوالي والذي لم يكن مسؤولا عما حصل يظهر بأنه في مستوى المسؤولية التي وضعها فيه جلالة الملك وساكنة وجدة فشكرا لكم على نبلكم ووطنيتكم وأكثر الله من أمثالكم حتى ينصلح حال هذه البلاد والتي نحبها ونعشقها كما أتمنى أن يساعد المواطنون السيد الوالي باحترام القوانين والتصالح مع السلطة ومساعدة أي مسؤول يبدي عزمه على خدمة هذه الجهة العزيزة من الوطن وفضح كل مسؤول يتقاعس عن واجبه أما عن وجدة سيتي فمزيدا من التألق والمثابرة والاجتهاد لتبقى في مقدمة المنابر المتطورة الصادقة والشريفة من أجل عزة هذا الوطن وليحى مغربنا بملكه الشاب الهمام وبرجاله ومسؤوليه الأوفياء الشرفاء ومواطنيه المجدين النزهاء فليحيا المغرب
un bon geste de la part du wali mais on a pas une vision claire concernant le projet d’installation d’une plateforme d’offshore et de sociétés de service qu’on a entendu qui sera a oujda , le nombre de société ds ce domaine est le même tjr pas d emploi pour nos jeunes, c’est jeunes ( ensao, est et ofppt ) qui trouve bcp de difficultés même pour trouver des stages interessants!
نحن مجموعة من الغيورين على مدينة الألفية ،فاعلين سياسيين وجمعويين ومثقفين ،وأطر ، وبعد لقاء ومناقشة لعدة ايام وساعات ، مناقشات تمت بكاملها في المقهى ، خلال عدة ساعات ، وتواصلت خلال عدة ايام ، مناقشة لهذه المبادرة التي ابتكرها السيد الوالي كأذاة ووسيلة لفتح قنوات التواصل مع المواطنين من مختلف الشرائح ، وخصوصا الشريحة التي تمتلك الأنترنيت ، مبادرة جسدت المفهوم الجديد للسلطة ، المفهوم الذي يريده صاحب الجلالة ان يكون سائدا في العهد الجديد ، مفهوم يجسد الديموقراطية ، والتواصل ، بكل صدق وأمانة ، واذا كان هذا النوع من التواصل ينبغي ان يكون بين المستشارين الجماعيين وبين المواطنين وهو ما لم يحدث ابدا لا في الماضي ولا في الحاضر ، هذا التواصل الذي من المفروض ان يتم بين نوابنا البرلمانيين والمواطنين وهو ايضا ما لم يحدث ابدا بحيث ان نوابنا البرلمانيين بمجرد ما ان نجحوا في الأنتخابات لم نعد نراهم الا في المناسبات في الوقت الذي كانوا يعدوننا خلال الحملة الأنتخابية انهم سيظلون معنا وبجانبنا ، وانهم سيقومون بالدفاع عنا وبحل كل مشاكلنا ، ليدرك الناخبون بعد ذلك ان هؤلاء لم تكن تهمهم مصلحة المواطنين بقدر ما تهمهم مصالحهم الخاصة . فاذا بنا نفاجأ ان الآية انقلبت ، وان السلطة في شخص السيد الوالي هي التي تقوم بعملية التواصل مع المواطنين وتستمع لهم ولمشالكهم وتجيب عليها وتقوم بحلها ، وهذه العملية التي استحسنها كل من استمع اليها او سمع عنها ، حتى انها صارت حديث الساعة نظرا لغرابتها ـ الايجابية ـ وبعد تتبعنا لكل ما كتب عنها ، وكل ما قيل عنها ، وبعد مقارنة فترة الوالي السيد محمد الأبراهي&#
1605;ي ، بفترات الولاة والعمال الذين تتابعوا على مدينة وجدة ، وبعد تقييم موضوعي وصريح لفترة كل عامل او وال مر من هنا ، خلصنا الى النتيجة التالية : انكم السيد الوالي افضل وال مر بهذه المدينة ـ ونقول هذا بدون تحفظ والله شاهد على ما نقول ـ ومن اراد ان يناقش معنا هذه القناعة فنحن على اتم الاستعداد لمناقشته امام العموم ، وذلك لما عرفته مدينة وجدة من ديناميكية اقتصادية واجتماعية وتأهيلية لم يسبق لأي وال او عامل ان انجز ولو عشرها ، والتاريخ لا يمكنه ان يفتري على اي أحد ـ كما لا يمكن للتاريخ ان يظلم اي أحد . وبالتالي اذا كان احد الولاة الذين مروا من هنا قد عاثوا في المدينة فسادا ماديا واخلاقيا ، والذين كادوا ان يخلدوا في مدينة وجدة بحيث انهم استغرقوا فيها اكثر من 10 سنوات ، ولما تم تنقيلهم او اعفاؤهم قامت مجموعة من الأفراد « الأعيان » بالسفر الى الرباط والاتصال بالبصري حيث طالبوا منه ان يمدد في مسؤولية ذلك العامل على وجدة ، لا لشيء الا لأنه كان من المفسدين وكانوا هم ايضا من المفسدين الذين كانوا يستفدون من ذلك الوضع الفاسد ، على اي ان التاريخ سوف لا يرحم هؤلاء ،الذين عاثوا في المدينة فسادا لأنهم كانوا اباطرة العقار واباطرة الفساد في العديد من الميادين والمجالات ، وبدون شك ان الخاص والعام يعرفونهم . وانطلاقا من هذه الحادثة فاننا نحن كمواطنين وجديين فاعلين سياسيين وجمعويين ومثقفين واطر ، ونظرا لروحنا الوطنية ، وحبنا لمدينة الألفية ، وايمانا منا بقناعاتنا الموضوعية بانكم السيد الوالي من افضل الولاة والعمال الذين تحملوا مسؤولية هذه المدينة فاننا نعلن تشبثنا بكم ، واننا سنعمل على تقديم ملتمس الى صاž
1;ب الجلالة نلتمس منه ان يمدد في مسؤوليتكم على هذه المدينة لمدة لا تقل عن عشر سنوات ، ولهذا فاننا نستغل هذه المناسبة لنتوجه الى منبر وجدة سيتي ان يقوم بعملية التنسيق لجمع التوقيعات الكترونيا مع الملتمس المزمع تقديمه لجلالة الملك لتمديد مسؤولية السيد محمد الابراهيمي على مدينة وجدة ، وكما قلنا نحن قادرين على مناقشة كل من سولت له نفسه ان يكون له رأي آخر غير هذا ،او ان يقوم باجهاض مبادرتنا هاته ، ولا نعتقد ان هناك من له رأي مخالف اللهم الا اذا كان من الطبقة التي طلبت سابقا من البصري تمديد مسؤولية العامل المذكور، ومن الأنانيين الذين لا هم لهم الا مصالحهم الشخصية ، فكل ما نلتمسه من الأخ قدوري هو توفير تقنية التوقيع على العرائض الكترونيا و التي ستقدم مع الملتمس لصاحب الجلالة ، ملتمس نريد من خلاله الخير لمدينتنا ولجهتنا ، ملتمس سيوقعه كل من يحب الخير لمدينة وجدة وللجهة الشرقية ، ملتمس كل مخلص لوطنه ولمدينته ، ملتمس لا نريد من ورائه اي مكاسب غير ما نريده من كاسب لمدينتنا ، ولهذا فاننا نتوجه ومنذ الآن بالنداء الى كافة الغيورين على هذه المدينة ان ينسقوا معنا للمطالبة بتمديد مسؤولية الوالي السيد محمد الابراهيمي على مدينتنا ولمدة لا تقل عن عشر سنوات ، وحتى لا نصنف او نتهم باننا بهذا نريد تحقيق اطماع ما فان لنا الحق عن عدم كشف هويتنا طالما ان ما يهمنا ليس مصلحتنا وانما مصلحة مدينتنا . وكل من سينتقد مبادرتنا هذه ما علينا الا ان تقول له ان الله هو وحده الذي يعلم السرائر ، وهو وحده اعلم بنويانا ، فنحن لا نريد بهذا لا جزاء ولا شكورا … فمرة أخرى نلتمس من الأخ قدوري ان يوفر لنا تقنية للتوقيع الكترونيا ع
604;ى الملتمس في اقرب وقت وقبل حدوث اي حركة في اوساط العمال والولاة ،وقل فوات الأوان ،هذا وبعد الانتهاء من عملية التوقيع فاننا سنعلن عبر وجدة سيتي عمن يمكنهم ارسال الملتمس الى صاحب الجلالة . فالأمر مستعجل الأخ قدوري لأن هناك حديث عن حركة قريبة للعمال والولاة » وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمومنون » صدق الله العظيم
Franchement c’est un tres bon wali il travail et il merite tout le bien et j’espere qu’il sera un jour le ministre de l’interieur inchaallah
في اعتقادي ان المهنية تستوجب تضمين راي السيد لخضر حدوش ليقول رايه في الموضوع والاقتصار على راي الوالي يعتبر حيف في حق السيد رئيس المجلس. ونتمنى من وجدة سيتي الا تغفل هذا الامر. ولقد لاحظنا للاسف تحولا نوعغيا في الخط التحريري لوجدة سيتي حيث اصبحت مقربة من السلطة المحلية بشكل لافت خاصة مؤسسة الوالي وهذايفقد مصداقيتها.
انه لعمل انستني نبيل احيي السيد الابراهيمي عليه و شيئ ينقص من اعيان و رجال المدينة الدين نسوا فضل المدينة عليهم بحيث ياتي مسوول بعيد عن المنطقة ليلقنهم اصول التسيير هدا عار على مسؤولي المدينة و الدين هم من اصولها فكفانا استهثارا باحوال المدين يا رجال وجدة و افعلوا كمت فعل اعيان فاس جعلوا من المدين جوهرو حديثة الى جانب تاريخهاح
يطهر ان بعض المسخرين من اصحاب الفساد الاداري و المثال يقول لفيه الفز يقفز تدافع عن من افسد المدينة تعم الوالي الحالي هو رجل السنة بامتياز يستحق كل التنويه و الشكر على عمله في حين المسخرين و باطنة السوء موعدهم قريب للحساب اما عن الموقع فهو احسن موقع يتناول اوضاع وجدة بكل شمولية و حياد لا اعيب عليه سوى تصرف وحيد هو عد نشر بعض المقالات التي ارسلها السيد المحترم و الصحفي الدي اصبح يشف طريقه في الصحافة الواقعية حسن لشهب و الدي طلب مني ان اقرا بعض مقالاته في هدا الموقع فلم اجدها
هل اردتها تتقرب من السيد حدوش انني اخيي عمل الموقع و ان تتركوها تعمل دون تدخل لان الوالي يعد الرجل الاول و المناسب بوجدة
on est satisfait , d un homme de l’etat , et on a marre des magouilleurs,des arrivistes..qu’ est ce qu ‘ils ont fait les èlus pendant leurs mandats,mr ibrahimi bouge,mieux qu’eux,malgré son poste qui ne le permet pas de bouger vis a vis ses engagements avec les citoyens…les elus tire sur le citoyen ,avec les dettes qu’ on paye sur le trottoir(stationnement)..imaginez .j’habite le bd allal al fassi,et a chaque fois que je stationne devant mon appartement, le gardien tend sa main…parfois ça peut etre jusqu a 5fois /jour…qui a pris cette décision? c’est l’homme de l’état? ou l’élu? …la bonne gouvernance,actuellement, est basee sur une nouvelle culture , culture de partenariat,de la bonne gestion,de l’ouverture sur l’autre et de la transparence…alors, pourquoi les élus,sont tjrs en retard pour capter le geste?..est ce qu’ils comprennent -al khitab arrasmi-?…je sais pas.
bravo Mr ALWALI et nous oujdi on vous soutient et nous souhaitons que vous restez à oujda pour toujours
Coup de chapeau, Monsieur le Wali ! Et qu’Allah vous bénisse !
J’ose espérer que vous résoudrez avec la même célérité le problème du lotissement « Mer Niger » qui dure depuis près de 21 ans.
La solution devrait tenir compte du fait que c’est l’Administration qui assume la responsabilité du retard. Les bénéficiaires lésés de lots de terrain devraient pouvoir bénéficier d’un tarif préférentiel quelle que soit la solution adoptée (lot de terrain ou appartement).
Personnellement, si on me demandait mon avis, et à défaut de pouvoir bénéficier d’un lot de terrain, j’accepterais volontiers de bénéficier d’un appartement haut standing à un tarif préférentiel. Mais, de grâce, Monsieur le Wali, si la solution » octroi d’appartements » est retenue, veillez vous-même sur le plan des immeubles (superficie, agencement…). Il y a fort à craindre que le conseil urbain ne fasse encore des siennes si c’est lui qui parraine l’opération (appartements exigus, artères étroites, mauvaise gestion de l’espace, manque d’originalité…).
Nous avons un grand espoir en vous, Monsieur le Wali, pour faire avancer les choses, et trouver une solution qui satisfasse les bénéficiaires pénalisés qui sont restés dans l’expectative pendant très longtemps et qui ont souffert d’un immobilisme meurtrissant de l’Administration. Seul un responsable de votre carrure et de votre autorité est en mesure de résoudre ce problème.
Je vous rends le même hommage que celui que rendit Antoine de Saint-Exupéry au mythique aviateur Jean Mermoz : « Vous êtes de la belle race : celle qui affronte le monde de toute sa carrure. Vous n’épargnez aucun effort, ne refusez aucun adversaire. Vous vous engagez tout entier dans vos actes. Vous êtes l’image de l’épanouissement : vous offrez de la prise au vent, comme un arbre. »
L’Administration n’a pas assumé sa responsabilité. Par voie de conséquence, elle se doit de réparer ses négligences. Ce n’est pas aux personnes pénalisées de payer la faute commise par l’Administration.
Nous comptons grandement sur vous, Monsieur le Wali, pour résoudre le problème du lotissement « Mer Niger ».
Aïd Moubarak Saïd.
الى محبي مدينة وجدة ، كفى من العبث ان السيد ابراهيمي هو والي الجهة بكاملها
أرجو منك يا أخ قدوري أن تحاول استضافة مسؤولين من الإدارة ومن المنتخبين في كل مرة (مثلا كل شهر), لكي يوجه المواطنون لهم أسئلة تهم قطاعاتهم ومؤسساتهم حتى يجيبوا عليها , ليعلنوا عن التدابير التي ينوون اتخاذها لتسهيل مصالح المواطنين وحل مشاكلهم ,وبهذا ستكون وجدة سيتي قد حققت ما لم تستطعه أية مؤسسة إعلامية لا محلية ولا جهوية تحقيقه من أجل خلق دينامية جديدة وثقة متبادلة بين المواطنين والمسؤولين لتصبح هذه الجهة من المملكة رائدة في ميدان التواصل والذي سيؤدي بها حتما نحو التقدم والازدهار كما أن هذه العملية ستدفع بكل المسؤولين والمنتخبين الذين لا يخلصون في عملهم إلى الاستقالة والابتعاد عن الساحة ليتولى أمور هذه الجهة أناس بإمكانهم تحمل المسؤولية وخدمة هذا الوطن العزيز فنحن مع وجدة سيتي ومعك يا أخي الحسين نبارك هذه التجربة الرائدة وليوفقك الله
Enfin, je suis fière que notre wali est une personne dont la responsabilité témoigne d’un dévouement et d’un accomplissement exemplaires. Cette personne qui a servi admirablement la cause de l’administration publique dans notre province mérite tout le respect et la reconnaissance de notre part. Vraiment je n’étais jamais si heureux qu’aujourd’hui. Enfin Notre province a une occasion unique de se bâtir grâce a son leadership exemplaire (Monsieur alibrahimi), dont la carrière témoigne d’une excellence, cette personne qui a prouvée avec son expérience et son savoir-faire qu’il est a la hauteur de toutes responsabilités. Son apport significatif apporté pour notre province et de manière continue le long état de services dans la fonction publique prouve qu’il est un administrateur hors pair. Je demande une seule chose a Monsieur le wali d’être toujours a l’écoute des résidents, et si c’est possible de nos construire un site officiel de la wilaya d’Oujda afin qu’on puisse déposer nos demande avec tout nos renseignement personnels (numéro de la carte nationale, adresse, numéro de téléphone etc.) sans passer par les bureaux d’ordre qui nos complique parfois la vie et merci.
Coup de chapeau, Monsieur le Wali
باسم الله الرحمن الرحيم أهنئ السيد الوالي على شجاعته امام الحضور الكريم على اعترافه بظلم الإدارة كما تمنيت أن هذه الإسئلة طرحت على السيد رئيس المجلس البلدي وشكرا لموقع وجدة سيتي
on a fait preuve de pragmatisme , de profetionnalisme et de dynamisme il suffit de regarder ce qui est en train de se réaliser sur le terrain et si on continue d’agir avec la même clairvoyance, l’Oriental connaîtra toute sa prospérité, à l’instar des villes de l’oueste du royaume. bravo, bon courage et que Dieu vous vienne en aide!
بكل صدق وامان لقد استفدت كثيرا بعد ان عملت مع هذا الشخص العطيم السيد محمد الا براهيمي طوال اربع سنوات.لقد اكتسبت معه تجربة كبيرة خولتني التمتع بنظرة خاصة لجميع المجالات والمشاكل كما وجدت احتراما من طرف زملاءى الجدد في العمل بمدينة اخرى بسبب انني اشتغلت مع السيد الابراهيمي وفي هذا الاطار يجب ان لا ننسى مساعده الاول بالولاية السيد بن الشيخ الكاتب العام للولاية والذي ما فتئ يساهم مع السيد الوالي في تنفيذ البرامج والمشاريع. ولهذا اطلب من الله عز وجل الصحة وطول العمر للسيد الوالي.
je m’adresse à mr ibrahimi,puisqu on le connait bien ,que c’est un homme de terrain,et de principes..je lui étale,un probleme,concernant,l’aeroport oujda angad,et l’organisatoin des vols internes -oujda/casa-…imaginez mr le wali qu’ il ya une perturbation des vols, ,j’avais un billet pour montreal canada le 30/11/2008, je me ss reveille, a 4h du matin ,pr prendre l’avion a casa a 6h,et après avoir fait’l enregistrement des bagages et billets,,,le vol est annulé,,et pr nous calmer,ils ns disent,qu ‘un vol vient de l’egypte va faire escale,,il n’y a plus d’escale,,et ns sommes revenus chez ns ,aprés une attente de 10h (jusqu a 14h),,il y a mr le wali tjrs ,les obstacles ,pr developper la region,,voila un probleme touristique..qu ‘en pensez-vs mr le wali, d’un touriste qui doit se rndre a son pays ,et fait la reprise de son travail apres qlqs heures de vol..je vx dire mr ibrahimi ,qu’on ne peut pas attaindre les 10 millions de touristes à l’ an 2010, de cette façon la, que connaissent nos aeroports ,et vs savez mr le wali, que sa majeste que dieu le protège ,insiste tjrs sur la bonne gouvernance,la bonne géstion..et que sa majeste est tjrs derierre, les grands projets y compris l’élargissement de l’aereoprt d’angad ..un marocain du monde-canada-
لا احد يجادل في ان ما قام به والي الجهة الشرقية يدخل في اطار الحكامة و المواطنة الحقة خلافا لؤلائك الذين باعوا ضمائرهم لاجل نزوات مادية و ثروات راكموها على حساب مواطنين فقراء
فشكرا للسيد الوالي على هذه المبادرة التي قل نظيرها في هذا الوطن العزيز,و شكرا لموقع وجدة سيتي الذي تحمل هذه المسؤولية النبيلة في إبلاغ الام و شكاوي المسحوقين إلى من يهمه الامر.
ملحوظة:نحيل كل من يدافع عن المجلس البلدي لمدينة وجدة إلى تأمل واقع المدينة و المظالم التي يعاني منها السكان …
Je ne voulais pas rater cette occasion pour ajouter ma voix avec celles des Oujdis, et pour exprimer mon profond respect à ce qu’a fait Monsieur le Wali qui, de par son action a fait preuve d’une grande sagesse et d’une grande maturité. Il a démontré dans la réalité que l’administration marocaine peut changer et qu’elle change déjà, ce qu’a fait Monsieur IBRAHIMI en est la meilleure preuve.
Monsieur le Wali, a traduit sur les faits la ferme volonté Royale de développer le Région et l’affection exprimée par sa Majesté envers ses sujets lesquels ne peuvent que l’aimer davantage.
La Région se rappellera toujours d’une date historique, celle du 18 Mars 2003 date de début des grands changements dans la Région. Il est donc incontestable que nous vivons dans un nouveau règne où nous ne pouvons qu’en être fiers.
Les Oujdis et les habitants de la Région de l’Oriental sont et resteront toujours fiers de vivre sous le règne d’un aussi grand ROI.
tous simplemt je dis bravo bravo a monsieur le wali