الجزء الثاني من أجوبة السيد محمد ابراهيمي والي الجهة الشرقية على اسئلة المواطنين
يسعد وجدة سيتي ان تقدم لكم الجزء الثاني من التسجيل الصوتي للسيد محمد ابراهيمي والي الجهة الشرقية عامل عمالة وجدة انكاد ، والذي قام من خلاله بالاجابة على العديد من اسئلة المواطنين ، والتي تطرقت الى العديد من المجالات بدءا بالأوراش التي تعرفها مدينة وجدة ، وكيفية تمويلها ، ومصادر تمويلها ، وكيفية تفويت الصفقات ….وبالتنمية الأجتماعية والأقتصادية ،والسياحية ، وانعكاساتها الايجاية على الجهة الشرقية ، مرورا بميدان الرياضة وأزمة المولودية الوجدية ،والمشاكل الأمنية سواء بمحيط المؤسسات التعليمية بصفة خاصة او بالمدينة بصفة عامة… ثم اجاب السيد الوالي عن العديد من المشاكل التي يعيشها المواطنون مع بعض التجزءات السكنية ، ومشكل الأنارة العمومية بالمدينة …الخ كما ان السيد الوالي أجاب ايضا عن العديد من الاسئلة المتعلقة بمشاريع التنمية البشرية ، وكذلك قضايا مهنية …
استغرق تسجيل الجزء الثاني من اجابة السيد الوالي على اسئلة المواطنين أكثر من اربع ساعات ، ابى سيادته الا ان يقف عند كل سؤال سؤال ، وان يجيب كل مواطن على حدة ، بكل ما يتميز به السيد الوالي من سعة الصدر ، وعمق النظر ، والتحليل المنطقي الواقعي … واذا كان الجزء الأول من التسجيل ترك اثارا عميقة في نفوس المواطنين سواء في الدائرة التراية لعمالة وجدة او خارجها ، بل سواء داخل المغرب او خارجه ، حيث اعطى السيد الوالي بذلك العمق الحقيقي ، والبعد الحقيقي بل جسد بهذه المبادرة الفريدة من نوعها المفهوم الجديد للسلطة … على اي وحتى لا أطيل عليكم سأترككم مع التسجيل الصوتي الكامل للجزء الثاني من أجوبة السيد الوالي على اسئلتكم …كما سأترك لكم المجال حرا لمناقشة هذه المبادرة وتقيمها بكل حرية ، وعقلانية ، وتجرد وموضوعية …مبرزين في ذات الوقت ابعادها الديموقراطية …
وفي الختام لا يفوتني الا ان اتقدم الى السيد الوالي بجزيل الشكر والأمتنان على سعة صدره، وعلى تضحيته بيوم كامل وهو يوم عطلة نهاية الأسبوع اي يوم الأحد 23 نونبر 2008 ( من الساعة الحادية عشرة زوالا الى منتصف الليل ) خصصه بالكامل لأسئلة المواطنين عفوا بل خصصه للمواطنين : انه المفهوم الجديد للسلطة والذي طالما نادى به صاحب الجلالة وهاهو السيد الوالي محمد ابراهيمي يجسده اليوم بشكل واقعي وحقيقي وفعال
قام بتسجيل الحوار : الحوسين قدوري ـ ومحمد الزغودي
للأستماع الى الجزء الأول من الحوار : اضغط هنا
21 Comments
السلام عليكم سيدي الوالي المحترم، اعترافا من مواطنة بسيطة وغيورة على المنطقة الشرقية بكل ما تحمله هذه الجهة من ثقافة و عادات، و(إكراهات) وإنجازات رهينة ببصماتكم المباركة تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس نصره الله ، أتقدم إليكم بخالص الإمتنان والشكر الجزيل لتواصلكم معنا ، كما لا أفوت الفرصة لأتمنى للسدة العالية والأسرة الملكية عيدا مباركا سعيدا ولأسرتكم الكريمة الصغيرة والكبيرة،أطيب التمنيات بصحة والعافية في ظل مدينتك الألفية التي جعلت كل أيامها أعيادا، احتراماتي
باديء ذي بدء اتقدم الشكر الجزيل للسيد والي الجهة الشرقية السيد محمد الأبراهيمي ، كما اشكر منبر وجدةسيتي .نت الذي قفز بهذا العمل الصحفي قفزة نوعية ، بحيث جعل المواطن مباشرة امام المسؤول الأول على المدينة ، بل وان وجدة سيتي بهذا العمل جعلت المسؤول الأول يخاطب مباشرة المواطنين بمن فيهم مواطنون لا يحلمون ابدا ان يستمع لكلامهم اي مسؤول كبير بالمدينة ، كما ان الحياد المطلق لوجدة سيتي خلال هذا الحوار الذي كان بين الطرفين المعنيين هو الحياد المفروض في اعلامنا المغربي طبعا وهو الحياد الذي نفتقده ، على اي ما هذه الا مقدمة لما اريد الحديث عنه :
سيدي الوالي لقدد تتبعت الجزء الأول ثم الثاني من هذا الحوار الشيق ، الجذاب ، خصوصا عندما يتحول كل جواب الى محاضرة متكاملة ، تتضمن الاجابة على سؤال المواطن ، كما تضمن احصائيات وارقام ، مما يجل كل جواب عبارة عن مرجع وموضوع للأستفادة والافادة ، كما تتضمن الاجابات اخلاقيات عالية في الحوار من طرفكم على سبيل المثال » يقول المواطن الكريم » او يقول » الأستاذ الكريم » او يقول » الأخ » …الخ وهذا يدل على ان اجوبتكم مدعمة بالأساليب السيكولوجية القوية التي تجعل المواطن يشعر بقيمته كمواطن ، حيث صار يدرك ان زمان السلطلة القمعية ولى وانتهى ، الزمان الذي كان فيه بعض المسؤولين لا ينعتون المواطن الا بكلمات قمعية ، صار المواطن الآن بعد استماعه الى اجوبتكم يشعر بنوع من الأرتياح السيكولوجي في السلطة ، صار يدرك ان هذه السلطة هي سلطة في خدمته ، صار يدرك ان السلطة التي كانت تتطلب الأحترام فقط من المواطن اصبحت الآن تبادل هذا المواطن هي ايضا الاحترام ، صار يدرك ان مسؤولا كبيرا في مستوى الوالي يستمع له ويخصص له وقتا كبيرا جدا ـ يوما كاملا ـ وأكثر من كل هذا يخاطبه قائلا : المواطن الكريم .
السيد الوالي اذا كنا قد فقدنا الثقة في السلطة فيما مضى ، حيث لا اخفي عليكم اننا سواء كمواطنين عاديين او كمثقفين وأكاديميين كنا نضع المسؤولين في سلة واحدة خصوصا وان التجارب الماضية اثتت انهم الفعل من طينة واحدة لذلك كنا عندما يتم استبدال مسؤول بمسؤول آخر او والي بوالي آخر كنا نقول » بدل لحمار بأغيول » واستسمح على هذه الكلمة وهذا المثل الذي اوردته لأنه المثل الذي لايمكن انتزاعه من عقلية المواطنين، غير انكم السيد الوالي ومنذ تعيينكم على رأس هذه المدينة تبين بالملموس انكم لستم من طينتهم ، وانكم خارج السلة التي يوجدون فيها ، وانكم مسؤول لا ككل المسؤولين حيث استطعتم ان تغيروا لدى المواطن الكثير من المفاهيم والتصورات والأفكار المسبقة الخاطئة والمغلوطة كالمثل الذي اوردته اعلاه . فجاءت هذه المبادرة التي تتعلق بتخصيص يوم كامل لاجابة المواطنين على اسئلتهم لتعطوا ذلك النموذج الحقيقي للمفهوم الجديد للسلطة ، هذا النموذج الذي افتقدناه في المسؤولين الكبار ، هذا النموذج الذي يعتبره المسؤولون الكبار لا ينطبق عليهم بل ان هؤلاء المسؤولين عندما يتحدثون عن المفهوم الجديد للسلطة يتحدثون عنه كأسلوب للاستهلاك فقط ، وكمتتبع للشأن السياسي لم الاحظ لحد الآن اي مسؤول قام ولو بمبادرة واحدة يعمل من خلالها على تطبيق المفهوم الجديد للسلطة ، رغم ان اشارات جلالة الملك كانت واضحة في هذا الأتجاه وهي الأتصال المباشر بالمواطنين وخلق تواصل فعال معهم ، لآن التواصل مع المواطنين هو وحده الذي يكرس المفهوم الجديد الجديد للسلطة ، اما وان يغلق عليه المسؤول باب مكتبه ، ولا يسمح لأحد بان يخاطبه او يسائ
604;ه او ينتقده فذلك هو العيب بعينه … وبالتالي فان ما اريد ان استنتجه من هذا العرض المقتضب هو ان هذه المبادرة من سيادتكم تعتبر مبادرة فعالة بل جد فعالة ، اريد من الأخوة المتدخلين بخصوصها ان يقوموا بدراستها وتناولها كأرضية لمناقشة المفهوم الجديد للسلطة وتكريس ديموقراطية الحوار والأقناع والاقتناع بين المواطنين والمسؤولين ، بدلا من النقد السلبي العدمي ، ولهذا سأطرح الأسئلة التالية :
ـ ماذا لو ان كل المسؤولين خلقوا قنوات للتواصل المباشر مع المواطنين بهذا الشكل الذي اعتمد والي الجهة الشرقية ؟ الا يمكن القول ان العديد من مشاكل المواطنين ستحل بدون اية تعقيدات ؟ الا يمكن ان مثل هذه المبادرة ستعيد الثقة للمواطنين في سلطتهم وفي المخزن ؟ الا يمكن اعتبار مثل هذه المبادرة مهمة ايضا بالنسبة للمسؤولين انفسهم لأنهم بذلك سيكونون امام الواقع الحقيقي والمعاناة الحقيقية للمواطن المغلوب على امره ؟ وأحيانا كثيرة ان المواطن يكون فقط في حاجة الى من يستمع اليه ؟ الا يمكن للمسؤول عندما يستمع الى المواطنين ان يكتشف مغالطات المقربين منه الذين لا يقولون له الا ان العام زين ؟
وفي الختام شكرا لكم السيد الوالي ، ونتمنى ان يستمر هذا التواصل مع المواطنين ، ونتمنى ان يحذو حذوكم باقي المسؤولين ، وشكرا لوجدةسيتي.نت ../..
ولنا عودة الى الموضوع للمزيد من المناقشة
إن إجابات السيد الوالي الحضارية والتي أجاب من خلالها على أسئلة المواطنين بكل أدب واحترام لهي دليل على أن المرحلة الجديدة لها رجالاتها الجدد والذين مع أنهم في أعلى هرم للسلطة قد اختاروا أسلوب الحوار والمجادلة بالبينة والإقناع أتساءل هل نحن في حلم أم أننا ودعنا عهد القمع والبطش والطغيان إلى غيررجعة? فشكرا لكم سيدي الوالي على سلوككم الحضاري المتميز والذي لن تنساه لكم ساكنة وجدة كما أرجو من الله أن يوفقكم في مساعيكم النبيلة سيدي الوالي لقد أشرتم إلى أن ملعب ألعاب القوى بحديقة للا عائشة سيغلق في وجه العموم وسيبقى خاصا بالعدائين نرجو من السيد الوالي إن أمكن برمجة ملاعب إعدادية علال الفاسي في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والعمل على تأهيلها حتى تستفيد منها المؤسسة طيلة أيام الأسبوع وكذلك أبناء الأحياء المجاورة ليلا وخلال نهاية الأسبوع وبتنسيق مع ودادية الحي كي ينشغل أبناءنا بالرياضة ونجنبهم التفكير في التعاطي للمخدرات والمحرمات الأخرى وشكرا
les membres du gouvernement devraiaent s’inspirer des compétences et envérgure de M. le Wali dans la gestion des affaires nationales.
نعم السيد الوالي وجدة محتاجة إلى مسرح,إلى حدائق,إلى ملاعب ,إلى مهرجانات للثقافة وللفنون وللإبداعات إن المهمة صعبة وشاقة والانتقادات شيء طبيعي وصحي فواصلوا عملكم و ساكنة وجدة معكم ملاحظة بسيطة حول مهرجان الراي هي كثرة النجوم في ليلة واحدة مما جعلنا لا نستمتع بالنجم لمدة كافية لذا أقترح برمجة مجموعة أو نجم من مدينة وجدة زيادة على مجموعة أو نجم وطني ثم نجم عالمي في ليلة واحدة فقط وهكذا نعطي الفرصة للجميع كما أنني أقترح تغيير التسمية من مهرجان الراي إلى مهرجان وجدة الدولي حتى تكون كل الأنواع الموسيقية متواجدة ونجلب مطربين مشارقة ككاظم أو أصالة مثلا ومغاربة كعبد الهادي أو الدكالي زيادة على الأنواع الموسيقية المتواجدة في الدورات السابقة سيدي الوالي إن مهرجان وجدة الدولي قد أصبح ملكا لجميع الوجديين والمغاربة ومن مصلحتنا أن يستمر لكن الاستفادة من بعض الهفوات البسيطة السابقة وتجنبها سيمكننا حتما من تحسين مستواه وتلميع صورته وكل هذا في صالح وطننا العزيز الذي نشترك في حبه وشكراجزيلا لكم
لو كان زيري بن عطية حيا لحضنكم طويلا وبقوة لما قدمتم لمدينته الألفية التي همشها التاريخ بعد وفاته والتي شاء الله أن يشرفكم بإعادة تأهيلها وإعادة إشعاع بريقها على الصعيد الوطني وربما الدولي إذا ماتمت المشاريع الكبرى التي تكلمتم عنها طبعا تحت الرعاية والإرادة الملكيتين اللتين شملتا هاته المدينة المجاهدة عبر التاريخ . نشكركم سيدي الوالي جزيل الشكر على غيرتكم هاته التي غابت حتى عن أبنائها الذين تنكروا لها رغم الراتب السامية التي أضحوا يتحملونها على صعيد المملكة ولتعلموا أن هات المدينة لن تنسى أبدا صنيعكم وبصماتكم عليها وسيذكركم التاريخ على مدى العصور.
إن محبة هذا الوطن تتطلب منا أن نكون رهن إشارته ونساعد كل من يتفانى في خدمته ويبتغي عزته لكن المساعدة تكون بالأفعال وليس بالأقوال سيدي الوالي إنك مختلف عن كل من سبقوك ,مختلف تكوينا وثقافة ودراية وتربية أيضا, نتمنى منك المزيد من الجهد والتضحية حتى تكون دائما عند حسن ظن جلالة الملك وعند حسن ظن المواطنين ,كما نتمنى أن يسأل كل واحد منا نفسه ماذا فعل لمدينة وجدة وللوطن عموما? لأنه هناك الكثيرون لا يعطون لهذا الوطن شيئا بل يأخدون منه دائما وتراهم في المقاهي والمجامع يفتحون أفواههم ولا يعجبهم العجب العجاب, فعلينا أن نعمل كل منا من موقعه, نعمل في منازلنا مع أسرنا ,وفي حينا مع جيراننا, وفي مكاتبنا ومحلاتنا مع زملائنا, وفي مدينتنا مع مسؤولينا ومنتخبينا, وفي وطننا مع جميع المواطنين المغاربه, وبعدها سيحق لنا أن ننتقد من نشاء ومتى نشاء, أما أن نفتح الأفواه ونحن سلبيين متفرجين لا نتواصل مع أحد ولا نشتغل في أي ميدان فسنكون من أولئك الذين يقولون ما لا يفعلون . حلمي أن تصبح مدينة وجدة منارةفي هذا الوطن أعمل فيها بتفاني وإخلاص طيلة الأسبوع , وفي آخره أقوم بنزهةمع أسرتي إلى واحة سيدي يحيى أو غابة سيدي معافة أو إلى حديقة للا عائشةوغيرها من الأماكن في ظروف محترمة, أتفرج مرة على مسرحية في مسرح محترم, ومرة على فيلم في قاعة محترمة, ومرة على مباراة أو مسابقة رياضية في ملعب أو قاعة محترمة, وفي فصل الصيف أتفرج على مهرجان كبير يليق بمدينة وجدة, وأظن أن الحلم قد بدأيتحقق شيئا فشيئا, فشكرا لكم سيدي الوالي وواصلوا لتحققوا أحلامنا وأحلام أطفالنا فنحن معكم.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى » وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون » بصراحة لا يسعني الا اهنيء السيد الوالي على هذا الانجاز الذي ينضاف الى العديد من انجازاته في هذه المدينة التي ستظل تشهد له بكل الخير ، وستظل هذه المدينة تحتفظ له بأياديه البيضاء عليها ، وبما انجزه فيها من مشاريع طبعا تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .
السيد الوالي ان عملية التواصل هاته التي قمتم بها مع المواطنين ومع سكان هذه المدينة ، ومع بسطائها ، لتعتبر ظاهرة فريدة من نوعها ، فريدة في انجازها ، فريدة في كيفية القيام بها ، فريدة في اسئلتها ، فريدة في اجوبتها ، فريدة في تأثيرها ، وآثارها ، في اثارها النفسية ، في اثارها السياسية ، في اثارها التواصلية . قلت انها ظاهرة فريدة لأننا كاتبنا سابقا العديد من العمال ، والعديد من الولاة ، والعديد من الوزراء ، والعديد من كبار ومن صغار المسؤولين بخصوص العديد من القضايا والمشاكل التي يعاني منها المواطنون ، وأحيانا كانت هذه المشاكل من البساطة بمكان ، لكن لم تجد مراسلاتنا آذانا صاغية ، و لم يكلف كل اولئك المسؤولين انفسم حتى عناء الرد ولو بكلمة بسيطة تطمئننا ، وكان علينا بل كان من حقنا ان نعتبر انه لا خير يرجى من مسؤولي هذا البلد خصوصا العمال والولاة ، ويئسنا ، بل يئسنا حتى من يأسنا ، فلما تم تعيينكم على رأس هذه المدينة اعتبرناكم انتم ايضا من طينتهم ، خصوصا عندما صار البعض يروجون عنكم العديد من الأقاويل ووووو(سامحهم الله ) فصدقناهم لا لشيء الا لأنه كان لدينا الاستعداد الكامل لنصدقهم ، ونحن في ذلك معذورون، غير ان نظراتنا اليكم بدأت تتغير امام ما تقومون بانجازه ، وما اطلقتموه من اوراش بالمدينة ، فكان ان تغير بالفعل وجه مدينة زيري بن عطية ، ورغم كل ذلك كنا ننظر اليكم بأنكم في برج عاجي عالي عن المواطنين بعيدا عنهم ، الى ان جاءت هذه المبادرة التواصلية الفريدة التي عبرت بالفعل على انكم مبدعين ليس لمشاريع التهيئة فقط وانما لمشاريع التواصل ايضا ، فحطمتم كل الحواجز البروتوكولية ، والخنادق البيرو&
#1602;راطية ، وتمردتم على التعالي والترفع على المواطنين ، وتنازلتم عن كبرياء المسؤولين المتعجرفين ، ونزلتم الى ابناء المغرب ابناء الوطن الى الشعب ، فاستمعتم له ، واستمعتم لمشاكله ، واستمعتم لمعاناته ، بل استمعتم الى آهاته وزفراته ، فأجبتم ، عن كل سؤال ، وأقنعتم كل سائل ومتسائل ، بل اقنعتم كل مستمع لكم ولأجوبتكم حتى ولو لم يكن سائلا ، وكل من استمع اليكم لم يصدق نفسه ، وبعد فترة الذهول والشرود ، ما كان عليه الا ان يقول : » مازال البلاد فيها اولاد الناس » كما قال المغفور له الحسن الثاني ذات يوم ، انك بالفعل السيد الوالي من اولاد الناس ، بل من اولاد الناس القلائل جدا في المغرب ، ان تنزل الى المواطنين وتستمع لهم وتجيبهم فلا يمكن القول الا ان » هذه هي الديموقراطية والا فلا » ومن اراد ان يعرف معنى المفهوم الجديد للسلطة فماعليه الا ان يضغط على » الفأرة » ويدخل الى » اجابات السيد الوالي على اسئلتكم » بموقع وجدة سيتي .نت.
فمرة أخرى شكرا لكم سيدي الوالي ، وشكرا لمنبر وجدة سيتي.نت ، الذي لولاه لما استطعنا ان نصحح مواقفنا تجاهكم ، فالحمد لله ، ونستغفر الله على كل ما صدر منا في حقكم ، وكل ما اتمناه ان يصحح كل الأخوة المعارضون لكم مواقفهم ، عليهم ان يستمعوا وان يعيدوا الاستماع للشريط المسجل وسيدركون انهم مخطؤون في حقكم ، وأقول لهم » ليس العيب في ان يخطيء المرء لكن العيب هو التمادي في الخطأ
رئيس ادارة/ مراكش
تحية تقدير واحترام للسيد والي الجهة الشرقية السيد محمد ابراهيمي / لا يسعني في البداية الا ان اهنأكم بهذه الخطوة الجبارة في مجال دمقرطة الادارة المغربية وان على مستوى التواصل الاعلامي مع المواطنين / السيد الوالي ان التواصل هو اهم ركيزة من ركائز الديموقراطية من جهة ومن اهم ركائز الادارة الديموقراطية من جهة أخرى / فعندما ينقطع التيار بين الادارة وبين المواطنين فتلك هي الطامة الكبرى لأن عدم مرور التيار هو رأس كل بلية ، وهو منبع كل المشاكل ليس بالنسبة للادارة فحسب وانما بالنسبة للبلد ككل / فانعدام التواصل هو اساس كل حرب باردة بين الادارة والمواطنين / السيد الوالي ان التدبير الجديد للسلطة يضع المواطن هو مركز الاهتمام وليس الادارة ، فالمواطن هو الذي ينبغي في التصور الجديد للسلطة ان يكون مركز الاهتمام ، وبالتالي فان التدبير الجديد للسلطة يفرض على المسؤول فتح قنوات التواصل بينه وبين المواطنين ـ ومع كامل الأسف هي الحلقة المفقودة لحد الآن ـ لأنه بدون تواصل لا يمكن ان نتحدث عن اي انتقال ديموقراطي ، ولا عن اي حوار ديموقراطي ، ولا عن اية ممارسات ديموقراطية / السيد الوالي لا يمكن لأي بناء ديموقراطي ان يبنى على اساس واحد وهو الادارة ويقوم باقصاء الطرف الهام في هذا البناء وهو المواطن ، مع العلم ان هذا المواطن لا يمكنه ان يركن للبناء الديموقراطي الا في حالة واحدة الا وهي : الثقة في الادارة . وهو الأمر الذي عجزت ادارتنا عن تحقيقه لحد الآن / ولقد اتضح من هذه التجربية التي قمتم بها ـ والتي حققت نجاحا في مختلف الأوساط ــ ان الذي تفتقده ادارتنا هو روح المبادرة السياسية والتصالحية مع المواطنين ،  
1;مازالت ادارتنا غير قادرة على تحقيق المصالحة ليس مع ذاتها فحسب وانما مع المواطنين ايضا ، ولقد كانت النتائج التي حققتها هذه المبادرة : سواء من حيث فتحت قنوات للتواصل بين المواطنين وادارتهم من جهة ، او في تهيء ارضية جد خصبة لبناء الثقة بين المواطنين والادارة ، ثقة يمكنها ان تبلور بشكل ايجابي وفعال بحيث تعيد المواطن الى الساحة السياسية بشكل ايجابي و ديناميكي ـ تشاركي بدل الانسحاب السلبي الذي صار وباءا فتاكا يهدد المسار الديموقراطي في العمق ، وخير دليل على ذلك العزوف عن التصويت في العملية الأنتخابية التشريعية الأخيرة ، ولهذا اعتبر ان المبادرة التي قمتم بها يمكن توسيع دائرتها ، بحيث انها ـ وبدون شك ـ ستلعب الدور الذي عجزت كل احزابنا عن تحقيقه سواء قبل الأنتخابات او بعد الانتخابات ، فكانت نتيجة اهمال الاحزاب لعملية التواصل مع المواطنين هي رفض المواطنين لهذه الأحزاب ، بل ورفض كل ما يرتبط بهذه الأحزاب في نظر المواطنين بما في ذلك العملية الانتخابية / وهنا اعود لهذه المبادرة التواصلية التي انجزتموها بكل نجاح واتقان ، ودون شك انكم قمتم بدراستها دراسة عميقة ودقيقة قبل انجازها ، فكانت نتائجها ليس على المستوى الجهوي بل على المستوى الوطني ـ وبين الشرائح المهتمة ـ موضوع نقاش ، يتمحور حول قدرة المسؤول الاداري على خلق دينامية فكرية ـ سياسية على الصعيد الوطني ، عندما يتوفر المسؤول الاداري على مؤهلات وكفاءات ادارية ، مؤسسة على الثقة في النفس ، ومع كامل الأسف هي العناصر التي يفتدها جل المسؤولين الاداريين الذين اصبحوا سلبيين في مستوى سلبية الأحزاب السياسية فكانت النتيجة سلبية ا&
#1604;مواطنين ، وانسحابهم السياسي ، وعزوفهم عن ما يرتبط به بما في ذلك المسلسل الديموقراطي / وحتى لا اطيل فان لي اليقين ان هذه المبادرة وما حققته من نتائج ايجابية ، وارتياح في الأوساط الاجتماعية سيعيد النظر في عدة عناصر اهمها : ضرورة اعادة النظر في اختيار العمال والولاة / بل في اختيار الوزراء انفسهم / بالاضافة الى التفكير في خلق قنوات للتواصل المباشر مع المواطنين ، تواصل يعيد المواطن وبكل ثقة واشراكه في البناء الديموقراطي الجدي والفعال والحقيقي /
وفي النهاية لا يسعنا الا ان نثمن هذه الخطوة التي تعتبر بالفعل خطوة جريئة وشجاعة ، ولهذا نصفق لها كمواطنين ومسؤولين ، ومثقفين ، وفاعلين ، نصفق لها بكل حرارة ونهنؤكم سيادة الوالي على انجازها واتقانها
marci bcp M le wali pour cette intiative loyable de communication vraiment vs avez reussez de rendre hommage à cette ville millinaire bon courage et bon contuniation merci encord et encord pour tt vos sacrifices ns sommes fiére de vs M le wali est que dieux vs garde
نعترف بأن أفضال السيد الوالي على مدينة وجدة لن ينساها التاريخ فنحن معك سيدي الوالي وحبذا لو ساهم كل واحد من السكان في بناء هذه المدينة وإعادة هيكلتهاولو باحترام قوانين السير والبناء. أما أن نطلق العنان لأفواهنا للتحريم والتحليل والتنظير في أمور نجهلها تماما,فذلك والله لمن أسباب تخلفنا وتأخرنا.فوجدة حباها الله بوالي من طراز جديد كما أن وجدة لها أيضا رئيس مجلس بلدي تحقق في عهده عدة منجزات لأنه ما طلبنا منه شيئا في استطاعته إلا ولباه لنا,فلنكن كرماء ولنعترف لكل واحد بفضله,وإذا نقدنا فليكن نقدنا بناءا.انا لست هنا لأقوم بالدعاية لأحد ولكني أحسن الاعتراف بالجميل فشكرا للسيد الوالي وشكرا للسيد رئيس المجلس البلدي وشكرا لأي مسؤول يخدم هذا الوطن الذي نحبه وليحيا ملك المغرب
في بداية تلقي الأسئلة من طرف جريدة وجدة سيتي لطرحها على السيد الوالي لم يخطر ببالي أن طريقة طرح الأسئلة مباشرة على فخامته ستكون بهذا الشكل , كنت أحسب أنه سيتم إنتقاء الأسئلة المهمة من طرف المحاور ثم يطرحها على السيد الوالي , أما أن يقرأ السيد الوالي الأسئلة مباشرة من الموقع و يجيب عليها حرفيا , فهذا ما كنت لا أدركه , و هو ما زاد إعجابي بمعالي الوالي المحترم .
بعد إستماعي إلى أجوبة السيد الوالي على أسئلة
المواطنين و طريقة إجاباته على الأسئلة إضافة إلى هذه المبادرة بصفة عامة الأكثر من مهمة , لا يسعني إلا أن أضم صوتي لباقي الزملاء المتدخلين و أنوه بسيادتكم و أشكركم على هذه الميادرة الفريدة التي وصل صداها إلى معظم جهات المملكة .هذا الحدث لا يجب أن نمر عليه مرور الكرام , في إعتقادي هذه طفرة من الناحية السياسية أن يلجأ رجل سلطة إلى وسيلة تكنولوجية من أجل التواصل مع المواطنين , كما أتمنى أن تعمم مثل هذه التجربة الفريدة لمعالي الوالي على باقي المسؤولين في الجهات الأخرى .
ختاما لا يسعني إلا أن أدعوا إلى التصفيق بحرارة على السيد الوالي متمنيا له التوفيق في مسيرة المنجزات التي يحققها للجهة الشرقية و التي لم يقم بها أي والي سابق , فكل الولاة في هذه الجهة السابقين لم يتركوا شيئا أو منجزات كهاته التي نراها الآن , للأسف لن يتذكرهم التاريخ , أما السيد الوالي الحالي فسيدخل التاريخ , و سيتذكره الصغير قبل الكبير لأنه ترك أثره في تاريخ الجهة الشرقية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته
السيد والي وجدة ، رغم ضيق الوقت ـ بل وأزمته فانني استمعت الى كل اجوبتكم الموزعة على 10 تسجيلات ، حيث كنت كل يوم احاول الاستماع الى تسجيل او تسجيلين الى ان انتهيت منها بالكامل ، حيث استغرقت عملية الاستماع حوالي 8 او 9 ايام ، ولذلك لم ارد ان اتدخل في هذا النقاش الا بعد الانتهاء كلية من الاستماع الى كل الاجوبة والتسجيلات حيث خلصت الى ما يلي :
1/ لأول مرة ـ في المغرب ـ حسب علمي يقوم مسؤول سامي بالاجابة على اسئلة المواطنين بهذه الطريقة وبهذا الشكل ، وهي بالفعل كما اشارت العديد من المداخلات قبلي انها بادرة جد طيبة في تقريب الهوة بين المواطنين والمسؤولين ، سيما ان المسؤولين في بلدي الحبيب المغرب جلهم مصاب بمرض كبرياء ـ السلطة لأنهم من المخزن ، مما كان وما يزال العديد منهم يضعون العصا في عجلة التطور الديموقراطي في المغرب رغم الاشارات الملكية ـ الايجابية الواضحة في هذا الاتجاه والتي يعكسها التواصل المستمر لجلالته مع رعاياه في جميع انحاء المغرب ، حتى ان المواطن لم يعد يعتبر نفسه انه اذا اراد ان يرى الملك عليه ان يسافر الى الرباط بل بالعكس ان الملك هو الذي يسافر الى المواطنين ليطلع على معاناتهم و شؤونهم = اليست هذه اشارات ملكية لحث المسؤولين على النزول الى المواطنين والتواصل معهم بدل اغلاق مكاتبهم الفخمة والمكيفة عليهم ؟ اظن انه لا يختلف اثنان في هذا ؟
2/اذا لم يكن المسؤول يحسن الاستماع الى المواطنين فلا يرجى منه اي خير ليس للمواطن فحسب وانما للوطن ايضا ، خصوصا عندما نلاحظ في دول اوروبا الغربية ان اهم شيء يركز عليه اي مسؤول هو ايلاء العناية الكاملة للمواطنين ، ولرسائلهم ، ومشاكلهم ، ومعاناتهم ، حيث نلاحظ ان اية حملة انتخابية كيفما كانت الا وتركز بالأساس على عملية التواصل ، والتواصل مع المواطنين هو الشيء المفقود في بلدنا خصوصا بين المسؤولين الكبار والمواطنين ، فكم من رسالة توجهنا بها الى العديد من الوزراء فلم نتلقى منهم اي رد وكيفما كان ، وكأن مشاغل وزرائنا اكثر من مشاغل وزراء ورؤساء دول اوروبا حيث ان الوزير او رئيس الدولة يجيبك احيانا في ظرف لا يتجاوز اسبوع ، الا يغرس هذا في نفوسنا احترامهم وتقديرهم لا لشيء الا لأنهم بهذه التصرفات يجعلون المواطن يعي انه مصدر اهتمام وعناية من طرف مختلف فئات المسؤولين في دول اوروبا ، وهذا مع كامل الأسف ما نفتقده في بلدنا الحبيب، حتى ان احد افراد اسرتي في وجدة قال لي يوما : اننا نرى الملك في وجدة اكثر مما نرى وزرائنا . فنلاحظ اذن كيف ان مواطن جد عادي يلاحظ ان وزرائنا منغلقون على انفسهم ولا يتواصلون مع المواطنين . في حين ان الملك يقوم بذلك.
3/لنعد الى مبادرتك هاته والتي يمكن اعتبارها في ظل ما سبق ان تحدثت عنه (1 ـ 2 ) انها تحطم جبال الجليد التي تفصل بين المسؤولين والمواطنين ، والتي ادت الى برودة العلاقات بين الطرفين ، ولم يفكر اي مسؤول في القيام باية مبادرة كيفما كانت لاذابة هذا الجليد ،لأن الأمر مرتبط بمصالحهم الشخصية ، واعتقد من منظوري الشخصي ان تطوير مبادرتك هاته قد يحقق نتائج جد ايجابية في خلق دفء في العلاقة بين السلطة / المخزن والمواطنين ، خصوصا وان التكنولوجيا المعلوماتية المعاصرة توفر كل الشروط لتحقيق هذا الدفء . فالمطلوب فقط هو حسن النية والاخلاص ، والروح الوطنية الجياشة من طرف المسؤول الذي يفترض فيه التواصل مع المواطنين .
4/ اشاطر الرأي احد المتدخلين الذي اعتبر انه لا يمكن لأية ديموقراطية ان تكون حقيقية اذا كانت احادية ، خصوصا وان التصور الديموقراطي يعتبر المواطنين او الشعب هم اهم عنصر في العملية الديموقراطية : فكيف يعقل اذن ان يتحدث مسؤول عن الديموقراطية في الوقت الذي يقصي من دائرته الفكرية والسياسية المواطنين وذلك بالترفع عليهم باعتباره من المخزن ؟
5/من خلال مختلف الردود والتعليقات تبين ان الكل صفق لهذه المبادرة ، وذلك يعني انها تجربة ناجحة ، ونحن نعلم ان التجربة عندما تنجح تصبح قاعدة ولربما قانون ، وتصير لها قوة الالزام ، وان كان هذا الالزام اخلاقي ، وأقصد ان دائرة التجربة ينبغي ان تتوسع سواء على المستوى الأفقي او العمودي ، وبدون شك ستحقق نتائج اكثر ايجابية وستعيد الدف الى العلاقة بين السلطة والمواطنين ، وبذلك يتم التطبيق الفعلي للمفهوم الجديد للسلطة حتى لا يبقى هذا المفهوم طوباوي فيتحول الى مفهوم واقعي ـ براكماتي للطرفين (السلطة ـ والمواطنين )
6/وأخيرا كم اتمنى ان ازور قريبا مدينة وجدة الحبيبة والتي غبت عنها لأكثر من 5 سنوات ، وسأحاول خلال اقرب فرصة تسمح لي بذلك خصوصا وان العديد ممن اتصل بهم هناك يتحدثون لي عن كون المدينة عرفت خلال السنين الأخيرة تغيرا ايجابيا كبيرا خصوصا بعد تعيين السيد محمد ابراهيمي واليا جديدا عليها . وفق الله الجميع ، والدعاء بالتوفيق والسداد لصاحب الجلالة محمد السادس اطال الله في عمره.
7/اعتذر اذا كانت لغتي العربية ركيكة لأن من المباديء التي أومن بها انني عندما اخاطب اي عربي اخاطبه بالعربية حتى وان كنت لا اتقنها ، وأعترف بهذا العيب
bonjour
c’est avec un grand plaisir ;que je commence mon commentaire;pour saluer la competance et la transparance et le courage de notre wali.je souhaite une bonne continuation .
par cette fenetre je profite de poser un probleme ;en demandant une solution .
le probleme des « chiens interdit en europe » qui circulent librement.
à saidia par example il ya des LABRADORS,PIT-BULL;ROTWILLERS.ces espeses sont vraiment des bombes pour notre enfant.ils circulent librement au boulevard.j’ai l’honneur de demander votre bienveillance de bienvouloir organiser des forums en applicant des lois pour mettre fin a ce probleme dangereux.
bon courage et bonne continuation.
depuis sa nomination par sa majeste que dieu le protege,comme wali de la region orientale, mr ibrahimi,et apres avoir pris son poste ,a pris l initiative d ouvrir son cabinet devant ses visiteurs-une dizaine-par jour,cela traduit les conseils de sa majeste a mr ibrahimi ,et effectivement ,on aperçoit ce mr qui bouge a tort et a travers,de l est a l ouest,du sud au nord de l oriental pour:1-un developpement economique.2-un developpement social . 3-un developpement culturel ,en suivant les directives que sa majeste a tracé a l oriental..et que cette politique entre dans le cadre dela restructuration et de la reforme,des secteurs pilotes dans le royaume,comme le tourisme,la technologie,l agriculture et la peche maritime..et on commence à voir le fruit de cette nouvelle politique sur terre,comme les grands projets routiers-oujda/saidia/al hoceima en 3h au lieu de 8h de route,et l autoroute oujda/fes un projet que les gens n ont jamais imagine ,aussi l elargissement du port de saidia et bien sur le projet fadesa…et c est le meme cas pr le cote social,mr ibrahimi a preside des centaines d activites ,concernant les deminus,les hadicapes, la femme et la fille citadine ou rurale, en leurs creant des projets a leurs niveaux,comme les ateliers textiles traditionnels, ou la creation des bergeries pr les rureaux en collaboratin avec la fondation med 5 ou avec les gens donnateurs locaux ou etrangers comme les marocains du monde..tt cela est base sur la bonne gouvernance qui connait le royaume depuis le debut de la 3eme millenaire ,que sa majeste l a inauguré par son discours de casablanca..alors,on ne peut rien dire , ou remarquer sur la respnsabilite de mr ibrahimi,car il a bien compris le caractere oriental grace a la nouvelle culture ..continuez mr ibrahimi ,et mabrouk aidak.
merci M le wali pour tous ce que vous avez fait à notre région vos réalisations sont multiples touchent plusieurs domaines encore une fois mes sinceres felicitations. merci aussi à M le president du coneil municipal l’homme modeste du terrain qui mènage des éfforts et des progrès ènormes:
permettez moi messieurs les responsables de vous suggerer deux points qui me paraissent importantes:
– Essayez messieurs d’instaurer un systeme de travail et de suivi quotidienement
– essayer messieurs d’activer les mesures disciplinaires et repressifs contre recalcitrans car 90% du vos personnels préferent passer leur temps dans les cafés aulieu de leur travail.
– et la corruption maleureusement messieurs a battu tous les recors ;et j’enpasse .
FELCITATION A OUJDA CITY comme a monsieur le walimon age est 55an 25ans dans l administration publique tot mon vecu j ai jamais vus ta competence de bien gerer les les problemes felecitations une autre fois mais je vous demande un peu de securite devant les etablissement scolaires nos enfants soufre de ce probleme meme devant les souc il ya bq de voleurs enfin aid moubarak said merci
نحن مجموعة من الغيورين على مدينة الألفية ،فاعلين سياسيين وجمعويين ومثقفين ،وأطر ، وبعد لقاء ومناقشة لعدة ايام وساعات ، مناقشات تمت بكاملها في المقهى ، خلال عدة ساعات ، وتواصلت خلال عدة ايام ، مناقشة لهذه المبادرة التي ابتكرها السيد الوالي كأذاة ووسيلة لفتح قنوات التواصل مع المواطنين من مختلف الشرائح ، وخصوصا الشريحة التي تمتلك الأنترنيت ، مبادرة جسدت المفهوم الجديد للسلطة ، المفهوم الذي يريده صاحب الجلالة ان يكون سائدا في العهد الجديد ، مفهوم يجسد الديموقراطية ، والتواصل ، بكل صدق وأمانة ، واذا كان هذا النوع من التواصل ينبغي ان يكون بين المستشارين الجماعيين وبين المواطنين وهو ما لم يحدث ابدا لا في الماضي ولا في الحاضر ، هذا التواصل الذي من المفروض ان يتم بين نوابنا البرلمانيين والمواطنين وهو ايضا ما لم يحدث ابدا بحيث ان نوابنا البرلمانيين بمجرد ما ان نجحوا في الأنتخابات لم نعد نراهم الا في المناسبات في الوقت الذي كانوا يعدوننا خلال الحملة الأنتخابية انهم سيظلون معنا وبجانبنا ، وانهم سيقومون بالدفاع عنا وبحل كل مشاكلنا ، ليدرك الناخبون بعد ذلك ان هؤلاء لم تكن تهمهم مصلحة المواطنين بقدر ما تهمهم مصالحهم الخاصة . فاذا بنا نفاجأ ان الآية انقلبت ، وان السلطة في شخص السيد الوالي هي التي تقوم بعملية التواصل مع المواطنين وتستمع لهم ولمشالكهم وتجيب عليها وتقوم بحلها ، وهذه العملية التي استحسنها كل من استمع اليها او سمع عنها ، حتى انها صارت حديث الساعة نظرا لغرابتها ـ الايجابية ـ وبعد تتبعنا لكل ما كتب عنها ، وكل ما قيل عنها ، وبعد مقارنة فترة الوالي السيد محمد الأب
585;اهيمي ، بفترات الولاة والعمال الذين تتابعوا على مدينة وجدة ، وبعد تقييم موضوعي وصريح لفترة كل عامل او وال مر من هنا ، خلصنا الى النتيجة التالية :
انكم السيد الوالي افضل وال مر بهذه المدينة ـ ونقول هذا بدون تحفظ والله شاهد على ما نقول ـ ومن اراد ان يناقش معنا هذه القناعة فنحن على اتم الاستعداد لمناقشته امام العموم ، وذلك لما عرفته مدينة وجدة من ديناميكية اقتصادية واجتماعية وتأهيلية لم يسبق لأي وال او عامل ان انجز ولو عشرها ، والتاريخ لا يمكنه ان يفتري على اي أحد ـ كما لا يمكن للتاريخ ان يظلم اي أحد .
وبالتالي اذا كان احد الولاة الذين مروا من هنا قد عاثوا في المدينة فسادا ماديا واخلاقيا ، والذين كادوا ان يخلدوا في مدينة وجدة بحيث انهم استغرقوا فيها اكثر من 10 سنوات ، ولما تم تنقيلهم او اعفاؤهم قامت مجموعة من الأفراد « الأعيان » بالسفر الى الرباط والاتصال بالبصري حيث طالبوا منه ان يمدد في مسؤولية ذلك العامل على وجدة ، لا لشيء الا لأنه كان من المفسدين وكانوا هم ايضا من المفسدين الذين كانوا يستفدون من ذلك الوضع الفاسد ، على اي ان التاريخ سوف لا يرحم هؤلاء ،الذين عاثوا في المدينة فسادا لأنهم كانوا اباطرة العقار واباطرة الفساد في العديد من الميادين والمجالات ، وبدون شك ان الخاص والعام يعرفونهم .
وانطلاقا من هذه الحادثة فاننا نحن كمواطنين وجديين فاعلين سياسيين وجمعويين ومثقفين واطر ، ونظرا لروحنا الوطنية ، وحبنا لمدينة الألفية ، وايمانا منا بقناعاتنا الموضوعية بانكم السيد الوالي من افضل الولاة والعمال الذين تحملوا مسؤولية هذه المدينة فاننا نعلن تشبثنا بكم ، واننا سنعمل على تقديم ملتمس الى صاحب الجلالة نلتمس منه ان يمدد في مسؤوليتكم على هذه المدينة لمدة لا تقل عن عشر سنوات ، ولهذا فاننا نستغل هذه المناسبة لنتوجه الى منبر وجدة سيتي ان يقوم بعملية التنسيق لجمع التوقيعات الكترونيا مع الملتمس المزمع تقديمه لجلالة الملك لتمديد مسؤولية السيد محمد الابراهيمي على مدينة وجدة ، وكما قلنا نحن قادرين على مناقشة كل من سولت له نفسه ان يكون له رأي آخر غير هذا ،او ان يقوم باجهاض مبادرتنا هاته ، ولا نعتقد ان هناك من له رأي مخالف اللهم الا اذا كان من الطبقة التي طلبت سابقا من البصري تمديد مسؤولية العامل المذكور، ومن الأنانيين الذين لا هم لهم الا مصالحهم الشخصية ، فكل ما نلتمسه من الأخ قدوري هو توفير تقنية التوقيع على العرائض الكترونيا و التي ستقدم مع الملتمس لصاحب الجلالة ، ملتمس نريد من خلاله الخير لمدينتنا ولجهتنا ، ملتمس سيوقعه كل من يحب الخير لمدينة وجدة وللجهة الشرقية ، ملتمس كل مخلص لوطنه ولمدينته ، ملتمس لا نريد من ورائه اي مكاسب غير ما نريده من كاسب لمدينتنا ، ولهذا فاننا نتوجه ومنذ الآن بالنداء الى كافة الغيورين على هذه المدينة ان ينسقوا معنا للمطالبة بتمديد مسؤولية الوالي السيد محمد الابراهيمي على مدينتنا ولمدة لا تقل عن عشر سنوات ، وحتى لا نصنف او نتهم باننا بهذ
ا نريد تحقيق اطماع ما فان لنا الحق عن عدم كشف هويتنا طالما ان ما يهمنا ليس مصلحتنا وانما مصلحة مدينتنا . وكل من سينتقد مبادرتنا هذه ما علينا الا ان تقول له ان الله هو وحده الذي يعلم السرائر ، وهو وحده اعلم بنويانا ، فنحن لا نريد بهذا لا جزاء ولا شكورا …
فمرة أخرى نلتمس من الأخ قدوري ان يوفر لنا تقنية للتوقيع الكترونيا على الملتمس في اقرب وقت وقبل حدوث اي حركة في اوساط العمال والولاة ،وقل فوات الأوان ،هذا وبعد الانتهاء من عملية التوقيع فاننا سنعلن عبر وجدة سيتي عمن يمكنهم ارسال الملتمس الى صاحب الجلالة . فالأمر مستعجل الأخ قدوري لأن هناك حديث عن حركة قريبة للعمال والولاة » وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمومنون » صدق الله العظيم
هذه المبادرة التواصلية الرائعة وهذه الإنجازات القيمة لاتفاجئنا نحن ساكنة إقليم مكناس للأننا نعرف أن هذا الرجل الفاضل من معدن نفيس ومن أسرة عريقة في النبل والفضل . وشيمه كثيرة: جدية، إخلاص عطاء، تواضع، معرفةواسعة .لايسعنا إلا أن نزجي له كلمة شكر صادقة على كل أعماله ، راجين من الله أن يحذو الآخرون حذوه لخدمة وطنهم ومواطنيهم
ns dans nos projets politiques,on insiste, tjrs sur la bonne gouvernance et la transparence, entre les citoyens et les responsables…et si on est dans un pays de droit et de democratie,on essaie de faire le face a face ,pr eclaircir au gens ce qui se passe chez les responsables des affaires locales ou generales..initiative du wali est un exemple , et un geste qu on peut le capter, et le traduire en realite.
Il est incontestable que la ville est entrain de changer radicalement. Ce qui entrain de se passer à oujda est tout simplement historique. L’impulsion donnée à la cité par la vomonté royale d’abord et la bonne gouverence locale augune d’une dynamique sans précédant qui intégre une vision intégrée du développement local.En fait, je pense que la haute plus value apportée par les compétences de Mr le Wali ont permis de changer la donne au niveau de l’oriental. Pour preuve, réussir en ci peu de temeps à mettre en chantier les projets structurants relève la bonne volonté sachant qu’en même temps qu’il faut corriger les erreurs de gestion du passé. En réalité en est en présence d’un homme » Brahimi Mohamed » en qui se mêle à la fois le sens du partiotisme, l’amour du Roi et du travail.Si aujourd’hui la ville renoue avec le sérieux pour un avenir méilleur on le doit en grande partie à la polyvalence du premier responsable de la région. En renversant progressivement la tendance et plaçant la barre à ce niveau on fixe un seuil minimum de rendement et de développement que la population constate de visu. C’est à elle aussi d’agir en citoyenne par la jonction de des efforts. Tout ceci pour dire les écueils, les résistences, la jalousie existent et le meilleurs rempart contre cela est le dialogue initié ici pour évaluer la feuille de route du développement de l’oriental. Aujourd’hi, nous avons la chance d’avoir Si Brahimi avec nous et demain alors? IL aura secoué le cocotier et on aura su comment on fait du bon travail quand on veut et quand on sait surtout le bien faire.
Un observateur de rabat, intéresseé par la métamorphose de d’oujda.