Home»Débats»عاجل وخطير : نقص حاد في الأدويةالخاصة بعلاج كورونا بالمستشفيات .والصيدليات بالمغرب

عاجل وخطير : نقص حاد في الأدويةالخاصة بعلاج كورونا بالمستشفيات .والصيدليات بالمغرب

0
Shares
PinterestGoogle+

المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية بجهة الشرق

الموضوع : سؤال كتابي حول
نقص الأدويةالخاصة بعلاج كورونا بالمستشفيات .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وبعد،
السيد الوزير المحترم ،

مند تفشي وباء كورونا ،بدأت معاناة المرضى المصابين بفيروس الوبائي بسبب النقص في بعض الادوية وأحيانا عدم توفرها في بعض المستشفيات والمراكز الصحية ، خاصة المضادات الحوية والمستخدمة في علاج أعراض هذا المرض الوبائي ،وأكد مجموعة من الصيادلة هذا النقص، والذي يخص أدوية فيتامين c ، ومعززات المناعة ،مثل بعض الفيتامينات و عنصر الزنك ،والمضادات الحيوية ، وأن الكميات التي يحصلون عليها من بعض الأدوية التكميلية التي تدخل في علاج فيروس كورونا ،بشكل أسبوعي من طرف المزودين الرئيسيين للأدوية ،قليلة جدا وغير كافية لتلبية حاجات المواطنين المرضى .وزادت معاناة المصابين مع المرض ، بفقدان الأدوية داخل المستشفيات وعدم توفرها حتى في الصيدليات والمراكز الإستشفائية الجامعية ، نموذج المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة .
وانتم تعرفون ، السيد الوزير المحترم جيدا ، مصير المريض بفيروس كورونا ، المحتاج وفي وضعية صعبة ، عندما نطلب منه احضار هذه الادوية وهي باهضة الثمن وغير متوفرة ،
لأجل ذلك ،

فإننا نسائلكم السيد الوزير المحترم ،
– ماهي الإجرات المستعجلة التي ستتخذها وزارتكم لتغطية النقص الحاد في الأدويةالخاصة بوباء كورونا ورفع معاناة المصابين بالوباء ؟ وتخفيض أسعار هذه الادوية ؟

التوقيعات :
المصطفى القاوري
عبد الله هامل
منى افتاتي
فاروق طاهري
( المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية بجهة الشرق )

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. Yah.
    22/10/2020 at 18:22

    يقول المثل: » من لديه ثوم في بيته فكأنما لديه صيدلية  » لقد أثبتت التجارب و الأبحاث الطبية و العلمية بأن الثوم مضادا حيويا طبيعيا لحماية و علاج الجهاز التنفسي و مساعدة الجسم على القضاء على بعض أنواع الفيروسات. لذلك تناول الثوم و الزنجبيل و الفلفل الأحمر الحار و الحوامض و ممارسة الرياضة يساعد على العلاج من كوفيد-19 و أنواع أخرى من الإنفلونزا و الله يشافي كل مريض.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *