اللغة العربية رغم أنوفهم
ان الحرب التي تشنها العولمة على اللغة العربية ، لصالح اللغات الأنجلوساكسونية ،لن تنا ل مبتغاها لسببين مترابطين بينهما علاقة جدلية . أولهما ان الله سبحانه وتعالى تعهد بحفظ القرآن الكريم ددانا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ز
وثانيهما أن اللغة العربية هي وعاءالقرآن الكريم وبها نزل وبدونها لا يمكن أن نفهم القرآنوأ، نتحدث عنه وأي لغة أخرى لا يمكنها أن تستوعب القرآن . والدليل على ذالك أن الترجمات المتعددة للقرآن على كثرتها لا تفي بالمطلوب. ان حفظ القرآن مرتبط بحفظ اللغة العربية التي وعاؤه فهناك علاقة وثيقة بين القرآن واللغة العربية يقول تعالى " انا انزلناه قرآنا عربيا غير ذي عوج".
فاذا كان الله سبحانه وتعالى قد تكفل بحفظ القرآن فهو ضمنيا تكفل بحفظ اللغة العربية .فهي اذا باقية ما بقي هذا الدين
ألا ترى معي أن هذه اللغة ظلت صامدة على خلاف لغات الدنيا التي ماتت اولحقها التحرف بفعل اللغز اللغوي والثقافي وبفعل الاستعمار الذي يعمد الى لغة مستعمراته في أول خطواته فيدمرها ويشكك في قدرتها على استيعاب الحضارة ومن ثم تسهل عليه الهيمنة على شعوب مستعمراته, أما تجربة اللغة العربية مع كل أصناف الغزو فكانت مختلفة لايحكمها الناموس الاستعماري بل هي التي كانت دائما تستقطب المستعمر وتجعله يركن اليها ثم يعجب بها وبعد ذالك يتحول الى متبنى لها ثم مدافع عنها والتاريخ ثحدثنا عن التتار وامغول الذي تخلى عن لغته لصالح لغة الضلد لغة القرآن .وفي العضر الحديث هناك ظاهر الاستشراق والمستشرقين الذين بدلوا جهدا كبيرا في فهم الغة العربية وقواعدها وخدموها من حيث يشعرون ومن حيث لا يشعرون . وفي أيامنا هذه دعى بوش شعبه لتعلم اللغة العربية طبعا لحاجة في نفسه وهو لايعلم بأن السحر سينقلب على الساحر مهما طال الزمن
ولكن ويا للأسف فقد ظهرت في هذه الأيام أصوات مأجورة تنعق بالظهير البربري الاستعماري في حلة جديدة هذا الظهير الذي رفضه في حينه أبناء هذه الأمة بربرها وعربها لوعيهم بمقاصد المستعمر الدنيئة , نعم لقد عادد الظهير البربري في شكل حركة أمزيغية تطالب برحيل العرب والاسلام.هذا ما أبدته أفواههم من بغضاء أما ما تخفي صدورهم فأكبر .وفي الجقيقة ان الحركة الأمزيغية تستهدف اللغة والقرآنوان اتهمت العرب بالغزو لبلاد المغرب اقتداءا بالمستشار الأمريكي صاحب كتاب صراع الحضارات الذي قال بأن العرب والمسلمين كانوا غزاتا ومستعمرين للمغرب العربي
ان الحركة الأمازيغية التي بدأت تطلق تصريحات من شأنها أن توقض الفتنة انائمة التي لا يستفيد منه الا أعداء الله . وقد ذهبت بعيدا عندما بنت تذكارا للكاهنة الداهية اليهودية بالقطر الجزائري ,وجعلت منه مزارا ومحجا للأمزغيين واليهود باعتبار ان الكهنة كانت اول امرأة يهودية وقفت في وجه ما يسمونه بالغزو الاسلامي
نحن لانرفض الأمزيغية كتراث وطني وكلهجة محلية ظلت متعايشة مع اللغة العربية دون أن تفقد هويتها ردحا من الزمن .بل ما يجعلن نفتخر بها أ، رجالا أمزيغيون فقهاء وأدباء وشعراء كانوا دائما في طليعة من خدم وطور وضبط قواعد اللغة العربية ددمؤلف الأجومية أمزيغي ـ ان الذين يعاددون اللغة العربية من الحركة الأمازيغية ليس هدفهم نصرة اللهجة الأمازيغية لأهم هم أنفسهم يستعيضون عنها باللغة الأجنبية حتى في كتاباتهم التي يدافعون بها عن الأمازيغيةويجادلون عنها بالفرنسية ولايتحدثون الأمازيغية الا عندما يركبهم شيطان التعصب .
ان الهدف من وراء هذه الحركةومن وراأها هو ضرب اللغة العربية فان نجحوا في ذلك كان لهم ما يريدون ،وهو عزل الأمة عن قرآنها الذي به ظلت أبية صامدة في وجه الاستعمار بأشكله وأنواعه ولم تستسلم يوما استسلاما نهائيا كما فعل اليابان أو المانيا الذي استسلم لامريكا بمجرد انهزامه ولم يعاود اكرة للمقاومة الى حد الآن .
أقول للمعادين للغة العربية من الأمازيغ انكم تنفقون وقتكم وجهدكم وسيكون عليكم غما ولن تنالوا أنتم ومنفي الأرض من اللغة العربية لأنها لغة التعبد و فالمسلم لا تقبل صلآته ولاتصح الا اذا قرء الفاتحة بالعربية وهي أقل مابقرء حتى تكون الصلاة صحيحة ,ناهيك عن الأذكار والأوراد اليومية التي يتقرب بها الى الله .وخطيب الجمعة وان كان في قرية نائية لا يعره أهلها الا الأمازيغية فانه يلقي خطبه بالعربية الفصحى ويحدثهم الفقيه والامام في كل مناسبة سارة أو ماساوية باللغة العربية وان تخللتها بعض الكلمات الأمازيغية للتوضيح أو التفسير دون أن ننسى الحضور المكثف للأحا ديث النبوية والآيات القرءانية ز فمثل هذه الاستراتيجية كفيلة بالوقوف امام كل الموجات العاتية التي تريد النيل من اللغة العربية
أما فيما يتعلق بالمستحدثات التكنولوجية والتقنية فان اللغة العربية قادرة على استيعابها على المدى القريب بقليل من التعريب وبقليل من الاصدارات للمعاجم المتخصصة في التكنولوجية . وعلى المدى البعيد بتشجيع العلم والعلماء والبحث العلمي وباقامة صرح علمي تكنولوجي تقني بعيدا عن التبعية واجترار ما يقوم به الغرب ونقل التكنولوجية باعادة العقول المهاجرة خصوصا وأن التكنولوجية لم تعد حكرا على أحدفي عصر ثورة الاتصالات .
هذا وان ترعو الحركة الأمازيغية عن كيدها للغة العربية والقرآن الكريم فلا أقول لها الا ما قيل دعهم يعضوا على الحصى كمدا من مات من اغيض منهم له كفن .فمأربهم لن يصلوا اليه ابدا ,فا لله قد أحال بينهم وبينه بحفظه لقرآنه.ـ
36 Comments
Un article plein d’amalgnames et pleins de mépri vis-à-vis des Imazighen ! Je ne vais pas m’étaler et je vais te répondre par : Tamazight malgré les obscurantistes et malgré les arabistes !
les berberes sont parfois malade dans un monde que il y a plus de l ‘union dans touts les domaines , ces gents la essaye de creer des problemes pour au q ‘un but je le regrete. Ensuite il ya beicoup des marocains qui sont mariee des berberbers ils ont eu des enfants generation par generation. pourquoi ont doit chercher une lange qui ne jamais se devloppe afin d’etre en ratard' »
naalato allahi ala katibi hada almaqal al 3onsori. fi3lan ism 3ala mosamma : himari.
vive imazighen y no au racime arabe contre notre lange y notre peuple
وهل سب الناس وشتمهم من شيم الأمازيغيين؟ وهل بهذا المفهوم تريد ان تبني مجتمعا ديموقراطيا أم تريد أن تبل عنصرية كما تدعي بعنصرية أخرى أنا ماعهدت من الأمازيغيين الا النخوة والترفع عن مثل ما تدعيه اما أمثالك فما أضنهم الا لقطاء أبناء لقطاء الى ما لا نهاية
فالترجمة اللغوية للقرآن لكل اللغات سابقاً كانت من أجل تعريف المجتمعات الغير ناطقة بالعربية، المجتمعات المسلمة في المجمل، تعريفها بمحتوى الكتاب السماوي الإسلامي، لكن عند الحديث عن المسأل الأمازيغي، فإننا نرى أن نسبة الناطقين بالعربية بين الأمازيغ نسبة تتعدى 80 %، فلماذا يتم ترجمة القرآن الكريم إلى الأمازيغية إذاً ؟.
حسب المنظور السيسولساني، فإن الأمازيغية لغة غير معترف بها سياسياً، إذا كل عملٍ يقام به بهذه اللغة يأخذ متجهاً غير متجهه الثقافي، الديني، الإجتماعي، حيث يسلك متجهاً سياسياً، فالإقصاء الذي تعاني منه المدرسة اللغوية الأمازيغية، يجعل كل عمل يقام به بها مهما كان اتجاهه، عملاً سياسياً محضاً.
إن ولوج التيار السياسي بمسميات وبمنظور أمازيغيين، يحتاج إلى وضع تعريف محدد للأمازيغية، فهي مجموعة من التصورات الأيديولوجية الحاوية داخلها أيديلوجية ثقافية، تبرز وبوضوح شديد في بعدها اللغوي، وهذا البعد اللغوي يتم إخفائه من قبل الجانب العربي، بنظريات تفضيل العربية، خوفاً من الأمازيغية السياسية، التي تواجه العربية السياسية والدينية في آن واحد، وكأن الأمازيغية لا يمكن أن تكون هي أيضاً دينية.
(ولقد جعلنا منكم شرعة ومنهاجا، ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة) المائدة، إن الاختلاف سنة خلقت مع الإنسان، والتفضيل بين الأمم المختلفة لا يربط بأولوية تأويلية للغة عند الخالق، (أكرمكم عند الله أتقاكم)، في نص قرآني صريح، لكن ربط الإسلام باللغة العربية، والعروبة، أمر حاصل، فأحاديث مروية على لسان الرسول تقول – بما معناه، شرف الله الناس بالعرب، وشرف العرب بقريش وشرف قريش ببني هاشم وشرف بني هاشم بي، أو حديث: « خير الأسماء ما عبد وحمد » الذي يراه بعض العاملين في المجال الأمازيغي عنصرية عرقية ولغوية عربية، يكتنفها داخله الإسلام، رغم كون الرسول الكريم ذاته لم يسم أبنائه حمّد وعبّد، ورغم كون الإسلام ذاته قد حرم أسماء عربية، مثل عاصي، وعبداللات، وعبد العزى، وشاهان شاه، وشمروس، والولهان، ورباح، ويسار، وأفلح، ونجيح، ونافع، وبرة، وتقية، وعشتار، وخلافها من الأسماء العربية القحة، أليس في الأمر تناقض لمسالة العنصرية الإسلامية العروبية؟ أمر غريب.
إن موقف الإسلام من التنوع والإختلاف موقف واضح وصريح، يقول سبحانه وتعالى في محكم آياته (وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا)، فليس هنالك تفضيل إلاهي أو تمييز
إن موقف الإسلام من التنوع والإختلاف موقف واضح وصريح، يقول سبحانه وتعالى في محكم آياته (وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا)، فليس هنالك تفضيل إلاهي أو تمييز بين لغة وآخرى أو عرق وآخر، فلا يوجد للإسلام لغة معينة، وليس العمل الإسلامي حصراً على عرق دون آخر، فلقد أنجبت الأمازيغة من أبنائها فطاحلة في الشأن الإسلامي، كعبد الله بن ياسين، والإمام الكردي، وعيسى الجزولي، وأبو الحسن الزاواوي، وأبو حيان الغرناطي، وعبدالله الصنهاجي، وأبوبكر بن علي الصنهاجي، وإبن غازي الكتامي، والقشتالي، ومحمد بن تومرت، وأبي عباس البرنوصي، وابن أبي زيد القيرواني، وغيرهم ممن تجف أحبار الأقلام وهي تدون أسمائهم، كما هو الحال عند الحديث عن بقية الأعراق الإسلامية من فرس وأكراد وحتى أوربيين.
إن أطروحات أقل ما يقال عنها أنها سخيفة وغبية، كأطروحات كون من عق لغة رسالة ربه قد عق ربه، أو أطروحة من أحب العربية أحب الرسول ومن أحب الرسول أحبه الله، أطروحات أتى بها المد العروبي وأصبحت حقائق لتغليب مسأل التميز والتمايز العرقي العربي في الشأن الإسلامي، وهذا أمر لا يصدقه إلا جاهل غبي، أو متغاب، يقول الله تعالى (وما أرسلنا رسولاً إلا بلسان قومه)، فالرسول الهادي كان من المفترض كوضع طبيعي أن يكون منزلاً بلغة أرضية، فكما كان المسيح يتحدث الآرمنية، وكان الحواريين يتحدثون كل لغات العالم، وكان موسى ينطق العبرية، كان يجب أن يتكلم خاتم الرسل لغة متداولة بين سكان هذه المعمورة، لا يمكن لأحد أن يجزم بسبب الاختيار، فهذا في علم الله وحده، وليس الاختيار تفضيلاً دنيوياً أو تمييزا عرقياً بالتأكيد.
في سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني يأتي حديث هو مركز –قوة– المد العروبي الذي يسعى لتعريب الإسلام ويواجه –للأسف– بقبول لهذا الطرح، يرد حديث يقول: أحبوا العربية لثلاث، لأني عربي، والقرآن عربي، ولغة أهل الجنة عربية، لكن في صحيح البخاري يرد حديث ينافي هذا الحديث مفاده: ما منكم أحد إلا وسيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان، يقول سيدنا المسيح: إعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله فالإسلام للناس كافة، وليس عربياً بأي شكل من الأشكال، ومن هنا يأتي سؤالي حول المسألة الأمازيغية، وتعاملها مع الإسلام كجزء من الأيديولوجية العروبية، الأمازيغية والإسلام، إلى أين
لا أدري كيف أخاطب شخصا يحمل حقدا في سريرته
azul
السلام عليكم… بصفات أمازيغي أن أسال كل أمزغي هل توجد بعض الأيات القرانية أو أحديث نبوية دكرت فيها الا مزيغية وأنا أشكر كل من أجبني على هدا السؤال tanmirt
moghit@hotmail.fr
_كلنا مغاربة و ثقافتنا واحدة متداخلة و متكاملة _{ان اكرمكم عند الله اتقاكم} _{و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفو} م:ازول بالأمازيغية لا تعني السلام عليكم بل تعني Salut
أضن أن هذه التفاهات هي من لدن عملاء الصهاينة الذين يريدون زرع الفتنة بين المسلمين فكلنا إخوة في الله و شكرا.
يقول أحد المفكرين الفرنسيين: ”تستطيعون أن تخدعوا الشعب لبعض الوقت، لكن لا تستطيعون أن تخدعوا الشعب لكل الوقت. » : لقد شكلت القضية الأمازيغية ـ ولا زالت تشكل ـ بالنسبة للعديد من « المثقفين » و »الفاعلين » و »المهتمين » و..، سواء في المغرب أو في باقي دول تامازغا، عقدة وشيطانا تجب محاربته بشتى الوسائل ما دام مجرد الحديث بالأمازيغية يعتبر محاربة للدين الاسلامي.فكلنا نعرف ان اركان الاسلام هي خمسة اللهم ادا اراد صاحبنا العنصري ان يظيف العربية كسادس ركن من اركان الاسلام.ماهدا الهراء ياصاحبنا ثم ما العلاقة بين الدين و اللغة .فادن تعتقد ان اسلامك واسلام العرب هو فقط المقبول عند الله ادن فمادا نقول عن اسلام عدد من الدول مثل ماليزيا و البانيا و مسلمو شرق اوروباوالبانياو…….هل ننفي عنهم اسلامهم لمجرد انهم لاينطقون العربية.فاعتتبر من التجربة الماليزية و انظر الى اين وصلوا من حداتة و تقدم فكل دلك من فضل الاسلام و ليس العربية فاكتفي انت و امثالك بتقديس العربية.
قبل الامازيغ الاسلام عن طيب خاطر فاحتضنوه ودافعوا عنه وعرفوا بعد ذلك وشهد لهم القاصي والداني بفوة ايمانهم وتشبثهم بالدين الجديد كما سجلت كتب التاريخ ان بلادهم كانت الوحيدة في بلدان العالم الاسلامي التي استعصى على الفاتحين دخولها بالقوة نظرا لشدة باسهم ومفاومتهم التي طالت ولم تخبو لعقود طويلة قاربت السبعين عاما .انطقلت بعد ذلك قبائل الامازيغ القوية تنشر في ربوع تمازغا وواصل ابناؤنا نشره في افريقيا والاندلس .احتضنوه بعزة وانفة ودون خنوع فثاروا اول ما احسوا جبروت بني امية يريد ان يذلهم.كان الامازيغ ولازالوا يحسسون ويعتبرون دائما ان هذه البلاد بلادهم وانهم الاولى بالدفاع عنها والغيرة عليها .اتخذوا العربية كلغة دين فطوروها وابدعوا بها دون مركب نقص ودون احتقارلغتهتهم الاصلية حتى ان الامازيغية ظلت تستعمل في بلاط معظم الممالك المتعاقبة على الحكم في شمال افريقيا .
لم يكتب احد انذاك ان بلاد الامازيغ عربية بل كل المؤرخين المغاربة والمسلمين كانوا يطلقون عليها تسميات عدة « المغرب الاقصى » بلاد البربر » « الغرب الاسلامي » او « بلاد افريقية »
جاء الاستعمار وحلت الامبريالية الاوربية بجيوشها تطوق العالم الاسلامي فسببت الخراب والدمار في البلدان والعقول .فكان لابد من ان تدس الدسائس حيت نجحت في خلق عملاء من العرب المسيحيين في الشام -امثال صاحبنا العروبي- اولا ثم ثلتها باقي بلدان الشرق الاوسط كانت تغديهم بافكار هدامة لتفصل بين العرب والاتراك وتهدم صرح الامبراطورية العثمانية التي كانت تعيش نفسها الاخير .استغلت بريطانيا هذه الظروف فعبات المسيحيين العرب وشجعت حركتهم التي كانت الاساس لميلاد ما سمي فيما بعد « بالقومية العربية »و ساعدتهم على تاسيس الجمعيات في سوريا ولبنان ومصر كما انها كانت وللاشارة فقط وراء انشاء جامعة الدول العربية .بينما كان يجري كل هذا في المشرق كانت شمال افريقيا بعيدة كل البعد عن هذه الافكار العروبية التي لم تبدا بالظهور الا في منتصف العشرينات من القرن الماضي والتاريخ يسجل انها لم تنبت من التربة الامازيغية بل جاءت مستوردة عبر البرقيات والاسقار المكوكية لشكيب ارسلان الاب الروحي لعلال الفاسي ومحمد بلحسن الوزاني وغيرهم لدرجة انه اصبح قديس البورجوازية المدينية انذاك .هذه النخبة بدات تسافر الى الشرق والغرب تلتقي بالمشارقة وتاخذ عنهم وتحمل لتا ما تتلقاه عنهم .
في هده الفترة بالذات سيتم انزال الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي بمصر وتاسيس ما سمي انذاك » لجنة المغرب العربي » التي خرجت من رحم » مكتب المغرب العربي » في القاهرة ، فاستغل رمز وشهرة الأمير الخطابي وأسندت له الرئاسة الدائمة لهذه اللجنة . من هنا انطلقت هذه التسمية التي لم تخرج من صميم وحدان الشعب المغربي ، و لم يعرف لها وجودا وانما كانت افرازات و نتائج لمسلسل الذيلية و التبعية الثقافية للمشرق الذي يعتبره المثقفون العروبيون في تامازغا المركز الواجب التماهي معه و الذي كان بدوره ضحية مؤامرات بريطانيا و فرنسا . لقد كان المغاربيون مجرد مستوردين لبضاعة غريبة عنا ولأفكار هدامة وعنصرية أرادوا تطبيقها وخلق دول شبيهة بالدول المشرقية .
التاريخ واللسانيات والأنتروبولوجيا والسوسيولوجيا … كلها علوم تثبت أن أبناء شمال افريقيا أمازيغ فقد بعضهم لغته الأصلية ، وتحيينا لمقولة الأستاذ محمد شفيق نقول : » المغرب الكبير بلد أمازيغي عرب الاسلام جزءا منه » .
يتشبث البعض بذكر هجرات بني هلال و بني سليم و بني معقل من أجل اثبات دخول العرب واستقرارهم بشمال افريقيا ، غير أن معظم المؤرخين أثبتوا أن أعدادهم كانت قليلة ، و أن هذه القبائل استقدم منها جنود أفراد استخدموا أيام الموحدين ضد قبائل مصمودة ، بل ولم يتجاوز عددهم ، حسب بعض الباحثين ، خمسة آلاف رجل ( عبد الواحد المغربي ) ، تم طردهم بعد ذلك وطوردوا حتى أقاصي تونس . اننا هنا لا نبغي البرهان من أجل نفي تواجد العنصر العربي ورفض التعايش معه ، وانما ننبذ التضخيم والتهويل من أجل التأسيس لنظرية ضحضها التاريخ وكشف بهتانها .
والسؤال المطروح الآن ، لماذا تسمى دول شمال افريقيا عربية ؟
للاحابة عن هذا السؤال ، لابد من التوضيح أن القومية العربية كايديولوجيا لم تستطع منذ ظهورها الى الآن صياغة فكر مستقل بواسطته يمكن للقومي العربي أن ينطلق من منظومة فكرية محددة تموقعه ، بل كانت المناداة الى هذه النظرية مجرد شعارات تختلف من منظرالى آخر ، فهناك من يحدد العروبة في الأرض و هناك من يحصرها في الدم والعرق وآخرون يشترطون فقط اللغة ، بغض النظر عن الأصل . هذه التحديدات الثلاثة اذا ما قمنا بمسح اثني جغرافي واستقراء تاريخي لما يطلق عليه اليوم » العالم العربي » ، سنجدها كلها خاطئة . من هنا يمكن التساؤل عن دول شمال افريقيا ومصر و السودان والصومال و…هل يكفيك هدا
هدا اولا ثانيا فنحن كلنا ندرك ان القران مقدس فقط لانه هو من كلام الله و هدا لايعني ان اللغة المكتوبة به هي ايضا مقدسة وا دا اردنا تقديس العربية التى كتب بها القران هدا يعني ان الورق و الحبر هم مقدسين ايضا . في الاخير احيطكم علما انني لا احقد على العربية و لا على العرب انا اعترف بهم كحظارة و تاريخ و شعوب لكنني لن اقدس العربية
هل من احد يتنازل عن اصله فالامزغي امزغي والعربي عربي
السلام على من اتبع الهدى.
وبعد، أصبح باديا للعيان وبشكل مخيف ، أن اللغة العربية هي مقصد هجمة شرسة من جهات ظاهرة وجهات خفية ، وأصبح معلوم أن هذه الهجمة هي امتداد للصراع بين الخير والشر ، ومتزعموا هذه الحرب ادركوا جيدا أن الإسلام هو دين يتعارض بشكل واضح مع مصالحهم ومخططاتهم ، وأن اللغة العربية التي أنزل بها القرآن دستور للمسلمين ( إنا أنزلناه قرآنا عربيا)، هي التي تغذي وتحيي الإسلام وتنتج بإصرار المعارضين للنمط الذي يريد الغرب طبعه على الأرض والإنسان. ففكروا واجتهدوا وأوحت إليهم شياطينهم أو ملائكتهم أن اللغة العربية هي العدو الثاني بعد الإسلام ، فليتم القضاء أولا القضاءعلى اللغة العربية أو على الأقل خلخلتها في مقام أول ، ومن تمة هيكلة الإسلام على نمط معين وبلغات أخرى وألفاظ « مسالمة » و »مؤنسنة » .
وللوصول إلى هذه الغاية « النبيلة التي تضمن السلام الكوني » تم تسخير كل الامكانيات المادية والبشرية بما فيها، أبناء اللغة العربية مسلمين وغيرهم.
وكان حظ المغرب، كما باقي الدول العربية والإسلامية، أن ابتلي بأناس (هم مع الأسف الشديد مسلمون ويدركون أن الاسلام مرتبط باللغة التي أنزل بها ومن المستحيل فصل تلك عن ذلك)
تم تسخيرهم لخدمة أهداف أسيادهم ( بالمقابل طبعا وبسخاء حاتمي ! ) الذين زودوهم بأدوات العمل وفكروا بدلا عنهم وأمروهم ( من خلال دفتر للتحملات، غير مسموح بتجاوزه) أن يرددوا أن اللغة العربية هي المسؤولة عن « الوضع الغير مقبول » الذي يوجد عليه « الأمازيغ ». فانصرف المجدون منهم والمترددون على السواء للدفاع عن الأمازيغية بمحاربة كل مايمت إلى اللغة العربية وبعدم » تقديسها ».
اتركوا الأمازيغية بسلام ، فهي في أفئدة كل المغاربة ،اتركوا الحقد على اللغة العربية لأنها يريئة من كل ذنب أريد إلصاقه بها ، فخيراتكم أخذها الغرب بتواطؤ من خدامهم داخل الوطن وخارجه ، ولاسترجاعها ، احتضنوا اللغة العربية ودافعوا عنها لأنها لغة القرآن الذي جعلكم مسلمين تؤمنون بالله وحده وتحاربون كل من أراد إطفاء نوره، ومنهم بالطبع من اتخذ اللغة العربية عدوا له.
je dois repondre a monsieur abdelmoughite chere Mer si vous etes soumis a laloi arabe c’est ton probleme .tamazighte a son peuple qui est l,afrique du nord et non maghrib-arabe.
en efet il nya pas de versé coranique ni de hadit à tamazighte,
pour simple raison le coran n,appartien pas à imzighne.
comme le coran le reconais lui meme.
dans sourate ibrahim 4 dit nous n,avons envoyé de messager
qu,avec la langue de son peuple.
et dans sourate Ar-Ra3de versé 37 ainsi l,avons-nous fait decendre comme loi ARABE ( constitution) arabe et non imazighne.
chere frere ,savez vous coment et de qelle façon les arabes ont-
envahis ton pays ,etudier bien lhistoire de ton pays,
savez vous combien de nos femmes et de nos soeur ont été vendu à DAMS et à BAGHDADE en echange de PARADIS imginaire
promis par les arabe qui ont volé notre terre ,
sous pretexte de l,islam qui signifi HDRE RAS.
السلام على من اتبع الهدى.
لهذه الأسباب يجب عليك تقديس اللغة العربية.
أولا: يقول الله تعالى في كتابه العزيز: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن أهل الكتاب لكان خيراً لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون} -آل عمران – 110.) ، تقدم هذه الآية الإسلام على أنه دين الله للإنسان وليس دينا للعرب على اعتبار أن القرآن الكريم أنزل بلغتهم.
من أهداف هذه الآية الكريمة:
: – تزكية الشعور بالاعتزاز الإسلامي، والاعتزاز والفخر بالإسلام وبأمة عريقة ومؤمنة وراقية هي أمة الإسلام ( وليس المغاربة العرب الذين يجب ترحيلهم خارج تامزغا)·
– هي دعوة خيرة وإنسانية وليست قومية عسكرية متعالية أو استعمارية أو تعصبية تلفظ الآخر·
– فرض مسؤولية أخلاقية ودينية وروحية على المسلمين وهي الدعوة للمعروف والنهي عن المنكر والبغي والضلال والفساد والظلم والقهر والبطش والاستبداد والقسوة والاستعمار أو الاحتلال، وإنما تحمل المسؤولية في إقامة العزة والرفعة والشموخ في الأخلاق وفي الإيمان وفي السمو الإنساني، وليس في العنف أو التطرف أو الإرهاب كما يرمون الإسلام اليوم بهذه الاتهامات الباطلة·
لنتفق على ذلك من البداية، الإسلام هو دين الإنسان على وجه البسيطة.
ثانيا : أقول للذين لا يريدون تقديس اللغة العربية ، إذا كنتم فعلا مسلمين ، فاعلموا أن القرآن الكريم ، كتاب العربية الأول، الذي بدأ نزوله بأمر القراءة وفرضية التعلم ( إقرأ بسم ربك الذي خلق)، إلى كل المسلمين .
فالمعرفة والعلم أمر من الله تعالى، والتفقه في الدين وتعليمه وممارسته هو من صلب المعرفة ، بل هو المرغوب فيه أكثر من معرفة أي علم آخر. وإذا كانت اللغة العربية -لغة التنزيل- دون غيرها من لغات الدنيا، مشبعة بالمعاني والدلالات الشرعية التي تؤكد على شمولية الإسلام، وتنظيمه لجميع شؤون الحياة، فإن على كل مسلم ( الناطقون بمختلف اللغات بما فيهم الناطقون بالعربية) أن يتعلموها ويجتهدون في تحصيلها، لأنهم مسلمون أولا، ومطالبون بالاطلاع على القرآن وحبه ثانيا، وبما أن القرآن منزل باللغة العربية، فالمنطق يقول محبة اللغة العربية وتقديسها مستمدة من قدسية الإسلام.
فاللغة العربية تستمد شرعيتها من الدين، ومعرفتها فرض واجب، وفهم الكتاب والسنة فرض، ولا يمكن معرفة ذلك إلا بفهم اللغة العربية، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
أخي الامازيغي الحر
تسعى فرنسا جاهدة وخدماها الأوفياء إلى تفريخ جيل هجين » hybride » مفتقد الهوية( المغربية الأمازيغية العربية)، وهو ما يمكن للقارئ الكريم تلمسه من خلال بعض المداخلات التي » أصر » بعض كاتبيها على استعمال اللغة الفرنسية للتخاطب مع مغاربة حول موضوع معين ، ليس لكونهم غير قادرين على التعبير باللغة العربية ولكنه الحقد الدفين في القلوب، والولاء التام للأسياد.
وحتى ل اأسيئ الظن بالبعض وكانت نية البعض الآخر سليمة ، أرجو الإجابة عن السؤال التالي: لماذا يتم الاصرار ( وأؤكد على كلمة إصرار) على كتابة الأسماء التجارية بمدينة أكادير وغيرهامن المدن ، باللغة الفرنسية واللغة الأمازيغية دون اللغة العربية؟ إن الإجابة عن هذا السؤال هي ببساطة تعبير عن كراهية اللغة العربية بشكل صريح وواضح ( وهي إحدى حكم الحكماء المتأمزغين) وهي كذلك ، انبطاح تام للأسياد وخنوع لم يكن في يوم من الأيام من شيم المغاربة الأحرارالناطقين بالأمازيغية أو بالعربية.
اكتبوا بما شئتم فأنتم أحرار، واعلموا أن اللغة كيفما كان لسانها لا تأخذ بجريرة ممارسات الناطقين بها. فهل يعني أن الانكليزية لغة ظلم وقهر واستعمار ، لكون الامريكيين غزاة لبلدان غيرهم ؟ إنها ملك للإنسانية، كما باقي لغات العالم.
لتكن الأمور واضحة إذن ، لنترك اللغة العربية واللغة الأمازيغية بأمان، ولا نتخذ منهما مطية لبلوغ أهداف معينة. لنشكل بكل شجاعة حركة اجتماعية تشتغل من داخل الجسم المغربي الواحد الموحد لدمقرطة الدولة والمجتمع وترسيخ المكتسبات الديموقراطية و النضال من اجل سيادة حقوق كل المغاربة ، تكون بديلا عن الأحزاب المترهلة والثكثلات المصلحية المحتكرة للثروة والسالبة لكرامة المواطن المغربي، في سوس وبوعرفة والرماني والعطاوية وتاهلة وجمعة سحيم وإيفني وطاطا وكل الوطن . هذا ما يجب على الكل القيام به.
إن ما تدعو إليه الحركات الأمازيغية يتقاطع مع هذه الأهداف النبيلة ، وإذا كانت كذلك فعليها أولا العمل بكل إخلاص لبلوغها بكل لغات التواصل، لأن المستهدف منها هو المواطن المغربي كيفما كانت اللغة التي ينطق بها، وإلا ستضع نفسها في وضعية تناقض ، هي طبعا لا ترغبه لنفسها. حينئد ستكون بصدق قاطرة لكل المغاربة.
علينا جميعا تقوية القدرات التنظيمية الذاتية للمغاربة في الجبل، حيث تقطع الثلوج كل سبل التواصل مع الوطن، وإبداع أشكال نوعية للمشاركة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
نعم نحن بحاجة إلى التغيير، الذي لن يتأتى إلا باستحضار الوعي بالواقع دون قلبه وتشتيت بنيانه، لأن البناء قائم بالكيفية التي حصلت، وإصلاح ما اعوج منه ممكن دون هدمه .علينا تأسيس رؤية تبتغي المساهمة الجدية في دفع النضال الديموقراطي المغربي.
اتركوا اللغة العربية بسلام، فهي لغة القرآن ووسيلة التفقه في الدين، ولم تكن في أي وقت من الأوقات سببا في اتخاذ بعض المغاربة للجبل سكنا لهم خوفا من البطش الاستعماري، فيما استفاد الخونة من الأراضي الخصبة في السهول( وأبناؤهم ينعمون بيننا اليوم بخيراتها) والذين كان يتكلم البعض منهم بالأمازيغية أو العربية، ويتصرفون قلبا وقالبا باللغة الفرنسية.
إن تأصيل الوعي الديموقراطي التقدمي، الذي تنادي به حركات الأمازيغية لن يبنى على حساب هدم اللغة العربية ، لأنها لغة كل المغاربة كما اللغة الامازيغية، فنحن كل والكل لا يتجزأ ، لأن عمتي المغربية » العربية » متزوجة من مغربي « أمازيغي » وأحب أبناء عمتي ,وأحب أبوهم لأنه ببساطة مغربي حر ولا شيئ غير ذلك، وكم من بناتنا وخالاتنا وأخواتنا رسخن هذا الواقع الجميل ، فمن يتنكر لذلك وهل يعي البعض ما هم فيه عازمون ؟
أمام هذا « الإصرار المبالغ فيه » يحق لي أن أقول إنهم مستعدون للتضحية بهذا الكل، مادامت الغاية تبرر الوسيلة.
اخي عمر حميري ربما تعني باللغة الأنكلو بحرفها الأصلي لابحرف ج الدي غيره العرب رغم ان الله حفظه كما غيروآ العرب شمال افريقيا رغم ان الله حفضه وغيروا جميع اسماء الأمازيغ بأسماء العرب رغم ان الله حفض هده الأسماء الى يوم نا هد ولكن منعت بقمع الأسلامين اعوان العرب واحيطك علما ان ما تقول انت وغيرك ان الله حفض الدكر واريد ان فهم منك ما هو الدك عندك لأن القرآن يقول ولقد اتينا موسى وهرن الفرقان وضيآء ودكرآ للمتقين القران اتاورت الأنجل مان منهم حفظ الله ولكن يا سيدي اقول ك ان كنت عجمي ان العرب يحلون كثيرآ بااتفوق على غيرهم و حتى حصانهم متفوق ربما حتى على البشر لأنهم مستعينين بالقرآن حيت يقول كنتم خير أمة أخرجت للناس وغير دالك من التمجد للعرب ولهدا ينحزوا اليهم المسلون عسى ان يقتبسوا منهم شيء من نعايم الجنة مثلأ فهما فكهة ونخل ورمان حر مقصورات فى الخيام لم يطمثهن انس قبلهم ولا جان الى اخره هده العبارات الخياليةالدى حفظت القران واعانهم الجهل والتقيةوالخوف من جهنم ا الخيلي اما الأمزيغية لاتموت ابدأ لأن الهوها يحفظه كما حفظ اللسان بين الأسنان.اخي عمر حميري ربما تعني باللغة الأنكلو بحرفها الأصلي لابحرف ج الدي غيره العرب رغم ان الله حفظه كما غيروآ العرب شمال افريقيا رغم ان الله حفضه وغيروا جميع اسماء الأمازيغ بأسماء العرب رغم ان الله حفض هده الأسماء الى يوم نا هد ولكن منعت بقمع الأسلامين اعوان العرب واحيطك علما ان ما تقول انت وغيرك ان الله حفض الدكر واريد ان فهم منك ما هو الدك عندك لأن القرآن يقول ولقد اتينا موسى وهرن الفرقان وضيآء ودكرآ للمتقين القران اتاورت الأنجل مان منهم حفظ الله ولكن يا سيدي اقول ك ان كنت عجمي ان العرب يحلون كثيرآ بااتفوق على غيرهم و حتى حصانهم متفوق ربما حتى على البشر لأنهم مستعينين بالقرآن حيت يقول كنتم خير أمة أخرجت للناس وغير دالك من التمجد للعرب ولهدا ينحزوا اليهم المسلون عسى ان يقتبسوا منهم شيء من نعايم الجنة مثلأ فهما فكهة ونخل ورمان حر مقصورات فى الخيام لم يطمثهن انس قبلهم ولا جان الى اخره هده العبارات الخياليةالدى حفظت القران واعانهم الجهل والتقيةوالخوف من جهنم ا الخيلي اما الأمزيغية لاتموت ابدأ لأن الهوها يحفظه كما حفظ اللسان بين الأسنان.اخي عمر حميري ربما تعني باللغة الأنكلو بحرفها الأصلي لابحرف ج الدي غي
اخى العزز محمد.انى سأجب على موضوعين الغة والأستعمار ونترك الديانة الى اجل مسمى وسأجبك فيها للحقأ.ولكن ان كنت تقبل اصدمة وإن لم تقبل اخبرني نلتزم الصمت حتى لآ نستيقض احدآ من نومه.وكل هدا نأتيك بالأية وعكسها فى القران العتمانى.لاغبارعليها. اماالأستعار فهوا اثنان عربي اولأ ولفرنسى الثانى من منهم تقصد ان كان الفرنسى قد استفدنا منه فى مدت 45 سنة ما لم نستفده من الأستعمار العربي فى مدة1400 سنة بشهادت الشعب الدي لازال يموت فى البحر لأجل ادراك بلدان الأستعار الظالم كما تزعم ولا احدأ من الشعب يرشح نفسه الى بلدان المسلمين لمادا اسؤال.الغة العربية مادفعلت لشعب منغيرالصلاة والتسبح والرجاء ولحلم بالحريات ولفوكه والولدان مخلدون فى الجنة كما تحلمون ايضأ.اما تقدس الغة العربية ان هديهموها ليقدسها شعبها كما اقدس الأمزيية التي هي لغة امي وهويتي.يا اخي لولم يكون هنك الأستعمر الفرنس ولغته التى لا زالت فى الأضارت الى يمونا هدا لزلنا نسافروا على ضهر الحمر.صدقت هنا نحن فى حاجة الى التغير بستحضر العقل ولكن وحده لا يكفى بال لبد من لب يقول القايل
كل لبأ عقل وليس كل عقل لب .ان اكثر الناس ليس لهم لب .اما البناالدي دكرت حقأ ان الغة العربية تجاوزت قرون عديد كان بنيانها اطين ولخشاب ولحقهااضرار ونرد اصلاح هد البنا بلحدد الدى هوا الأمازغية ورمل ولبرصلان الدي هوا تفناغ حتى لايقطر علينا الماء فى البيت.اماالأصرار فهد حرية الأنسان يكتب ام لا يكتب لولم يكون هناك حقد للأمازغية.ليس كل من يطالب بحقه يدعو الى التشتيت الأمزيغ لا يدعون احدأ الى الترحيل. لأنه مزيغى ولن يقبل فى الشر ق
الا ان كان دمال او حاجأ وله مدة قصيرة.هد من جهة ومن جهةاخرى ياخي هل تعلم ان العالم المتحضر اليوم وضع رجليه وخلفه فى قرن 7م ووضع راءسه وبين يديه فى قرن 21 وبلعكس عند الأسلامين. واد تر غب فى حوار الديني اعلمنى كما اشرت اليه اعله وبعت الى فى اي موضع تري القران , اسباب النزول, الناسخ ولمنسوخ اسباب جمع القران,بداية اصلاة اي موضع. تنميرت
عجبت من أمرك ايها الأمازيغي الجاهل حتى بأمازيغيته ، فانت جاهل بكل شيء ، جاهل بالتاريخ ، جاهل بالجغرافية ، جاهل بالأنتروبولوجيا ، جاهل حتى بنفسك ، اذا كنت تكره ، وتنتقد اللغة العربي فلماذا تكتب بها ايها الجاهل ، فاكتب بفينيقيتكم ، او بحروفكم التي لا اساس لها لا في التاريخ ولا في الماضي ولن يكون لها اساس في المستقبل … واتحداك ايها الأمازيغي الجاهل ان لا تعلم ابناءك العربية او الفرنسية او الأنجليزية ، فعلمهم فقط الأمازيغية وسترى بانك ستعود بهم بالفعل الى 2400 سنة قبل الميلاد ، اما الأسلام والقرآن فهي أمور لا تخصك الى يوم القيامة فالله تبارك وتعالى قال » فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر » صدق الله العظيم وأوصيك الا تعود تكتب بالعرية فاكتب بتيفيناغكم
ارك ايها الأخ الكريم لاتهتم بالأجابة الي سؤالي الموجه اليك مثلآ التغير
فى اسماء الأمازغ واتغير فى البلدان و لأماكن وكل هدا وضحته فى لمقالت السابقة و لم احصل الا على جوابين بدون ما تشعر جواب الأول غيرت اسم محمد بالعربي الحر وهدا من صونع العرب . والثاني عبارة على ان الغة الأجنبية متفوقة على لغتك المقدس بشهادتك انت حين كتبت الأنتروبولوجية والجوغرافية بحرف غ بدلأ من حرف الك الدي
هو حرف الأصلي والتكنولوجية. ربما تكون هده الكلمات بالعربية وانا اجهلها لأنني جاهل كما تزعم سيادتكم. ولأن علمت انك عاجز عن الأجبة على سؤالى. اقول لك ان العرب والموسلمون لا يقبلون الهزيمة اداهوزموا يلجون الى العنف ولأرهاب والأنفجارات لأن تعلموها في القران وفى المساجد.ليس في استطعاعتهم ان يواجه الغرب بالتكنولجية
وما الى دلك.الأتحاد السوفيتي كان مضاضأ للغرب فنهزم وعترف بهزمته لما
دا المسلمون والعرب لم يعترفوا بالهز مة ويعترفوا ان لكل بداية نهاية
لم يبقى لى يا سايد الأ سياد ا لا ان انصحك ادا كنت ترغب في الجنة
فالأمر بسيط عليك بالأنفجار فى اي مكان تختره ليكون طاهرأ لتلحق بشهدا يوم بدرالدى استشهد فيه كثر من المجاهدين ولكم فيه تشتهون
ولكم فيهاجنتان مدهماتان فيهما عينان نضاختان فبأي ءالا…فيهما
فاكهة ونخل ورمان فيها حور مقصوراة فى الخيام فبأي…لم يطمثهن انس قبلهم ولاجان ويزدكم بالولدن مخلدون وما الى دلك من النعمةفى الجنة
لكن هنك شرط و اليك الأية التوبة رقم111 ان الله اشترى من المومنين
انفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون
وعدآ عليه حقأ ولك اية فى سورت النساء رقم 95 وفضل الله المجاهدين
على القاعدين اجرآ عظيمأ انظر يا سيدى كيف لك الفوز العظيم ان كانت لك اشجاعة فى الأنفجار وتفوز فوزأ عظيمأ وما متع الدنيا الا
لعب ولهون وهانأن لك بهده النعمة الخالد وانا الله ينظر فى حالى لأننى
لم اكون مزيغيان عجميأ اى بهمة التى لا تسطيع ان تعبر عن نفسيها
كما فسرها القرطوبي واخيرا ارجك ان تقر كتاب الأتقان فى علوم القران لجلال الدين السيوطي لتفهم جيدأ قرآن العثمانى وتعرف كيف
اللفه وكيف حرق جميع المصاحف الست.
هد موجه الي صاحب المقل. سيدي الفاضل انك تزكي نفسك بالأسلام وهد
ممكن لأنك تطبق فرأيض الخمس .وكلهم بالأضهار بالأضاف الي اللحي اطاولة لكي تضهر للناس فقط .اما الأمان بالله موحال موحال باشهادتك
انك ظاهرت علانيآ حقدك وكراهيتك وانيابك واجفرك الي الأمازيغية التي لا دنب لها مسكينة الا ان تطالب بحقها.اليس لها حق علي ان تطلب حقها.اما ا الأستعمار الدي تحاربه هو الدي علمك لغته حتى عجزت ان
ان تكتب وتنطق ببعض المصطلحات بعربيتك المقدس كما عجزت عن الأجبة
في التغير اسماء كالمغرب العربي بدلآ اسم الأصلي شمال افريقيا واسم محمد بدلآ من عقا وما الى دلك .اما المصطلحات هما اتكنولوجية ولفزيا
ولنتروبولوجية وهن علمت انك لا تنتبه الى ما تكتب اما اللغة الأجنبية لامفر منهال لأي شعب من شعوب العالم من اجل لقمة العيش اما
الأخرة مو ضع اخر لا مدخل فيه الا الله كما قال قرآنك إن الينا يابهم
ثماان علينا حسابهم وهده اهانت نفسها والسبب اهانتها المتشددين مثلك الدي لا يسمعون الا انفسهم وانت تعتمد علي ايات القران
اسألوك ماد تقول في هده الأية كنتم خير امة اخرجت للنس اليس هده
الأية تعبر علي ميز العنصوري وربما تصفيات العق.اما بوش عند ما
دعا شعبه للتعلم اللغة العربية لا للتقدسها او لححبها كما تزعم
بال لأنج منشرها صدقت يأسيدي في قولك هد اسحر سينقلب علي الساحر مهما طال الزمان ان الأمازغية ستنقلب علي اساحرة العربية
طال الزمان ام قصر ونحن بداءنا في نشرة الأخبر بالأمازيغية بإلغاء
اسلام اعليكم بكلمة عادية ازول لا قدست لها ولا نداسة.هد موجه الي صاحب المقل. سيدي الفاضل انك تزكي نفسك بالأسلام وهد
ممكن لأنك تطبق فرأيض الخمس .وكلهم بالأضهار بالأضاف الي اللحي اطاولة لكي تضهر للناس فقط .اما الأمان بالله موحال موحال باشهادتك
انك ظاهرت علانيآ حقدك وكراهيتك وانيابك واجفرك الي الأمازيغية التي لا دنب لها مسكينة الا ان تطالب بحقها.اليس لها حق علي ان تطلب حقها.اما ا الأستعمار الدي تحاربه هو الدي علمك لغته حتى عجزت ان
ان تكتب وتنطق ببعض المصطلحات بعربيتك المقدس كما عجزت عن الأجبة
في التغير اسماء كالمغرب العربي بدلآ اسم الأصلي شمال افريقيا واسم محمد بدلآ من عقا وما الى دلك .اما المصطلحات هما اتكنولوجية ولفزيا
ولنتروبولوجية وهن علمت انك لا تنتبه الى ما تكتب اما اللغة الأجنبية لامفر
ايها الأمازيغي البليد من أخرجك من ظلمات التخلف اليس الأسلام والعربية ، ايها الأمازيغي الم تكن في مرحلة ما قبل الأسلام لا قيمة لك على وجه الأرض فجاء الأسلام وأعطاك قيمة ، ورفع من قدرك ، الم تكن قبل الأسلام مجرد عبد لكاهنة هي سيدتك الكاهنة داهيا ، فجاء الأسلام وحررك من كهنوت الكاهنة ، ….يا لك من بليد ، …واذا كنت ايها الأمازيغي تكره اللغة العربية فلماذا تكتب بها ، فاكتب بحروفك الفينيقية ، وعلم ابناءك الحروف الأمازيغية المتخلفة وسترى بأنك وأبناءك ستزدادون تخلفا لأنكم من طينة متخلفة ، ….فمرة أخرى لا تعود تكتب بالعربية ، وأكتب بحروف الكاهنة داهيا …..اما القرآن فاعلم انه نور من الله يهدي به من يشاء …والأسلام هو دين أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واذا اردت ايها الأمازيغي ان لا تكون من هذه الأمة والتي جعلها الله تبارك وتعالى خير الأمم …فلسنا نحن المسلمين ايضا في حاجة اليك …فاذهب الى كاهنتك ومارس الطقوس الكهنوتية … » لكم دينكم ولي دين «
يأخي إني لاادري ما احاوره أ محمد ام اعربي الحر ولكين هدا ام هدا سوء. اخي العزيز من اي مدرسة تعلمت الأداب الي اي عأيلة تنتم
لأني ارك يأخي لاتهتم بالجواب عن اسؤالي بال تحولت الي الشتم والغضب
حتي ابنإ تشتمهم وتشتم مليكت اجدادي التي قهرت الأستعمار العربي
وليس لك من الأمر شيء ادا لم يكون هنك الحقد ولقلب الأسواد لعير
المسلمين .كأن غير المسلمين لا اله لهم في نضرك.ولله انجينا منك ولأسلام الدي
يقبل السوفها امثالك . انني يا سيدي الكريم حفضت في بلادي القرآن
في مدرسة العاتقة ولم اتعلم منها الأنتروبولوجية ولا الجوكرافية كما
وحتى الحساب لأن الفقيه بنفسيه لم يعرف الحساب ولو لا الأستعمار الدي
انقدني لكنت مثلك وننفجر مع بعض الأبرياء في الدر البيضاء او بارز او ربما اكون حارصآ لأساد المسلمين بلادن ولكين فضلت ان اتروك
لك هدالمنصب لرإيع لتفوز فوزآ عظيما.اما الكتابة بالأمازيغية
لا استطيع الكتابة بها لأنها لا زالت في لمنف ومريضة في السجن وعانت
من القمع الدي نالته من الأستعمار العربي ومن ابنإهها المستعرابين
وعوملء العرب امثالك الدين بعوا هاويتهم بالأوهام والخيل وفي
امنياتهم جنة عادن تجري من تحتها الأنهار من ماء غير اسين ونهر من عسال ونهر من اللبان وحر العين مثل اللؤلو المكنون ثم الولدان مخلدون لا يشبون هاكد فسرها ابن كثر ثم الغلمان يالها من
نعمة هل جزالأحسان الا الأحسان. ولقد عرفت الأن مستواك الأدبي واعجازك عن الجواب ولم تقبل الهزيمة كمثال سادتك العرب.وارجك مرة
اخرى ان لا تدكر ابناء لأن هدا يؤدي الي علم السوفها وسب وشتم
ان كان لك شيء من العلم في القارآن او شيء من الأ حادت او تفسير
او اسباب النزول او الناسخ ولمنسوخ وماالى دلك فدني اني اريد
ان استفد منك وقنع بعلمك عسي ان ارجع من اله الناس الي رب العرب ولمسلمين ازول
قال تعالى في امثالك » سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما اشركوا » وقال تعالى » كذلك يطبع الله على قلوب الكافرين » وقال تعالى » لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم اعين لا يبصرون بها » وقال تعالى » كذلك نطبع على قلوب المعتدين » وقال تعالى » فانها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور » وقال تعالى » كذلك سلكناه في قلوب المجرمين » وقال تعالى » افــــــــــــــــــلا يتدبــــرون القــــــرآن ام على قلوب اقفالها » وقال تعالى » قالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون » وقال تعالى » وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم » وقال تعالى » وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا اليه وفي آذاننا وقر « …
اذا كل هذه الآيات تنطبق عليك ايها الأمازيغي الزائغ ، الا ترى ان الله تبارك وتعالى خاطب امثالك بكل هذه الآيات الكريمات …ما ذا ستقول لربك يوم القيامة ايها الجاحد بنعم الله ، ماذا ستقول لملك الموت يوم تكون كما قال تعالى » واذا بلغت التراقي وقيل من راق وظن انه الفراق والتفت الساق بالساق » ماذا ستقول لملك اليوم وانت تسخر من القرآن الكرين الذي قال فيع تعالى » لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله » ماذا ستقول لملك الموت يوم يأتي لأخذ روحك وقال تعالى في امثالك » واما ان كان من المكذبين الظالين فنزل من حميم وتصلية جحيم ان هذا لهو حق اليقين فسبح باسم ربك العظيم » سبحان ربي العظيم الذي سيعذب امثالك عند خروج الروح ، وعند تغسيل جثمانهم ، وعند دخولهم ظلمة القبر فيكون عليهم غمة ، وحفرة من حفر النار ، ويوم القيامة يعذبهم عذابا اليما لأنهم يعبدون الكاهنة داهية ….. تذكر هذا الكلام ايها الأمازيغي خلال كل ليلة عند النوم ، وتذكره بصفة خاصة عند خروج روحك …..وأسأل الله لك الهداية
اخي الكريم ان كل مادكرت من ايات التخوف تعلمتها واخاف منها فى طفولتي اما اليوم عرفت بأن اله النا س ورب العالمين لايلقي الرعب
في قلب احد ولا يورهب احد بالعكس يلقي المحبة والأطمنأ وبالعكس عند
اله العرب ومن اسلما اليهم يقول اله العرب فى سورة الأسراء رقم
59 وما نرسل بالأية الا تخوفآ.اننا لسن اطفال حتى نخافوا من سحر العرب ومواليهم من العجم وعبيدهم من الأمازيغ.اما من جهة الموت لا
احد ينجى منها يأسيدي. اماالجوب سؤالي الدي لاتريد الأجاب عنه رغم انك تعرفه جيدآ ادا سميناه المغرب العربي بدلآ من شمال افريقيا
اليس هدا في نظرك بالتصيفية العرق وميز العنصوري. وكدلك تغير اسماء
الأمازيغ بأسما العرب.لايوجد مسلمان الا وحمل اسم عربي وحتى اوروبي
ادا اعتنق الأسلم لبد له اوالآ من تغير اسم جورج باسم محمد.ولكين
هد معرف عند اله العرب والمسلامون اليهم لأنه يقول كنتم خير امة
اخرجت للناس . اي العرب وقال ايضآ وهو يخاطب اليهود يا بني اسرايل ادكروا نعمتي التي انعمت عليكم واني فضلتكم علي العالمين
ومن هنا ولدى الصراع بين اليهود والعرب ولميز العنصوري.
اما رب الناس ورب العالمين يخاطب كل انسان بلسانه وحيوان بلغتهم وجميع ما خلق بلغته. تصور يأخي ادا قبلت ان اكون لك
الأخ هل يخاطب الله الحقيقي فرنسيآ اوروصي اوجبني امركي او اليهودي
باللغة االعربية التي هي كلام الله كما تدعون .
يقول ابوالعلأ
افيقوا افيقوا ياغواة فانما ديانتكم مكر من القدماء
اردوا بها جمع الحطام فأدركوا وبادوا وبادت سنة اللؤماء
لم يبق لي يا سيدي الا ان اقول لك ادا لم تحترم الأحياء احترم علي الأقل الأموت ملكتك دهيا وليست كاهنة كم يسمها العرب حين قهرتهم
اما الكهانة ليست كلمة امازيغية بال عربية . الكهانة للعرب
واحبار ليهود ورهبان للنصار.
ادا كنت مسلمان تفهم جيدآ اسلامك اجبني فى هدا السؤال
مدا يوسما يم الجمـــعـة قبل الأســــلام ومن ســمـه هد الأسـم
واليك من الشـكـر.
سيدي محمد لمادا هدا السـكو ت امـام الجـاهل الأمزيغى ام شيطانك تخـل عنك . ام لم يبق لك من العلم شيء. وار جك ياسيدي . في هده الـحالة لم يبق لك الا ان تسـجد , وتركع, وتجلس وتقوم , وتـحـج ; وتصوم , وتســـــــكوت لاتـسأل عن الأشيء
إليك أيها الجاهل حقيقة الامازيغ و الامازيغية لانك تبدجوا جاهلا به و لن ارضى أن أصفك بالامي لان الامية صفة من صفات الانبياء و حاشى لله أن تشترك معهم في هذه الصفة:
لقد آمن الأمازيغ أيضا بالديانة الإسلامية وجاهدوا في نشرها حتى أن أول المسلمين الذين فتحوا الأندلس كانوا في معظمهم أمازيغ بقيادة الشاب الأمازيغي طارق ابن زياد، وعميد فقهاء قرطبة صاحب الإمام مالك يحيى بن يحيى بن كثير الذي نشر المذهب المالكي في الأندلس، والمخترع عباس بن فرناس أول من حاول الطيران، وغيرهم. ويمكننا أن نلمس مدى تشبت البربر بالإسلام والدفاع عنه في نص ما قاله ابن خلدون: (وأما إقامتهم لمراسم الشريعة وأخذهم بأحكام الملة ونصرهم لدين الله، فقد نقل عنهم من اتخاذ المعلمين لأحكام دين الله لصبيانهم، والاستفتاء في فروض أعيانهم واقتفاء الأئمة للصلوات في بواديهم، وتدارس القرآن بين أحيائهم، وتحكيم حملة الفقه في نوازلهم وقضاياهم، وصياغتهم إلى أهل الخير والدين من أهل مصرهم التماساً في آثارهم وسوءاً للدعاء عن صالحيهم، وإغشائهم البحر لفضل المرابطة والجهاد وبيعهم النفوس من الله في سبيله وجهاد عدوه ما يدل على رسوخ إيمانهم و صحة معتقداتهم، ومتين ديانتهم).
ما أود قوله بإختصار هو أن الحركة الثقافية الأمازيغية لا تمثل كل الأمازيغ لكن الأمازيغ و مناطقهم يعرفون نوعا من التهميش و ما وقع في زلزال الحسيمة و البرد القاتل في خنيفرة و فيضانات مرزوكة خير دليل لكن عنوان فيه نوع من التعصب للعربية
أمازيغي: إخوتكم المسلمين يذبحون في العراق وفلسطين وووو… وأنتم تتشاجرون على تفهات
الحمد لله وحده اخواني المسلمين امازيغ او عرب لاتدعو الشيطان يغركم تصالحو و تصافحو و كونو اخوة اما الاخ الدي كتب هدا النص فالعرب يتبرؤن منه و حقوق الامازيغ شرعية و السلام
AKHI LKARIM MATA9LOH RANI ALISLAM SAH NHNO NTBIRO ALISLAM MARNA ANA NA MOUSLIMIN INCHRLAH WALA MAZIGH AYDAN MSLIMIN WALRARAB MSLIMIN AYDAN WALKIN AKHI MRNA TFAHOM BAYNA ALAMAZIRGH HIYA LORATHOM MRNA ALAMAZIRGHYA WAKLO WAHIDON MIN YTFHM MRA AKHAR WCHKRAN SAOUAL WAHID MANHOM ALMTCHBITINA BLISLAM HOM ALMSLIMIN KLO WAHIDIN SAYOHASABO RNDA ALAH
الجدال حول الانتماء قد حسم وجفت الاقلام حوله حين قال رسولنا الكريم كلكم لادم وادم من تراب تتجادلون على الاصل ولكم نفس المنبت بالله عليكم اتركو هده التفهات فهي من عمل اعداء الدين اما الحديث عن الانتماء في المغرب فهو في غاية التعقيد الانه اصبح وجود العرق الصافي فيه شبه منعدم لانصهار الشعوب اللتي قدمت اليه منها الاتراك المريسكيون الافارقة نهيك عن الامزيغ والعرب هده الشعوب قد اندمجت كليا فكم من عربي تغير لسانه الى امزيغي وكم من امزيغي انقلب لسانه اعربي اقول هدا الانه اعش دلك فانا اصلي عربي من بني هاشم وكدلك معظم افراد قبيلتي غير انه لا ينطقون العربية لسا نهم انقلب الى امزيغي كما هو الحال بالنسبة لقبائل دكالة فهي امزيغية تحول لسانها الى العربية اما الحديت عن العربية رغم انوفهم فهو اسلوب فيه قلة ادب للتحاور والمفردات المختارة تستفزكل مغربي عربي كان ام امزيغي فهده العبارة تقول لتدهب الامزيغية للجحيم لانك بدلك تعمل على زعزعت هده القومية للمجتمع المغربي والامزيغية هي الجزء المميز له كانك بدلك تعمل على خلق الفتنة اما ادا كنت تحمل دما عنصريا فتحقق من اصلك تم ان الله جعلى الاتقى هو الاكرم فكن تقي وكن اكرم وحتى تعلم ان معظم اعلام التاريخ الاسلامي اللدين بنوه كانو من غير العرب
[…] اللغة العربية رغم أنوفهم – OujdaCity […]