وما شنقوه .. ولكن !!!
ويسدل الستار على مسرحية تفنن في إخراجها غلاة الاستعمار الجديد ومن والاهم من عملاء وخونة ونفذتها عصابة التيار الصفوي البغيض أمام أنظار ملايين العرب والمسلمين .ويسقط صدام حسين الجسد لترتقي روحه الأبية الشامخة إلى مصاف الشهداء والصديقين.فطوبى لهذا القائد العربي الذي قدم درسا بليغا لكل من يهمه الأمر في الثبات والإيمان بعدالة قضيتنا العربية المشروخة.فوق ركح المشنقة هزم صدام كل المراهنين على إذلاله فارتمى في أحضان الشهادة بوجه باسم وقلب صامد فنم قرير العين أيها العربي / المسلم وسيذكرك التاريخ بمداد الفخر والاعتزاز في حين سترمى المتخاذلون والمهزومون في مزبلة التاريخ .إذن فهي ضريبة الولاء للأمة الإسلامية وأنت والله امتداد لكل شرفاء هذا الوطن الجريح.
Aucun commentaire
أراه كأنه كان يردد قول « بلديه » المتنبي:
إذا لم يكن من الموت بد….
c ‘est un exemple pour les autres presidents sont somme lui ,il est mort mais il est toujours avec nous , je crois que les presidents arabs doit baisser la tete aprés ce geste du martyr sadam
il n’est pas mort ,il restera vivant dans le coeur de chaque arabe fière,est l’avenir le prouvera,c’est un vraie chevalier comme salah eddine al ayyoubi.rahimahou allah,