5 Comments

1. ادريس

   19/05/2016 at 14:04

   لا يهم من هو كاتب المقال ولكن محتواه :
   التعليم بالمغرب يسير نحو الهاوية ومنذ أمد بعيد .أجيال تتتابع تائهة وأصبح الغش شعارا لها .
   ما معنى أن ترفع الوزارة من معدل النجاح وفي المقابل يطالب المديرين والنواب والمفتشين المدرسين بالرفع من انقط التلاميذ من دون استحقاق.

2. ابن السبيل

   20/05/2016 at 00:12

   السلام عليكم
   اعلم اخي الكريم ان الله ابتلانا بلصوص المقالات فاصبحنا لا نعرف لمن المقال .والمشكل الاكبر هو عند الباحت الذي يريد ان يوثق مصادره ومراجعه فبختلظ عليه الامر. ولقد حاربنا هذه الظاهرة ولكن الله غالب

3. عبر صفحة

   22/05/2016 at 19:12

   ليس المهم من صاحب المقال ، المهم هو فكرة المقال ، ولا تنصبوا انفسكم رعاة وحماة للنت، المعلومة الآن أصبحت في متناول الجميع، ولا يمكن لأحد ان يدعي امتلاك المعرفة بمفرده .في النت أزيد من 5 تريلون صفحة، فمن ينقل ممن ؟؟؟المعاني ملقاة في الطريق، عبارة قالها الجاحظ منذ قرون، فما بالك بعالم التقنية و ثورة المعرفة .
   ثم ان كل ما يكتب على النت لا يرق الى العلمية والدقة والمرجعية، فالكل يستنسخ من الكل ، المهم ان المعرفة تنتقل كالطوفان في كل لحظة. انا ارى ان المقالات ذات الطابع العلمي الدقيق وحدها التي يجب التدقيق فيها ، أما مقالات النت كهذه فهي مجرد مقالات للاسنهلاك اللحظي، تنسى بمجرد الانتهاء منها .. إنها صحافة السندويتش
   مجرد رأي

4. تفاهة

   22/05/2016 at 23:56

   الأمم تناقش مصائرها ، و تحقق في سبل الرقي والراحة لها ولمن حولها ، وانتم تناقشون موضوعا تافها لن يسمن ولن يغني من جوع ، سواء اكان المدير او المفتش هما سيان، ماداما لم يسعيا في تقدم المنظومة التعليمية والرقي بالمجتمع ..
   وماذا يوجد بالسلامة و العافية في هذا المقال المتنازع حوله ، أهي نظرية كونية ستقلب المدارك الانسانية رأسا علفى عقب، أم ستغير مجرى التاريخ .. المدير يستنسخ وكذلك المفتش، ومن قبلهما الوزير و من فوق الوزير.
   ان كاتب هذا المسمى مقالا انما يريد النكاية باحد المذكورين : المدير او المفتش ، وهذا سلوك مشين يريد اثارة الفتنة لا أقل ولا أكثر.
   بل كان حريا على وجدة سيتي الا تنشره ، لأنه لن يفيد القارئ في شيء
   والله المستعان على ما تصفون

5. نهاري امبارك مفتش التوجيه التؤبوي

   04/06/2017 at 04:34

   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
   أعتذر للسيدات والسادة القراء الكرام المتابعين للمواضيع المنشورة على صفحات وجدة سيتي، عن هذا التأخر الخارج عن إرادتي حيث إني لم تتح لي الفرصة للاطلاع على هذا المضوع للإجابة على السؤال المطروح لأقول للأخ الفاضل صاحب الموضوع، حتى يرفع اللبس لديه ويجد جوابا شافيا للسؤال الذي طرحه، أقول له كان من الأسهل ومن المنطقي أن يعود لتواريخ نشر الموضوعين ليتبين له أن موضوعي (نهاري امبارك) منشور بموقع وجدة سيتي قبل موضوع الأخ (لبيب سليمان) الذي نشره بموقع الجنزب أنفو، وما عليك إلا أن تعود للأرشيف في الموقعين، تحياتي .. والسلام