تتعرض جماعة مستكمار للتدمير الممنهج
في كل الميادين عبر اعطاء الضوء الاخضر
للمستثمرين القادمين من خارج الاقليم
للمساهمة في تدمير ما  تبقى عن المكتب
الدى لا يعلم ما يدور في تراب الجماعة  .
لقد كانت  عملية استخراج الرمال مقتصرة
على اليد  العاملة التقليدية الا انها
اصبحت الان فى ايدى لوبيات جاءت من مهن
مختلفة للتستر على انشطتها المشبوهة
وتبييض الاموال والقضاء على مئات الاسر
التى اصبحت عاطلة عن العمل .بفعل نزول
الجرافة الى الاود ية
ان الرخص المطبوخة فى دهاليز المصالح
المختصة بالاقليم لدليل فاضح عن تواطؤ
المسؤولين وتشابك مصالحهم مع لوبيات
الريع والغنى الفاحش  والاجهاز على ابسط
حقوق العمال البسطاء الدين لاسند لهم فى
هده الجماعة التى اراد لها الله ان تضيع
امورهامند قدوم اناس اليها سنة 1992 والى
حدود الان.نناشد كل من له الغيرة على
الطبقة العاملة وعلى البيئة وعلى
الاراضى الفلاحية وكدلك الطرقات التى
اصبحت اطلالا بفعل الشاحنات الكبير ة
القادمة من شمال المغرب لتهريب خيرات
اقليم وسكان بسطاء مغلوبين على امرهم فى
جماعة مستكمار التي كانت الرائدة
فى الاقليم حتى اصبح ما يسمىبالمكتب
اللامسير يتقاتل على فتات المبادرة
الوطنية بدون حسيب ولا رقيب