5 Comments

1. hazem

   15/11/2012 at 01:51

   إلـــى الاســتاذ القديـــر عكاشة البخيت . إلــى قلبك الذي حمل الخير وأعلنه ,, انت تميزت بأخلاقك وصــفاتك وسلوكك وتــعاملك الفياض ,, انت قدوة ونور وضاح].احترتُ كيف أهدي إليك حدائق المعروف .. وأنت من زرّاعها المبدعين.. فكم بذرت فيها أجمل البذور .. ورعيتها حق الرعاية .. ثم قطفت منها أينع الثمر وأطيبه بنفسٍ طيّبةٍ ملؤها الحب والأمل والتفاؤل .. حفظك الله وسدد خطالك الله يحفظ لك ابناءك ويجعلهم قدوة حسنة مثلك ..

2. Omar

   15/11/2012 at 14:31

   إلـــى الاســتاذ القديـــر عكاشة البخيت . إلــى قلبك الذي حمل الخير وأعلنه ,, انت تميزت بأخلاقك وصــفاتك وسلوكك وتــعاملك الفياض ,, انت قدوة ونور وضاح.احترتُ كيف أهدي إليك حدائق المعروف .. وأنت من زرّاعها المبدعين.. فكم بذرت فيها أجمل البذور .. ورعيتها حق الرعاية .. ثم قطفت منها أينع الثمر وأطيبه بنفسٍ طيّبةٍ ملؤها الحب والأمل والتفاؤل .. حفظك الله وسدد خطالك
   الله يحفظ لك ابناءك ويجعلهم قدوة حسنة مثلك

3. المكي قاسمي

   15/11/2012 at 19:52

   كفاعل تربوي بنيابة جرادة،أشهد أن مكونات المجتمع المدني بكافايت، وعلى رأسها دار الشباب وجمعية أمهات وأباء وأولياء التلاميذ، يحملون فعلا هم التربية والتكوين على مستوى بلدتهم، ولا يتوانون للحظة في الاستجابة وتقديم الدعم المطلوب منهم وأكثر. وما دام الكلام بالسند، فشخصيا عشت تجربة رائعة أعادت لي الأمل في إمكانية التعويل على المجتمع المدني كشريك لا مندوحة عنه في النهوض بتعليمنا.ذلك أنه وخلال موسم دراسي غير بعيد عن لحظة الحاضر، احتاجت شعبة اللغة الإنجليزية بملحقة كافايت الإعدادية لفضاء مناسب لتقديم عرض مسرحي باللغة السابقة الذكر.فكانت استجابة الإخوان المسئولين بدار الشباب فورية وفيها ترحيب كبير وصادق، مع وضع كل الإمكانيات المتوفرة رهن إشارتنا. ومما زاد انشراحي وانشراح الحضور من السادة أساتذة المادة بتراب النيابة ككل- السلك الإعدادي- وكذا إداريي الملحقة هو حضور غالبية أعضاء جمعية أباء وأولياء التلاميذ بالبلدة الاجتماع المنظم بعد انتهاء العرض، وعلى رأسهم السيد رئيسها الذي قدرته وأقدره إلى حد بعيد، وبدون سابق معرفة. بل أن الجمعية أخذت على عاتقها توفير مختلف أنواع المشروبات والحلوى.و عوض أن نشكرهم، كانوا هم السباقين لتقديم الشكر. تحية وطن نحبه جميعا لهؤلاء وهؤلاءك، ودام لهم جميعا شرف خدمة بلدتهم ووطنهم، والذي والله ما بعده شرف

4. يحيى حمزاوي

   16/11/2012 at 12:59

   جبل الانسان على حب البقاء لذا لابد من ترك بصمة في الحياة ومدام الامريتعلق بفلذة اكبادنا فلما التماطل ناهيك عن المعانات التي يتحملها الشريك سواء كان فاعل جمعوي او استاذ مشكورين على ذلك .وبصفتي احد اعضاء الجمعية فحللتم اهلا ونزلتم سهلا لكل من له غيرة على هذا الوطن الجميل وما مدير دار الشباب واعضاء الجمعية الا ابناءالقرية والمسؤولية مشتركة ومرمية على عاتق كل فرد ولك جزيل الشكر اخي قاسمي

5. عكاشة البخيت

   16/11/2012 at 15:13

   أشكرك أستاذي الكريم عمــر
   لو بقيت مديراللمركز الثقافي بجرادة كما عهدناك سابقا لكان المركز الثقافي اليوم بجرادة شريكا في الأنشطة الثقافية التي تقام بدور الشباب والمقاهي الأدبية، لكن المركز الثقافي مات سريريا بفعل فاعل وغابت الأنشطة لسوء التسيير والتدبير وضاعت الفرصة على المتعلمين الذين كانوا يستفيدون، فلا المديرية الجهوية للثقافة ولا المركز الثقافي قادران على إحياء الأيام الخوالي،لأن الأهداف لاترقى إلى المستوى المطلوب حيث تم إقصاء المبدعين من المشهد الثقافي سواء بالجهة أو محليا فاختفت العروض المسرحية والأمسيات الثقافية والفنون النختلفة والمسابقات الثقافية بين المؤسسات التعليمية ولا زالت دار لقمان على حالها ،وفي حال استمرار الأوضاع كما هي فإن مدينة جرادة سيطالها النسيان والتهميش وسيلتجىء المجتمع المدني إلى بدائل للتنفيس ثقافيا عن نفسه.
   ورغم الاحتجاج السلمي أمام المركز الثقافي من طرف الفاعلين السياسيين والنقابيين والجمعويين والفنانين والشعراء وغيرهم، فإن الآذان لازالت مغلقة إلى إشعار آخر
   شكرا لك أيها الرجل الكريم الذي انخرطت سابقا بجدية في المسار الثقافي للإقليم بجرادة نتمنى لك النجاح في أعمالك ونتمنى أن تعود إلى المدينة لإحياء الثقافة بها بعد أن اغتالها سوء التدبير والتقتير والسلام