الحبيب المالكي بوجدة في عرض حول الاصلاح التربوي
ينظم المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للتعليم – فدش – بجهة الشرق عرضا حول موضوع :
« المنظومة التربوية بالمغرب ومسار الاصلاح «
وذلك يوم السبت 20 أكتوبرعلى الساعة الخامسة مساء بالمركز الثقافي – باستور –
وسيلقي العرض الأستاذ : الحبيب المالكي
7 Comments
هذا السيد الوزير السابق، ماذا فعل خلال فترته الوزيرية. أم هل كلام من أجل الاستهلاك. لا أفهم ماذا يريد هؤلاء. يضحكون على الناس أم ماذا ؟ و الاصلاح تأتي من الناس الذين أصلحوا أنفسهم وعندهم قسط من حب الأوطان. الله يرحم هذه البلدة
إن هذا الشخص هو نفسه أحد أسباب ما يعيشه التعليم ببلادنا من انتكاسات، ومن الحيف الذي لحق برجال و نساء التعليم في زمنه وزارته غير المأسوف عليه، أين كان هذا الوزير من الإصلاح التربوي أيام كانت له الكلمة الأولى؟ الأولى لهذا الوزير أن يطلب الاعتذار ممن هضمت حقوقهم في عهده، ولن ينسى له الأساتذة الذين حضروا تسلطه و احتقاره لأستاذة الاجتماعيات التي سألها آنذاك عن المستوى بأحدى إعداديات عين بني مطهر، فأجابته بصراحتها المعهودة : إن المستوى ضعيف لأن أغلب التلاميذ يفكرون في الهجرة إلى إسبانيا، فما كان من المالكي إلا أن أمر المدير بكتابة تقرير لإيقاف الأستاذة وسط ذهول الحاضرين عن العمل .
كفى من استغبائكم للعباد يا من تستدعون أحد أعمدة الفشل التعليمي ليحدثكم عن اصلاحه.لقد أثبت مخطط الورود والشوكولاطة والحسناوات والنرجسية فشله منذ زمان فماذا انتم منتظرون
الضربة القاضية التي أسقطت المنضومة التربوية على البساط كانت في عهد استوزار هذا السيد , كفى ضحكا على ذقون المواطنين , فما هو الربح الذي سيسديه هذا الإنسان لتعليمنا الغارق في الأوحال ؟؟؟؟؟؟ومذا ننتظر من شخص كانت نفقاته على الشكلاطة و الورود ما يساوي نفقة ست عائلات مغربية على الأقل
VIVE LE MINISTRE eL WAFA.lE SEUL QUI LUTTE CONTRE aLFASSADEAVEC FOI ET PERSEVERANCE.
الله يعطينا وجههil doit d abord lui meme se formater.ses caprices coutait au MEN presque 10mille dirhams juste pour le chocolat et les fleurs.
logiquement, d’après ces commentaires, ce monsieur chocolat mérite le même accueil réservé à benkirane au cours du congrès du pjd, bien que ce dernier ( benkirane) n’a pas mérité ce qu’on lui a fait; en tout cas il n’a pas le même passé que ce monsieur
je reviendrai en détail sur ce que je pense de ce monsieur et de ses semblables.
en attendant, les organisateurs de cette conférence n’ont certainement pas oublié de garnir la table de plaquettes de chocolat tel que ce bonhomme se plaisait à le faire sur ses précédents fauteuils : un manie !!