تتعالى صرخات سائقي الحمراء طمعا في الحصول على المأدونية التي يرونها حلا لمشكل عملهم وتخليصا لهم من الترحال -ليس السياسي- وانما من سيارة لأخرى حسب هوى المالك او المكتري للمأدونية,ومن هنا كان لا بد من العمل على رفع الحيف

 على سائق الحمراء الدي طالت معاناته والباب لا زال مسدودا.من ناحية أخرى وبحكم علاقة السائق بالطريق نسجل الإلتفاتة

إلى الطرقات بوضع الإشارات الضوئية في العديد من المفترقات الطرقية,مع ملاحظة إغفال او تعمد ملتقيات طرق أخرى لسبب

من الأسباب ,مثل ملتقى شارع اليوطنو بالحسين وجاكارتا قرب عبد المومن وجاكارتا مع طايرت…

أما مخفضات السرعة-دودان-فقد تأثر بها السائقون نظرا لعلوها وعدم ملاءمتها ,حيث تأتي على السائق وسيارته ,فكونوا جزاكم الله خيرا عونا لسائق الحمراء في اداء واجبهم المهني.