الارقام والعثماني أسقطوا العدالة والتنمية
أريد الإحتكام
إلى الرأي العام..لم أكتب يوما في منبر أخر غير وجدة سيتي رغبة مني في تحمل مسؤليتي الأذبية والأخلاقية أمام قراء وجدة سيتي ،لم أحاول يوما تشتيت مقالاتي هنا وهناك أو بألأحرى كذبي وإفتراءتي لأغراض ذنيئة من أجل إحداث البلبة والفتن…
محمد عثماني عرى عن حقيقة العدالة والتنمية،،من خلال أكاديبه المبعثرة عبر العديد من المنابر الإعلامية..
فالمبلغ بلغ 227 مليون سنتيم ، في الوقت الذي لم يتعد المبلغ المستهلك في الهاتف الثابت أي الذي تستعمله إدارة الجماعة كاملة 5 مليون سنتيم
نشر عثماني مقال بجريدة السند تحت عنوان فاتورة حجيرة للهاتف النقال 227 مليون بتاريخ : الإثنين 28ء02ء2011 هدامقتطف منه ؛ لعل مناسبة مناقشة الحساب الإداري في دورة فبراير من كل سنة هي الفرصة الوحيدة التي يمكن للمستشارين في المعارضة و لعموم المواطنين التعرف من خلالها على مداخيل ومصاريف الجماعة خلال السنة المنصرمة . و من الأرقام الصادمة في مصاريف سنة 2010هي المبلغ الكبير الذي استهلكه الرئيس حجيرة في تسييره للجماعة في مكالماته و مكالمات من سلمهم الهواتف النقالة ، فالمبلغ بلغ 227 مليون سنتيم ، في الوقت الذي لم يتعد المبلغ المستهلك في الهاتف الثابت أي الذي تستعمله إدارة الجماعة كاملة 5 مليون سنتيم .ً
أما مانشره نفس الكاتب عبر وجدة سيتي تحت عنوان أرقام تصرخ : حجيرة ارحل ارحل ،،،وهدا مقتطفف منه ٌ المبلغ السادس : المكتب المسير أي الرئيس ونوابه العشرة و الكاتب و نائبه و رؤساء اللجن الأربعة و نوابهم يستهلكون سنويا حوالي 22،5 مليون سنتيم هاتف نقال وهو مبلغ مداخيل سوقين أسبوعيين سيدي يحي و كلوش …..
هدا ليس خطأ في الطبع بل خطأ في قلب وعقل السي عثماني..الدي ختم مقاله بقوله ًبالله عليكم هل بعد كل هذا نجد من يقول إن مستشاري العدالة و التنمية يعارضون من أجل المعارضة ؟ فالأرقام تصرخ بأعلى صوتها : حجيرة ارحل الرحل !!!! وأنا أختم كلامي بكون القارىء سيحكم وعار وحرام ماتفعله ياأستاذ وحسبية الله ونعم الوكيل
5 Comments
HADOUK LPJD MCHAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAW A SI AMIN TALFATALHOUM JARIA
ILS VEULENT KOI C GENTS AN ?AFHAMT WALOU .KHASROU YCHADOU LARD
المراد باين والتلاعب بالمصطلحات لأهداف خبيثة وبالتالي العدالة فقدت مصداقيتها
انا لايهمني حزبك ولاحزب العدالة والتنمية،بل تهمني مدينتي التي اصبحب لعبةتتصارع على وأدها الأحزاب والذي شدني إلى مقالك هو عنوانه الضخم الذي يوحي بتضمنه لحقائق دامغة ، ولكن للأسف الشديد عندما اضطلعت عليه وجدته غثا لايشفي الغليل، ولا يقدم ولا يوخر، يحتوي
على عموميات وما هكذا يكون التوضيح أو التفنيذ،أيها الكاتب ، وكم تمنيت لو قدمت أرقاما مصحوبة بأدلة ووثائق لكنا صدقناك، سيما ونحن الوجديون القدامى نعرف تجربتكم مع المجلس البلدي أيام عبد الله الزجلي، ودكاكين سوق مليلية ؟
انا لايهمني حزبك ولاحزب العدالة والتنمية،بل تهمني مدينتي التي اصبحب لعبةتتصارع على وأدها الأحزاب والذي شدني إلى مقالك هو عنوانه الضخم الذي يوحي بتضمنه لحقائق دامغة ، ولكن للأسف الشديد عندما اضطلعت عليه وجدته غثا لايشفي الغليل، ولا يقدم ولا يوخر، يحتوي على عموميات وما هكذا يكون التوضيح أو التفنيذ،أيها الكاتب ، وكم تمنيت لو قدمت أرقاما مصحوبة بأدلة ووثائق لكنا صدقناك، سيما ونحن الوجديون القدامى نعرف تجربتكم مع المجلس البلدي أيام عبد الله الزجلي، ودكاكين سوق مليلية ؟