أين ازداد بوتفليقة ؟
بقلم : عبد الحق بنيونس.
تسألني أيها القارئ الكريم : « أين ازداد عبد العزيز بوتفليقة ؟ ». و لكن، كيف لي أن أعلم إذا كان بوتفليقة نفسه لا يعلم !
أنت لا تصدق ما أقول بطبيعة الحال !حسنا، إفتح هذا الرابط :
http://www.el-mouradia.dz/arabe/president/biographie/biographie.HTM
ستقرأ ما يلي :
« ولد عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 2 مارس 1937 و دخل مبكرا الخضم النضالي من أجل القضية الوطنية. ثم التحق، في نهاية دراسته الثانوية، بصفوف جيش التحرير الوطني و هو في التاسعة عشرة من عمره في 1956 ».
إن هذه الفقرة منقولة من الموقع الرسمي لقصر المرادية، يا سادة يا كرام !
المهم، أن بوتفليقة ازداد « أو صافي » !
و أين درس ؟ درس « أو صافي » !
لقد دفعه حقده على المغرب و نكرانه للجميل أن يُغَيِّبَ اسم وجدة من صفحته الرسمية، و ما هذا بمزحزحه عن الحقيقة التي أجْهَرُبها بطريقة بوتفليقة « الثلاتية » :
بوتفليقة تزاد في وجدة ! بوتفليقة تزاد في وجدة ! بوتفليقة تزاد في وجدة !
1 Comment
Que Dieu le maudisse lui et sa troupe de haineux, sur terre et au jour du jugement. Sa maison doit être rasée pour supprimer la trace de ce renégat.
De toute façon, ce mécréant ne faisait pas sa prière, ni lui ni sa famille alors qu’il habitait à 10 mètres de la mosquée des Ndarmas.