سيدة تتعرض للدغة أفعى باداوكنظيف والمستوصف لا يتوفر على وسائل الإنقاذ
تعرضت سيدة يومه الخميس بدوار « اسلدرار ».. للدغة أفعى مما فرض حملها بأقصى سرعة إلى المستوصف القروي الموجود بجماعة أداوكنظيف من أحل انقاد حياتها
لكن للأسف وهدا لا يجب السكوت عنه لان الأمر تكرر لمرات عديدة ولسنوات طويل، حيث يسجل غياب طبيب مختص ولوسائل التدخل العاجل في مثل هذه الحالات مما أدى إلى حالات وفاة للعديد من الضحايا من جراء غياب لوسائل الإنقاذ من لقاحات وأدوية وحتى يتم الإنقاذ يتم نقل الضحية إلى مدينة أكادير اي عبر مسافة تفوت 100 كيلومتر وعبر سيارة إسعاف لا تتوفر على ابسط وسائل الإنقاذ وحتى الأوكسجين يسجل غيابه في السيارة اعتذر قلت سيارة الإسعاف
نحن نتحدث عن جهوية موسعة ، ونتحدث عن الدستور الدي يضمن الحق في العيش وبكرامة لكافة المواطنين المغاربة ، لكن نرى بمنطقة أداوكنظيف يسجل غياب تام لأبسط حقوق المواطنة من تطبيب،دور ثقافة،ملعب رياضي،مستوصف مجهز بكل لوازم التطبيب ووسائل العلاج كما تنص عليه دفتر التحملات الخاصة بوزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية
بالله عليكم كيف يتم التعامل مع حالات يستعصى على طبيب عادي وممرض عادي التعامل معها ؟؟؟
الجواب سهل جداً ما عليك إلا قول رحمه الله أو الله يشافيه ونحن نتكلم عن الألفية الثالثة، حق المواطن في التطبيب والعيش بكرامة، وعن تطبيق جهوية موسعة….
ساكنة أداوكنظيف تطالب من الدولة المغربية التدخل العاجل ومن المجلس الأعلى للحسابات من اجل الوقوف على اختلالات التسيير مند سنوات مضت ومحاسبة كل من تورط في إعاقة التطور الحقيقي للمنطقة وحين يتعذر ربط المسؤولية بالمحاسبة سيتدخل المجتمع المدني ليقول كلمته
Aucun commentaire