قصيدة بعنوان : العذاب المقدس
من مدينة النور
قد حاء ينثر حلما ورديا على أشعاري
يداعبني بكلمات عذاب مذهبات
كلما سرت في درب الهوى
وجدته بانتظاري
طيف -بنظرات عينيه
يلتهم كل أفكاري
يحولني ءالى نسمة
يعطر كل أسراري
وينفيني ءالى العتمة
فيمحو كل أثاري
يناديني – فيعزف ءاسمي ألحانا
ليرضيني
يراقصني فيفرحني
و يسرقني فيبكيني
أليس لمشكلي حل ؟؟؟
وءان كان فدلوني
فلست سوى من اليشر
بقلب جد ميال
وءان ملت فمن قدري
Aucun commentaire