برنامج انشطة مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة

/ 27/11/2012/0/ 3.4k

يعلن مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة عن تنظيم

الدورة التكوينية الرابعة في:

قواعد الخط العربي

يؤطرها الأستاذ: حماد يوجيل

كل جمعة ابتداء من 30 نونبر 2012

وإلى غاية 25 يناير 2013

في الثالثة بعد الزوال

فعلى الراغبين في الاستفادة من هذه الدورة تعبئة استمارة المشاركة الموجودة بموقع المركز وإرسالها إلى العنوان التالي:

cerhso@gmail.com

وذلك قبل 27 نونبر 2012

وللمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني

www.cerhso.com

أو الاتصال بالعنوان التالي:

زاوية شارع يعقوب المنصور زنقة العراق-وجدة

هـاتـــف: 536688194 (00212)
فاكــــس: 536683392 (00212)
االمحمول: 661251116 (00212)

االبريد الالكتروني : cerhso@gmail.com

االموقع www.cerhso.com

ملحوظة: يشار إلى أن العدد محدود في ثلاثين (30) فرداً.
http://www.cerhso.com/advertisment-30112012.asp
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
مركز الدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية -وجدة-

مخبر الدراسات الجيوسياسية

الندوة الدولية

حول موضوع :

« إشكال البناء الديمقراطي بالبلدان العربية في زمن التحولات »

أيام 22-23 فبراير 2013

إنه لمن غير الخافي على أحد أن الديمقراطية، كنظام لإدارة الحياة العامة في المجتمعات الحديثة، وكمنهجية لممارسة السلطة والحكم، وربما أيضا كطريقة حياة عصرية ترنو إليها مختلف الشعوب والأمم في هذا الزمن، تتأخر وجودا وممارسة في مجتمعاتنا بالمنطقة العربية برغم أن هاته المجتمعات عرفت مرور حضارات بشرية غاية في التميز والرفعة، بمعنى أن أمم المنطقة لطالما بحثت عن أسباب الرقي الحضاري والتقدم الاجتماعي والثقافي، ومع ذلك، فهي لم تستفد من مجالب الديمقراطية كفكرة راقية يعترف بشأنها العالي أغلب المفكرين والمختصين والمهتمين.

قد يكون لهاته الحال أسباب عدة، وهي كما يراها البعض، غاية في التنوع والتعقد، فهي تنتقل بين ما هو تاريخي وثقافي واجتماعي وسياسي واستراتيجي وغير ذلك من العوامل المتداخلة والمتشابكة العسيرة على التحديد والضبط أحيانا، على أنه يمكن ملاحظة أن التفاوت في درجات الدمقرطة في النظم السياسية العربية يمثل سمة واضحة تمام الوضوح لأنه، وبكل بساطة، يتجلى من خلال الفوارق القائمة بين مجتمع لا تزال البنيات التقليدية تسوده وتحكمه، ولا يعرف البنى الحزبية والتعدد السياسي، وآخر يعرف نوعا من عصرنة المؤسسات السياسية ويقر التعدد السياسي وتتواجد وتتحرك فيه البنيات الحزبية وتتمثل فيه بشكل من الأشكال قوى المجتمع المدني متخذة لها مواقع داخل المنظومة السياسية.

وعلى كل حال، فقد قيل الكثير عن إشكالية الديمقراطية في المنطقة العربية فيما يتصل بمحاولات تشخيص أسباب غيابها وما الذي من الممكن عمله لمعالجة تلك الأسباب والانتقال بالتالي إلى أوضاع أكثر إشراقا باتجاه إقرار التوجه نحو الدمقرطة وخلق المعطيات الموضوعية القمينة بتدعيم ذلك التوجه، بيد أن التحولات « العميقة » التي يبدو أن المنطقة العربية أضحت مسرحا لها، ستكون بالغة الوقع على إعادة طرح المسألة الديمقراطية وفق معطيات جديدة تتسم بعمق تفاوتها مع ما كان معروفا ومتداولا في السابق، لا سيما وأن الثورات العربية حملت، وبكل قوة ووضوح، مطلب الديمقراطية بكل ما تتحمله هاته الأخيرة من مضامين وبكل ما يرتبط بها من مبادئ العدل والإنصاف والمساواة والمشاركة ومحاسبة الحكام والمسؤولين.
وفي خضم التحولات التي حملتها نسائم الربيع العربي، نجحت بعض الثورات الشعبية العربية في إحداث التغيير وفتحت الباب واسعا للنظر إلى المستقبل بعين التساؤل والترقب لما يمكن أن يحدث باتجاه إقرار النظام الديمقراطي فكرا ومرجعية للسلطة ، وممارسة في تدبير وتسيير شؤون الحكم. ومع أن التجارب بهذا الشأن لم يحن بعد موعد تقييمها بالشكل المناسب لكونها لم تراكم معطيات واضحة المعالم، إلا أن المراقب للوضع العام في الدول تلك، وهي التي صاغت الدساتير الجديدة وانتخبت حكامها الجدد في العهد الجديد، لا بد أن يساوره بعض القلق إزاء ما يلاحظ من تداعيات النزاع على السلطة والوضعيات المحيطة بالمراحل الانتقالية سواء من الناحية القانونية أو من زاوية التجاذبات والاستقطابات السياسية، على أن المنحى التفاؤلي لتفسير ما يحدث على العموم يبقى اختيارا مشروعا دائما، فما حدث ويحدث في المنطقة العربية يعد بحق لحظة تاريخية مفصلية وفارقة قد يكون لها آثار إيجابية جمة على حياة شعوب المنطقة التي تعرضت، طيلة الفترة التي أعقبت نيلها الاستقلال والتحرر من الاستعمار الأجنبي، إلى تعسفات الحكم « الأوليغارشي » الفاسد الذي تلاعب بمقدراتها وبحقوقها في التقدم والرخاء والعيش بكرامة.

إن الأهمية التي تمثلها هاته المرحلة، برغم كونها انتقالية الطابع، تتطلب دون شك البحث في مختلف ملابساتها ومظاهرها، وبوجود الاقتناع الراسخ لدى الكثيرين بكون بناء وتكريس الديمقراطية يمثل أحد المتطلبات والأهداف المأمول توخيها في هذا الخضم، فإن محاولة دراسة وتحليل الأوضاع المختلفة ذات الارتباط بإشكالية البناء الديمقراطي بالمنطقة العربية تبقى من المسائل ذات القيمة القصوى، لاسيما وأن بعض التطورات في الأحداث أضحت تشير إلى أن مكونات وعناصر « الدولة العميقة » بدأت بالفعل تستعيد بعض مواقعها السابقة بشكل أكثر فأكثر جلاء.

من هذه المنطلقات، يسعى مخبر الدراسات الجيوسياسية بمركز الدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية بوجدة إلى جمع ثلة من المهتمين والباحثين المختصين من مختلف الدول العربية لتعميق الرؤى وتبادل وجهات النظر حول آفاق البناء الديمقراطي في الدول العربية في ضوء ما يحدث من إعادة تشكيل الواقع السياسي، وفي هذا الإطار، تنظم الوحدة ندوة حول موضوع « إشكال البناء الديمقراطي بالبلدان العربية في زمن التحولات »، يومي 22 و 23.فبراير2012، بمشاركة عدد من الباحثين والمهتمين،وذلك ضمن المحاور الآتية:

– هل تمثل الديمقراطية ضرورة آنية في العالم العربي؟

– ظروف وأسباب تأخر الديمقراطية في الدول العربية؛

– الأوضاع المحيطة بمطلب الديمقراطية في المجتمعات العربية؛

– البناء الديمقراطي وتداعيات الربيع العربي، أية آفاق ممكنة؟

– الديمقراطية المطلوبة ومؤثرات المحيط الدولي؛

– تفعيل الآليات الديمقراطية و إرهاصات التحول في النخب السياسية؛

– الديمقراطية ومستقبل التفاوت في الأنساق السياسية العربية؛

تواريخ هامة

اقتراح المشاركة في ملخص في حدود 300 كلمة:قبل 20 دجنبر 2012،مع ملخص للسيرة العلمية.

إعلام البحوث المقبولة:28 دجنبر 2012.

تاريخ إرسال النص الكامل:2 فبراير 2013.

الإعلام بالقبول النهائي للمشاركات:8 فبراير 2013.

الشروط الشكلية المطلوبة في الأوراق البحثية

– يجب أن تخضع كتابة البحوث للمعايير العلمية والفنية المطلوبة، سواء من حيث جدية البحث، أو من ناحية التوثيق والضبط المنهجي

– يجب ألا يكون البحث موضوعا لمشاركة سابقة،أو أن يكون قد تم نشره من قبل .

– يجب ألا يقل عدد صفحات البحث عن 16، وألا يزيد عن 25.، مكتوبة وفقا للآتي:

(بالنسبة للبحوث باللغة العربية: Traditional Arabic 14 – interligne : simple )

(بالنسبة للبحوث بالفرنسية أو الإنجليزية: Time New Roman 12 – interligne simple)

بيانات التواصل:

مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية ـ وجدة
زاوية شارع يعقوب المنصور و زنقة العراق 60000 وجدة / المغرب
هـاتـــف: 536688194 (00212)
فاكــــس: 536683392 (00212)
المحمول: 661251116 (00212)

منسق الندوة, الأستاذ لؤي عبد الفتاح : 00212662212352
*البريد الالكتروني لمخبر الدراسات الجيوسياسية : cerhso.ueg@cerhso.com
*الموقع www.cerhso.com

اللجنة المنظمة والعلمية:

سمير بودينار

لؤي عبد الفتاح

يوسف اليحياوي

عثمان الزياني

ماء العينين محمد الإمام

زين العابدين حمزاوي

يمينة هكو

رابح آيناو

خالد القضاوي.
الرابط : http://www.cerhso.com/advertisment-22022013.asp
================================================================
مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية وجدة

(وحدة الدراسات الاقتصادية)

كلية العلوم القانونية، الاقتصادية والاجتماعية وجدة

(مختبر اقتصاد وإدارة المؤسسات)

Logo.jpgينظمان بشراكة مع

مجلة : ملفات الأبحاث في الاقتصاد والتسيير

ندوة دولية بعنوان : المالية الإسلامية و تحديات التنمية

في ظل الأزمات المالية المتكررة والمتجددة، تحاول العديد من الدول والمنظمات إيجاد حلول لهذه الأزمات والمشاكل المترتبة عنها. وبما أن جل هذه الحلول تأتي كرد فعل لتجاوز الأزمة والخروج منها فإنها لا تعدو أن تكون سوى حزمة من القرارات والقوانين المنظمة للقطاع المالي بالخصوص.

وإذا كانت هذه الأزمات مرتبطة بالجانب المالي فإن تأثيرها يصيب الجوانب الأخرى الاقتصادية والاجتماعية، بل كل سلبيات الأزمات المالية تصب في الجانب الاجتماعي في النهاية، وهذا ما أدى مؤخرا إلى حدوث العديد من المظاهرات والاحتجاجات في العديد من الدول كاليونان، إسبانيا، ايطاليا و غيرها.

وإذا كانت جميع الأزمات التي أصابت الدول الغربية هي في الأصل مشاكل النظام الرأسمالي فإن هذا النظام ورغم سلبياته يبقى هو النظام الأساسي لتسيير معظم دول العالم خصوصا بعد سقوط النظام الإشتراكي، وهكذا فإن كل حل يبقى مقيدا بثوابت هذا النظام. ولكن في السنوات الأخيرة بدأت بوادر تطبيق نظام مالي، مخالف لمبادئ الرأسمالية، في بعض دول الخليج العربي وبدأ بالتطور خصوصا بعد خروجه سالما من الأزمات المالية التي أصابت جل الدول الغربية. ونظرا للسيولة الكبيرة التي تتوفر عليها الدول المصدرة للبترول والتي هي أساسا دول إسلامية فإن هذا النظام المالي المسمى بالمالية الإسلامية والذي جسد على أرض الواقع بالبنوك الإسلامية قد عرف انتشارا واسعا وبشكل سريع حتى في الدول التي تعد معقل الرأسمالية كالولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وغيرها من الدول.

ونظرا لأهمية العلاقة التي تجمع بين الجانب المالي والاقتصادي والاجتماعي فإنه من اللازم فهم طبيعة هذه العلاقة في النظام المالي الإسلامي الذي يرتكز على أسس مختلفة عن النظم الأخرى، وذلك في محاولة لتوضيح وتبسيط قنوات الاتصال بين الجوانب المالية والاجتماعية والاقتصادية في هذا النظام وخصوصا في المجتمعات التي سيطبق فيها والتي تعرف تعقيدات كثيرة و تختلف اختلافا واضحا عن المجتمعات الاسلامية السابقة. وهكذا فإن طريقة تطبيق النظام المالي الإسلامي في المجتمعات المعاصرة يحتاج إلى الكثير من التفكير والبحث لإيجاد طرق ووسائل تساير التطور الذي تعيشه.

نحاول من خلال هذه الندوة الدولية فتح باب لكل مهتم وباحث في المالية الإسلامية أن يساهم بمعرفته في تطوير هذا النظام والتفكير جميعا في كيفية إنزاله على أرض الواقع دون المساس بجوهره.

المحاور الرئيسية المقترحة للندوة

· أسس المالية الإسلامية

· دراسات مقارنة بين التمويل الإسلامي والتمويل الاقتصادي

· صيغ التمويل الإسلامي

· البنوك الإسلامية ودورها في التنمية

· النظام المصرفي الإسلامي والأزمات الاقتصادية والمالية

· التمويل الإسلامي في المغرب

تواريخ مهمة

31/12/2012 آخر أجل لقبول ملخص المساهمات

15/01/2013 اشعار المساهمين بقبول أو رفض المساهمة

10/03/2013 أخر أجل لإرسال النص الكامل للمساهمة

05 و 06 أبريل 2013 تاريخ الندوة الدولية.

اللجنة المنظمة:

عبد الإلاه العطار، محمد دراز، مراد زناسني، محمود رعد، لكبير العكري، ادريس ادريوشي، عبد الغني بنطاهر، ماء العينين محمد الإمام ، خالد القضاوي.

بيانات التواصل:

منسق الندوة, الأستاذ عبد الإلاه العطار : 00212660215657
*البريد الالكتروني لوحدة الدراسات الاقتصادية : cerhso.ueco@cerhso.com
*الموقع www.cerhso.com
===============================================================

Center for Human & Social Studies and Researches
Cultural & Art Studies Unit
Oujda / Morocco Faculty of Letters & Humanities
English Department
Oujda/ Morocco

The Cultural & Art Studies Unit of Oujda Centre for Human & Social Studies and Research

in collaboration with

Faculty of Letters & Humanities in Oujda – Morocco

Organize

An International Conference

On
Islamic Feminism in
the Context
of North Africa

May 17, 18 2013

The very recent phenomenon called Islamic feminism has received quite a lot of attention from academics and media alike. Although it is a discourse whose method and praxis are basically script related, there seems to be a tendency to perceive Islamic feminism as a singular movement for transnational social or political change. Yet, many others would protest that Islamic feminism is an oxymoron, is it? Or is it rather representative of the ways in which post-colonial women elsewhere are negotiating a space for a position and identity? The term Islamic feminism entices us to consider what it implies to have a double engagement: to a faith position on the one hand, and to women’s rights on the other hand. The epithet Islamic feminism combines then these two hallmarks depicting the emergence of a new, complex self-positioning that celebrates plural belongings. Indeed, the story of feminism in North Africa is rooted in the socio-political and religious context and from its very heyday it articulated a consciousness about the unequal gender relations and female marginalization in the public realm. Many North African feminists (whether belonging to the religious or secular trends) share a common belief as how to empower themselves as women and how to erase the common stereotypes against women. From their multiple positions they are criticizing the global, local, and domestic institutions they consider as damaging to them as women. Our aim in this conference is to study how Arab feminists deploy the Islamic and liberal discourses to create a space of power as they emerge from the margins into representation, how they redefine gender identities and how they position themselves as they construct their own religious identities. Areas of interest could include but are not limited to:

—The conception of Islamic feminism

—Islamic feminism and Western feminism: conversion and diversion

—Feminism in North Africa within the context of secularism and Islam

—North African feminist views on gender equality with the upsurge of Islamic feminism

—Women’s writings in North Africa and female subjectivity

—Moroccan experience of Islamic Feminism

—Culture, history and religion in North African feminist literature

—The instrumentalization of Muslim woman by the media

Important Dates:

Abstracts should be submitted electronically by January 30th, 2013.

They should be addressed to the following email address:

ifcna2013@gmail.com; contact@cerhso.com

Abstract acceptance notification: February 20th, 2013

Communications can be both in English and French.

Submission of Final Papers Ready for Publication: April 30th, 2013.

Format of Papers

– Proposal Papers:

Kindly submit a 300-word abstract, providing

Title of presentation, first name, surname, affiliation, email address, telephone, and fax if applicable, and a short biography.

– Final Papers

The final version of papers should not exceed 25 pages, including bibliography and indices if any, and kindly respecting the following requirements:

Font: Times New Roman (12 points), line-spacing 1,5– justified.

Format: A4, margins 2, 5 cm.

On the first page :

Paper title: (Times 18).

The name of the author, and that of the institution to which the author is affiliated (Times 14).

Contact information of the author, telephone, fax if applicable (Times 12).

A short summary (500 words max. Times 12), in English and French.

5 key words (Times 12).

The Referencing Style:

– MLA style

– Footnotes

– Works Cited

Accommodation and Boarding Facilities

– Food and Board are offered for three nights and days to all participants.

– Travel and other expenses are the participants’ responsibility.

Organizing Committee:

Dr. Mohammed EL KOUCHE
Dr. Bouchra BELGAID
Dr. Houda KABLY
Limame BARBOUCHI
Boujemaa El KOUY
Mohamed BELBACHA
Naima El MAGHNOUGI
Abdellah EL BOUBEKRI

Scientific Committee:

Mohamed DELLAL, PhD, Mohamed 1st University, Oujda, Morocco
Mohamed EL KOUCHE, PhD, Mohamed 1st University, Oujda, Morocco
Bouchra Belgaid, PhD, Mohamed 1st University, Oujda, Morocco
Houda Kably, PhD, Mohamed 1st University, Oujda, Morocco

For further information , please do not hesitate to send your queries to:

ifcna2013@gmail.com;contact@cerhso.com
http://www.cerhso.com/advertisment-14102012.asp
==============================================================
ربيع المخطوط الاندلسي
الدورة السابعة تجليات المخطوط الفقهي الأندلسي المالكي
وجدة 21 ـ 22 ـ 23 مارس 2013

إذا كانت المخطوطات الفقهية المالكية عموما و الأندلسية خصوصا بمثابة كنز نفيس تمتلكه الشعوب و الحضارات، فإن تأليف و دراسة هذا النوع من المخطوط قام دائماً على المؤلف العالم الفقيه، وعلى الناسخ الجيد الذي ساهم بقدر أوسع في تداول هذه المخطوطات التراثية الفقهية بين الامم و الشعوب، حتى اصبحت المكتبات التراثية العالمية تعج الى يومنا هذا بنوادر من نسخ فريدة لهذا المخطوط الفقهي المالكي، والذي تناول بالدرس و التحليل كافة العلوم و القضايا المعيشية و العقائدية.

هكذا إذن انتشرت صناعة تأليف و نسخ المخطوطات الفقهية في جميع أصقاع المعمور، لتؤسس عالميا للتراث الغني للمكتبة الفقهية المالكية، و لتحدث النواة الأولى في شرح و فهم النمو دج الفقهي المالكي الذي انتشر سريعا في الاندلس حتى اصبح اهلها يغالون في مالك وفقهه.

وانطلاقا من اهمية موضوع المخطوطات الفقهية المالكية بالنسبة للباحثين من العلماء و الأساتذة و الطلبة،دراسة و تحليلا، تأتي هذه الدورة السابعة من لقاءات ربيع المخطوط الأندلسي السنوية كدعوة للدارسين لعرض موضوعات و محتويات ما نسخ من مخطوط عن المدرسة الفقهية المالكية أو ما كتب أو صنف أو ترجم إلى لغات عالمية.

فكل مخطوط سواء كان في مكتبة خاصة او عامة، هو قيمة مضافة للتراث المكتوب ، شكلا ومضمونا، مادة ومنهجا، تخصصا وتنوعا، ولذلك فإن إحياءَ هذا التراث ونشرَه و دراسته هو في حده إحياء وتحقيق للمخطوطات في صورتها العلمية الصحيحة المتقنة، ضبطاً وتشكيلاً، وشرحاً وتعليقاً، وفق أصول و منهجية معروفة لدى دارسي المخطوط. من هذا المنطلق ارتأت اللجنة المنظمة لهذه الدورة ان تكون المحاور على الشكل التالي:

أ. واقع المخطوط التراثي الفقهي المالكي الأندلسي بالمغرب.

ب. المكتبات التراثية العالمية و أنواع المخطوطات الفقهية المالكية الأندلسية.

المخطوطات الفقهية المالكية: التحقيق، الترجمات و الدراسات الجامعية.

المتطلبات العامة للمشاركة في الندوة :

– أن تكون البحوث أصيلة لم يسبق نشرها أو تقديمها لجهة من قبل.

– تحتوي ملخصات البحوث المقدمة على جوهر البحث، ولا تجاوز 300 كلمة.

– ترسل استمارات المشاركة ونصوص البحوث عبر البريد الإلكتروني للندوة.

– يسلم الباحث نسخة ورقية وأخرى على قرص مدمج لدى حضوره أعمال الندوة.

– تترواح البحوث بين 15 و 25 صفحة.

– تكتب ا البحوث ب traditional arabic حجم 16، والهوامش بحجم 12 ، وتكون أسفل الصفحة.

– يبدأ في كتابة الإحالات باسم المصدر أو المرجع،ثم اسم صاحبه، ثم الجزء والصفحة.

– يذيل البحث بقائمة المصادر والمراجع.