2 Comments

1. مواطن من وجدة

   22/09/2015 at 13:13

   في الحقيقة نشكر السيد قدوري على رصده لوقائع ما يوجد في المطبخ البلدي و الذي يبين ان مصلحة المدينة هي اخر ما يفكر قيه هؤلاء،بل مصلحة الحزب لها الاولوية على مصالح الناس.فشكرا لكم ايها المنتخبون على الروح الوطنية العالية

2. الاستثناء الوجدي

   22/09/2015 at 18:42

   ماذا اصابك يا وجدة المناضلة حتى تشكلي الاستثناء على الصعيد الوطني , فكل المدن انتخبت مكاتبها الاانت , فتبا للنصاب القانوني الذي لم يكتمل مرتين على التوالي وسننتظر الجلسة الثالثة التي ستنعقد بمن حضر , ونحن على يقين بان المعرقلين سيحضروا هذه المرة لتمتلئ القاعة بصخبهم ونقطهم النظامية واحتجاجاتهم امام اعين الصحافة وكاميراتها , وسيظهر المستوى الهزيل لبعض النتمخبين الذين لايشرفون مدينة وجدة ولا يعبرون عن طموحات الساكنة و لا انتظاراتها , فلك الله يا وجدة 6سنوات ستمر في الخصومات و المناورات السياسوية , وستبقى مصالح المواطنين معلقة تنتظر الذي قد ياتي او لاياتي , فالمبادرات الملكية لتنمية عاصمة الجهة الشرقية تقتضي تسير الشان المحلي من طرف كفاءات يتميز عملها بالمواضبة والتجرد و معاملة المواطنين بالمساواة وتتبع المشاريع و المنجزات الملكية ومواكبتها ميدانيا بروح المسئولية والمواطنة خدمة للمصلحة العامة ونتمنى ذلك كوجديين غيورين على مدينتنا وا لانصاب بالاحباط خاصة وان البداية غير مشجعة , وكما يقال بالعامية  » من الخيمة خرج مايل  »