المدرسة العليا للتكنولوجيا بوجدة اقصاء شبه كلي لتلاميذ الجهة الشرقية
ان المتصفح للوائح الانتقاء بمختلف الشعب التابعة للمدرسة العليا للتكنولوجيا بجامعة محمد الأول بوجدة برسم السنة الجامعية 2014 / 2015 يصاب بالذهول حيث يلاحظ ان كل التلاميذ الذين تم انتقاؤهم بمختلف التخصصات هم من اكاديميات اخرى غير اكاديمية الجهة الشرقية بحيث يلاحظ ان حوالي 99 في المائة من التلاميذ الذين قامت المدرسة العليا للكنولوجيا بوجدة من انتقائهم هم من اكاديميات سوس ماسة درعة ، دكالة عبدة ، مكناس تافيلالت ، الغرب الشراردة ، تادلة ازيلال ، فاس بولمان ، او الدار البيضاء الرباط طنجة …الخ ونادرا ما نجد انه تم انتقاء اسم او اسمين من اكاديمية الجهة الشرقية …بما في ذلك لوائح الاحتياط
ان السؤال المطروح امام هذا الاقصاء الخطير للمترشحين التابعين للجهة الشرقية هو : ما هو مصير الآلاف من التلاميذ الحاصلين على الباكالوريا الذين لم يتم قبولهم بمختلف المدارس والمعاهد والكليات ذات الاستقطاب المحدود التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة ؟ الم يكن حريا بهذه المدارس والمعاهد ان تحدد كوطا خاصة للمترشحين من اكاديمية الجهة الشرقية ؟ ثم هل المدرسة العليا للتكنولوجيا تابعة لجامعة محمد الأول بوجدة ام لجامعات اخرى طالما ان جل المترشحين الذين تم قبولهم في عملية الانتقاء ليسوا من هذه الجهة التي يظهر انهى ستبقى مهمشة والى الابد ، ولهذا ليس لنا الا ان تختم بمخاطبة المدرسة العليا للكتنولوجيا بوجدة بالرحيل من الجهة الشرقية طالما ان ابناء هذه الجهة لا يستفيدون منها باي شيء ، وعلى رئيس الجامعة ان يتحمل مسؤوليته كاملة لما حدث ويحدث ؟ فلكم الله يا تلاميذ الجهة الشرقية الحاصلين على الباكالوريا بامتياز ، فعليكم الرحيل الى اوكرانيا او رومانيا او السينغال او فرنسا واسبانيا وتونس طالما ان مدارس وجامعات بلدكم لم تسمح لكم بالتسجيل بها ، وعلى النواب البرلمانيين ان يتحملوا كامل مسؤولياتهم بخصوص هذه الكارثة
8 Comments
Le fait que les bacheliers de l’Oriental soient de moins en moins côtés dans les concours d’accès aux grandes écoles, y compris celles d’Oujda ne doit pas être imputé à ces écoles et ces institutions qui adoptent un système très objectif et très transparent, qu’on le veuille ou non. Il faut voir du coté des lycées de l’Oriental et ce qui s’y passe durant le cycle qualifiant : sous-notation/sur-notations; cours supplémentaires/cours de soutiens; violence psychologique envers les élèves/violences symbolique envers l’institution scolaire; tricheries estudiantine/laxisme administratif et syndicale; et la liste peut être allongée bien au delà.
الى السيد الاستاذ المفرنس اعلاه ، ليكن في علمك يا حضرة الاستاذ ان أكاديمية الجهة الشرقية منذ تاسيسها معروفة بالتنقيط الصارم لاساتذتها في حق تلاميذ الباكالوريا ، وليكن في علمك ياحضرة الاستاذ اذا كنت بالفعل استاذ ان الكثير والكثير من تلاميذ وتلميذات الجهة الشرقية الناجحين بمعدلات منخفضة مستواهم الدراسي احسن بكثير من غيرهم باكاديميات اخرى والذين حصلوا على معدلات 17 او 18 او 19 او 20 لاننا نعرف ما يحدث باكاديميات اخرى وكيف يتم النفخ في معدلات تلاميذ الباكالوريا ، وليكن في علمك يا استاذ يا مفرنس ان التلاميذ ابناء الجهة الشرقية الذين سمحت لهم الظروف بمتابعة دراستهم بالخارج يحتلون المراتب الاولى بامتياز ، ولا يسعني الا ان اقول لك // اربح انت والمدرسة العليا للتكنولوجيا بوجدة //
مقال يفتقر الى أبسط الابجديات المنهجية
مرة تقول كل التلاميذ هم من جهات أخرى، ومرة تقول 99 في المائة ومرة تقول اسما أو اسمين.
ثم في ردك على المتدخل أعلاه قلت بالحرف: ان الكثير والكثير من تلاميذ وتلميذات الجهة الشرقية الناجحين بمعدلات منخفضة مستواهم الدراسي احسن بكثير من غيرهم باكاديميات اخرى والذين حصلوا على معدلات 17 او 18 او 19 او 20
فهل قمت بدراسة علمية أوصلتك الى هذه النتيجة؟ أم أن الامر ذاتي مزاجي.
أرجو أن ننضبط للقواعد العلمية الصارمة لكي تكون تحليلاتنا منطقية.
اولا شكرا انك تنازلت عن فرنسيتك وكتبت هذه المرة بالعربية ، وثانيا انت الذي تفتقر الى ادنى المعلومات ، وما عليك الا ان تجأ الى مختلف المدارس الوطنية للمهندسين وستعرف من يحتل المراتب الاولى ايها الاستاذ الجامعي الذي يفتقر الى ابسط المعلومات ، وعليك ان تذهب الى ثانوية عمر بن عبد العزيز وسيزودونك بمختلف المعلومات التي تبين بالحجة والدليل كيف ان عددا كبيرا من ابناء الجهة الشرقية في اللاقسام التحضيرية نجحوا بمباريات بمختلف المدارس الهندسية ومعاهدالبوليتكنيك بفرسنا ، هذا في الوقت الذي قامت فيه مدرستكم العليا باقصائهم بشكل فضيع لا يمكن لجلالة الملك ان يقبل به ، فجلالة الملك يسعى لرفع التهميش عن هذه الجهة وانتم تضعون العصا في العجلة ، على ان المدير الجديد للمدرسة العليا للتكنولوجيا سيتحمل عواقب هذه الحكرة التي تعرض لها تلاميذ الجهة الشرقية الحاصلين على الباكالوريا ، وعلى رئيس الجامعة المنشغل هذه الايام بالصراعات مع العمداء ومع المديرين ومع طاقمه الاداري ان يدرك ان جامعة محمد الأول تغرق وتغرق وتغرق
قد لا يكون العيب في مسطرة الانتقاء وما يرافقها من تعليمات موضوعية بقدر ما قد يكون الخلل في ما ذكر صاحب المقال في تعليقه ،أعني اهرة التشدد واحيانا التشدد المفرط لدى مصححي الامتحانات في الجهة الشرقية وهذا امر معروف لدى الجميع.صحيح ان المستوى الحقيقي للمتفوقين والمتوسطين في الجهة هو جيد ولكن اختلاف المعايير بل والامزجة قد يحرم ابناء الجهة من مقاعد هذه المدارس والمعاهد.لماذا لا نعود الى العمل بما كان قديما في عملية التصحيح ويتعلق الأمر بتبادل اوراق المترشحين بين كل اكاديميات المملكة ،اذ ما المانع من ان يصحح لتلاميذ وجدة بمراكش او اكادير او غيرهما والعكس صحيح
A Mr Houari Je ne suis pas Mohammed, il s’agit en fait d’une autre personne et je dois vous faire remarquer, avec tous les respect que je vous dois, que vous être très réactif et très impulsif dans vos propos.
Je ne suis pas enseignant du supérieur mais du qualifiant et je connais très bien le système car j’ai eu l’occasion d’enseigner dans plusieurs régions du Royaume et je peux vous assurer que les élèves d’ailleurs ne sont pas moins intelligents que ceux d’ici et que la différence des performances scolaires est à imputer à l’encadrement pédagogique à tous les niveaux. Je comprend votre désarrois face à mes propos crus et directs tout autant que face à mon écriture de en français qui semble vous poser problème.
»Il est à peu près entendu aujourd’hui que la réforme du système éducatif se fera par l’évaluation ou qu’elle ne se fera pas » c’est un phrase célèbre d’une grande dame de l’éducation qui s’appelle Georgette Nunziani qui a été accueillie il y a déjà quelques années de cela à l’AREF de l’Oriental pour donner une conférence de qualité, mais malheureusement devant un auditoire très limité. Je vous cité monsieur Houari cet événement pour vous rappeler à quel point nos chers enseignants et collègues du corps pédagogique manquent d’intérêt pour le discours scientifique et pour le développement professionnel ce qui ne peut qu’avoir des retombées négatives sur leur rendement, et il n’y a qu’a voir ce qui se passe lors des concours dits, à tort, de promotion interne pour se rendre compte de la gravité du cancer qui ronge notre institution scolaire.
Votre article manque, comme le souligne Mr Mohammed, d’objectivité et de sens critique, à croire que le problème soulevé vous touche personnellement ce qui affaiblie votre argumentaire.
السيد الاستاذ ، لأبداء من حيث انتهى تعليقك الأخير ، اولا وقبل كل شيء ان موضع مقالي اعلاه لا يهمني لا من قريب ولا من بعيد ، وليس هناك اي شيء ذاتي جعلني اكتب هذا المقال ، وستعرف ذلك فيما بعد / الشيء الوحيد الذي جعلني اكتب هذا المقال واقوم بارساله الى وجدة سيتي التي قامت بنشره مشكورة ، هو غيرتي على الجهة الشرقية ، هذه الجهة التي ما تزال ضحية تصرفات العديد من المسؤولين وعلى راسهم مسؤولي بعض مسؤولي الجامعة بمن فيهم رئيس الجامعة ، الى متى سيبقى ابناء هذه الجهة مقصيين من كل المدارس العليا والمعاهد العليا والكليات ذات الاستقطاب المحدود ، لقد تتبعت عملية الانتقاء سواء على مستوى المدرسة الوطنية للتدبير ، او على متوى المدرسة العليا للتكنولوحيا او على مستوى المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية فتبينت ان التلاميذ التابعين لاكاديمية الجهة الشرقية تعرضوا لاقصاء خطير وسدت كل الابواب في وجوههم / فاية ادلة اكثر من هذه يمكن تطلبها / ثم اأكد لك يا استاذ انني درست باكادينية سوس ماسة درعة وتبينت كيف كيف يتم النفخ في نقط المراقبة المستمرة بل وفي نقط مواد الامتحانات الوطنية / ثم انني مازلت اتذكر السنوات الاولى التي انشئت فيها الاكاديميا وكيف كانت اكاديمية الجهة الشرقية تحتل المرتبة الأخيرة حتى ان الحسن الثاني وبخ مدير الاكاديمية انذاك / وفي الختام اقول لك يا استاذ انني اشتغلت بثلاث اكاديميات قبل ان انتقل الى اكاديمية الجهة الشرقية فيمكنني القول بانها الاساتذة يتعاملون بصرامة مبالغ فيها سواء في نقط المراقبة المستمرة او في عملية تصحيح مواد الامتحانات الوطنية / وهنا مربط الفرس / خلاصة القول انني اعرف جيدا » خروب بلادي » ولكن في زماننا هذا لا احد يقبل النقد / وكل مسؤول يريد ان يقال عنه ان العام زين / فجامعة محمد الأول بدات بالفعل تغرق وتغرق وتغرق لأن الأمور خرجت من تحت سيطرة رئيس الجامعة الذي اصبح شبه معزول
Ayant moi méme souffert de cette élimination systématique des étudiants d’oujda je suis complétement d’accord avec Mr Houari, l’admission dans cette école se fait …………………… loin des critères objectifs de sélection . je connais un professeur dans cette méme école qui m’a confirmé cela …………….. . bon je n’étais pas le seul a avoir souffert de ces manigances . quelques amis aussi ont du gouter a l’injustice imposée par ces professeurs sans conscience aucune . résultat des courses , j’ai suivi mes études en europe , et mes amis aussi. nous avons tous obtenu des diplomes dans Des grandes écoles européénnes et nous vivons tous dans ces pays d’acceuil comme des citoyens a part entière sans regret aucun d’avoir quitter ce pays. ce qui me fait mal c’est que 15 ans plutard je constate que rien n’a changé les mentalités opportunistes entretiennent la médiocrité dans tous les domaines et aprés on s’étonne que des maisons s’écroulent sur les habitants et/ou des agents de la protection civile incapables de sauver les victimes et j’en passe .