Affaire de Villiers-le-Bel: un des deux jeunes enterré a Figuigue
Le jeune Marocain, Mohsin Sehhouli, mort dimanche à Villiers-le-Bel, près de Paris, dans une collision entre sa moto et une voiture de police, a été enterré samedi à Figuig, dans l’est du Maroc, a-t-on appris auprès des autorités locales.
"Il a été enterré samedi après-midi au cimetière de Ksar aït Lamiîz en présence notamment de sa famille et de quelques représentant de Figuig", a déclaré un responsable local.
La dépouille de Mohsin Sehhouli, qui était âgé de 15 ans, est arrivée vendredi soir par un vol de Paris vers Casablanca. Elle a été acheminée samedi par avion à Oujda, chef lieu de Figuig – ville située à 140 km au sud de la capitale de l’Oriental et à 700 km à l’est de Rabat, a-t-on indiqué de même source.
La famille Sehhouli a accompagné le corps de Mohsin au Maroc. Le père du défunt a demandé, à son arrivée, que l’enquête judiciaire qui sera ouverte en France "rende "justice" à son fils.
De son côté, le Français d’origine sénégalaise, Lakamy Samoura, 16 ans, qui a perdu la vie dans le même accident sera prochainement inhumé au Sénégal, selon sa famille.
Mercredi, le président français Nicolas Sarkozy a reçu les familles des deux adolescents et les a informées de l’ouverture d’une enquête judiciaire.
4 Comments
الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه وسياخذ التحقيق مجراه بكامل الدقة والمصداقية
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه…فبالفعل فقد وريت جثة الفقيد الثرى يومه السبت1دجنبر بفجيج وبمقبرة قصر الماعز وهذا بحضور العديد من المواطنين ومن مسؤولين بل من ومن صحافة ولقد كان المشهد مؤثرا وكل شيء قد تم في جو من الخشوع التام والانضباط…وبالمناسبة لاباس ان نستحضر الكلمات التي صرح بها والدا االضحية اثناء وصولهما للمغرب وهم في طريقهم لفجيج لدفن الضحية امام تلفزة القناة الثانية و لاسيما كلمات الام التي اعتبرت ان موت ابنها امرا مقدرا من الله ولكن الذي لم تكن تتصوره او تقبله هو ان يموت ابنها ويترك ملفوفا في قطعة من البلاستيك اشبه بحال القطة… انها كلمات اختزلت نظرة الغرب الذي يدعي ويرفع شعارات عن التسامح والحرية….لكن حين يتعلق الامر بالعربي المهاجر او المسلم او اسود البشرة فهو ينطق لغة اخرى..ميزتها العنصرية والكراهية…. ونتمى من كل قلوبنا ان يتخذ مجرى العدالة طريقه السليم في قضية المرحوم محسن سهولي ليثبت تهاون المسؤولين والمعنين الفرنسين المقصود في اسعاف شابين كانا في حال نزيف دم بعد اصطدام دراجتهما البخارية بسيارة الشرطة…رغم قرب مراكز الاسعاف وفي مدينة تسمى عاصمة النور وهي باريس…
تبكين خلف المسافات، خلف البلاد/
وترخين شعرك كفك دمعك فوق الوساد/
أتبكين أنت؟ أتبكي جميلة؟ /
أما منحوك اللحون السخيات والاغنيات؟/
أما اطعموك حروفا؟ اما بدلوا الكلمات؟ /
ففيم الدموع اذن يا جميلة؟/
ونحن منحنا لوصف جراحك كل شفة/
وجرحنا الوصف، خدش اسماعنا المرهفة/
وانت حملت القيود الثقيلة/
وحين تحرقت عطشى الشفاه الى كأس ماء /
حشدنا اللحون وقلنا سنسكتها بالغناء /
ونشدو لها في الليالي الطويلة.
وقلنا: لقد أرشفوها الدماء، سقوها اللهيب/
وقلنا: لقد سمروها على خشبات الصليب/
ورحنا نغني لمجد البطولة/
وقلنا : سننقذها، سوف نفعل! ثم غرقنا /
وراء مدى ( سوف) بين الحروف النشاوى وصحنا/
تعيش جميلة! تعيش جميلة! /
وذبنا غراما ببسمتها وعشقنا الخدود/
وأذكى هوانا الجمال الذي أكلته القيود /
وهمنا بغمازة وجديلة /
أمن جرحها الثر نطعم أشعارنا بالمعاني؟ /
أهذا مكان الاغاني؟ اذن فاخجلي يا أغاني /
وذوبي أمام الجراح النبيلة.
هم حملوها جراح السكاكين في سوء نية /
ونحن نحملها – في ابتسام وحسن طوية – /
جراح المعاني الغلاظ الجهولة /
فيا لجراح تعمق فيها نيوب فرنسا /
وجرح القرابة أعمق من كل جرح وأقسى؟ /
فوا خجلتا من جراح جميلة
نازك الملائكة.
وأنـــــــا يـــا الحيــط أبكـــــي وأنـــــــــــــــــادي أنــــــــــــــا
وأنــــــــا فيــــــن مْوَالِيـــــــكْ وأنـــــا اللـــــي كانــــو فيــــك
وأنـــــــا نبــــــــدا لمسيـــــرة وانـــــا مـــــــن شـــور القبلـة
وأنـــــــا ولالـــــة خيـــــــــرة وانـــــا وتـــفـــــرح بيـــــــا
وأنـَــــــا ِزيــــــــدْ الگِريــــــنْ وانـــــا و مرحبـــــــا بـــيــــــك
وأنـــــــا ِزيــــــــدْ الگِريــــــنْ وانـــــا نـْــفـْـــــــرّْشْ الحنبــــل
وأنـــــــا واحـْكِــي يَا الگِريــنْ وانـــــا واش جــــــرى لـــيـــك
مـــــــــا نخمم ف ضيق الحال رحمـــــة ربـــــي مــــا وســــع
الشــــــدة تهــــــزم لـَـــــرْدَالْ أمــــــا الــرجــال مــــا تقطــــع
* * * *
خيــــــــي مـــــــات البــــارح واليـــــوم جــــــات خـــبــــاره
خيــــــــي مـــــــات مضيـــوم ناســـــــي اهـــــل ووكــــــــاره
لا لا خيــي مازلـــت معـــايـــا ولا أنا مصـْدّْقْ مـَـازلـت حـْـدَايَا