مسافرون عبر القطار من وجدة الى الرباط يستنكرون الحالة المزرية للعربات
المسافرون عبر القطار رقم 206/140ليوم 24 أكتوبر 2011
إلى السيد المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية
الرباط
الموضوع: رسالة مفتوحة
نحن الموقعين على العريضة الاحتجاجية ( 24 توقيعا)، جزء من المسافرين عبر القطار رقم 206/140 المتجه من مدينة وجدة إلى مدينة الدار البيضاء يومه الإثنين 24 أكتوبر 2011 ( لم يوقع على العريضة بعض موظفي السكك الحديدية والجيش الذين كانوا ضمننا) ، نعبر لكم من خلال هذه الشكاية عن استنكارنا للظروف المزرية التي مر فيها سفرنا والمتجلية أساسا فيما يلي:
1) الحالة المهترئة والسيئة للمرافق:
· جل المراحيض متسخة وتفوح منها روائح نتنة وأغلبها مملوءة بالمياه
· نوافذ لا تتوفر على الحجاب الواقي من الشمس
· أبواب بعض المقصورات لا تقفل
· أبواب العربات لا تقفل
· مقصورات ليست بها إنارة
2) الحالة السيئة لبعض العربات:
أغرب ما يمكن أن نتصوره كمسافرين أن تتسرب مياه الأمطار من سقف عربة القطار فوق رؤوسنا وأمتعتنا.وذلك بالضبط ما حدث في العربة رقم RB8RD6193874011-8 التي كانت تقل ما يزيد عن أربعين مسافرا ومسافرة أطفالا، نساء ورجالا، شيوخا وكهولا. حيث تبللت أمتعتنا وأرجلنا واضطررنا إلى إتمام مدة السفر – بعد محطة مدينة فاس – واقفين ومتنقلين بين المقصورات والعربة المجاورة التي تمكن بعض المسافرين من ولوجها لأن أبواب باقي العربات كانت مغلقة.
3) لامبالاة بعض المسؤولين وعجز بعضهم الآخر:
نزل أحدنا من القطار في محطة فاس يبحث عن مسؤول يشكي إليه معاناتنا مع « القطرة »، لكنه عاد خاوي الوفاض لرفض أحد الموظفين الذي كان يقف على الرصيف بالقرب من « عربتنا » النداء عن المسؤول عن المحطة، مبديا تجاهلا غريبا للأمر وقائلا: « هذا أمر لا يدخل في مهمتي » كذا.
أما المراقب فكان المسكين عاجزا عن فعل أي شيء.
تلكم، السيد المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، حالة القطار الذي أقل المسافرين من مدينة وجدة يوم الإثنين 24 أكتوبر 2011 ابتداء من الساعة الواحدة بعد الزوال. ولكم في الأمر واسع النظر.
وفي الأخير، تقبلوا تحياتنا الحارة جدا
11 Comments
Vous croyez que ça sert à quelque chose de faire une pétition ? ça ne sert strictement à rien. Le gouvernement s’en fout, il a un TGV à préparer entre tanger et casa. Estimez vous heureux qu’on un train « de cowboys ». un train c’est mieux que rien. La prochaine fois, il faut mettre des vidéos chocantes de nos trains, c mieux qu’un petit papier de signature ! il faut choquer plus en mettant la video sur youtube.
لم يستطع لا رئيس المجلس المدينة
ولا ولد المرا داخل مدينة وجدة الحبيبة
أن يدافع من أجل ايجاد جواب التساؤل
لماذا القطارات الحديثة في المغرب
تتم الإ قتصار على طنجة الدار البيضاء دون وجدة
ياك قالك ماغاتبقاش بوادر ا لتهميش المغرب الشرقي…….
ما داروش لينا ملعب في الوقت اللي داروا ملاعب
جميلة في مدن اخرى وسكتنا قلنا ما فيها باس..
ودابا ها حنا فيها ..لا تتران زين لا مقطورات ثحمر الوجه ..
دائما يحضر مفهوم المغرب النافع وغير النافع …فوجدة لم تستفد من تحديث العدة الملائمة لاستقبال القطارات الكهربائية وفائقة السرعة …إن المشكلة متفاقمة وتزداد يوما بعد يوم …لذا فالمزيد من أجل المطالبة بالنهوض بهذه الوسيلة …إن اغلب القطارات استعملت لسنين بعدد من المدن ولم يسمح باستغلالها إلا بعد اهترائها وكأننا من الدرجة الثالثة …فهل من مستمع ؟
غريب كيف ان عربات من هدا النوع لازالت موجودة في مغرب التيجيفي
L’ONCF nous a gratifié dernièrement d’une publicité que je considère mensongère.
Rien qu’au mois de juin dernier, j’ai été le témoin impuissant de deux vols à l’arraché qui se sont produit dans un train à cause d’un défaut d’éclairage.
En 2009, j’ai pris un billet première classe Kénitra Oujda, et lorsque j’ai trouvé le compartiment où était ma place celui-ci était fermé.
Les portes de la voiture première classe étaient elles aussi fermées, donc impossible d’accéder aux voitures avoisinantes pour y chercher de l’aide, il n’y avait aucun employé dans la voiture, dans le couloir il n’y avait pas où s’asseoir, la personne qui était responsable de la voiture couchette que j’ai réussi à interpeller m’a dit que ce n’était pas de son ressort et qu’il fallait attendre l’arrêt du train pour demander l’aide du contrôleur, et ce n’est qu’à la station de Sidi kacem que je suis descendu pour attirer l’attention d’un contrôleur, qui est monté pour ouvrir le compartiment. Aucune excuse, mais une explication pas du tout convaincante, selon lui, ils avaient fermé le compartiment pour des raisons de sécurité !
Je n’étais pas content du tout, j’étais même furieux. Une fois arrivé chez moi, j’ai accédé au site de l’ONCF où j’ai déposé un réclamation, n’ayant reçu aucune réponse, j’en ai déposé une seconde un mois après, et depuis j’attends toujours …
وقال لك أن المغرب كان يحلم بتنظيم كأس العالم ، وينقل من مدينة إلى أخرى وفي نفس القطار المشجعين الألمان والفرنسيين والإنجليز والهولنديين و..و…لقد أنجانا الله من تبهديلة !!
والله عيب في حق هده المدينة المجاهدة وساكنتها هذه الحكرة والخصاص في أبسط الوسائل التي تحفظ ماء الوجه, فينكم يا أيها المسؤولون الذين تدعون انتماءكم لهده المديتة الغراء أم تراكم فقط وقت الحملات الانتخابية
JE PRENDS REGULIEREMENT CE TRAIN ET JE VOUS ASSURE QUE C’EST L’ENFER SURTOUT EN ETE AVEC UNE CLIMATISATION QUI NE FONCTIONNE PRESQUE JAMAIS ALORS QU’ELLE EST PAYEE. A CELA S’AJOUTE LES RETARDS ET LA SALETE INSUPORTABLE DES TOILETTES. J’ESP7RE QUE LES RESPONSABLES AGIRONT AU PLUS VITE POUR REDONNER CONFIANCE AUX USAGERS DE CE MOYEN DE TRANSPORT .
أحسن حل مقاطعة الوجديين ركوب القطارات ولو لشهر واحد بعدها سنرى وكما يقول المثل كم من حاجة قضيناها بتركها
القطارات التي ترمى في مزابل اوروبا ياتونا بها الى مدينة وجدة الحبيبة
هي سياسة ممنهجة ضد المنطقة الشرقية لبعض المسؤولين وخاصة المشرفين المتتاليين على المكتب الوطني للسكك الحديدية – فكل ما هو -خوردة من القطارات يستخدم في خط وجدة الدار البيضاء وباختصار 2 قطارات كافية لهؤلاء …. المغرب هو من فاس فما فوق أما شرقه فهو غير نافع …..