Home»Régional»بالنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي نصل الى ( ترونت سيس نقابة -36 )

بالنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي نصل الى ( ترونت سيس نقابة -36 )

0
Shares
PinterestGoogle+

بالنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي نصل الى "ترونت سيس 36" نقابة في المغرب

كتب الصحافي الصديق بوكزول مقالا في جريدة الصباح تحت عنوان" المغرب في حاجة إلى حزبين ليصل إلى "ترونت سيس" ….

أقول للصديق بوكزول أن المغرب قد وصل إلى ترونت سيس فيما يخص النقابات و المغاربة يعرفون جيدا معنى "ترونت سيس" حيث يحيل الرقم 36 على الجناح الخاص بالأمراض العقلية أو التسطية بالدارجة و هذا أنسب وصف يمكن ان نشخص به حالات النقابات في المغرب و خاصة النقابة رقم 36 و هو رقم قياسي يمكن ان يسجلنا في كتاب "غينيس للتسطية" .

وما يثير الدهشة هو أن مؤسسي هذه النقابة يسيرون بنفس أسلوب النقابات التي جاءت قبلهم ………..حيث ينطلقون من سب و شتم النقابات التي كانت قبلهم "نقابات باعت الماتش..نقابات بيروقراطية .. نقابات لا تمثل الشغيلة…نقابات تخلت علينا و كدافع غير على رأسها .. و غيرها من الألفاظ " و ذلك من أجل دغدغة عواطف الشغيلة بخطابات رنانة ومستهلكة .

وبعد السب و الشتم تجدهم اجتمعوا لصياغة ملف مطلبي مغري فيعودوا الى الملفات المطلبية السابقة للنقابات الأخرى ويستنسخونها كما يقومون بنقل بياناتها و حتى طريقة نضالاتها " الشارة..الوقفة الاحتجاجية..الإضراب ثلاث أيام …"

فعن أي بديل يتحدثون؟؟؟؟؟

وقد أشار المنسق الاول للجنة الوطنية لاساتذة التعليم الابتدائي و التي انبتقت عنها النقابة المستقلة…….
في جريدة بيان اليوم بان نقابته قد زاغت عن الطريق و أصبحت تقتات من بيانات النقابات السابقة وأنا أقول بان النقابات الحديثة تقتات من جثت الماضي ….

ثم بعد ذلك يبحثون عن حزب سياسي يكون مظلة لهم وهذا ما تفعله الأن الهيئة الوطنية للتعليم ..

والله إنها مهزلة تاريخية تشهدها بلادنا فالمتتبع المتعقل و المحايد للشأن النقابي المغربي يطرح أكثر من تساؤل :

لماذا يتهافتون على تأسيس المزيد من النقابات يوما بعد يوم ؟؟

هل بتأسيس هذا العدد من النقابات يمكن ان نحل مشاكل الشغيلة التعليمية و المدرسة العمومية؟؟؟

طبعا سيكون الجواب بالنفي لأن ما عجزت عنه 35 نقابة مجتمعة و متفرقة لايمكن لنقابة واحدة ان تحققه ..و هذا ما يوحي بان ثمة أشياء أخرى يهدف إليها مفرخوا هذه النقابات غير مصلحة الشغيلة و الطلبة والبلد .

فكفانا من القياديين النقابيين و كفانا من التشرذم و كفانا من استنساخ للملفات المطلبية و البيانات و كفانا من دغدغة عواطف الشغيلة التعليمية كفانا استغلالا للشغيلة التعليمية كفانا تفرقة بين أسلاك التعليم.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

19 Comments

  1. محمد الزعماري
    28/05/2007 at 22:50

    ليس العيب في عدد النقابات ولكن العيب في عدم تعددها وفي سوء استغلالها . اما التعدد فهو محمود ان كان متنوعا وزاد قيمة مضافة لما سبقه .كما ان العيب في ذاكرتنا المثقوبة التي تنسى بكل سهولة وفي تدني مستوى الفكر والتجليل والمتابعة وانهيار القيم لتنحصر في ما هو مادي عند البعض حتى اصبحت اسرة التعليم عرضة للنكت عوض الاحترام.

  2. رجل تعليم
    28/05/2007 at 22:50

    في الحقيقة ليس مشكل النقابات بل هو مشكل غياب رجل التعليم عن الساحة النقابية. حاسب نفسك:
    ــ كم من مرة وانت تنخرط في النقابة.
    ــ كم من مرة اجتمعت في نقابتك.
    ــ هل سبق لك اعتصمت بنقابتك.
    ـــــ هل………………………………؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    لنلتم ونجمع افكارنا ونوحد كلمتنا ونحاسب انفسنا والاخرين.

  3. متابع
    28/05/2007 at 22:51

    هذه النقابة (تونت سيس ) اومازال العاطي يعطي تفريخ النقابات والجمعيات يعني تشتيت القوى وخلط الاوراق ودمسها حتى لاتعود اي ورقة صالحة والورقة التي يظهر عليها بعض القوة تضرب بالاخرى

  4. عبد الكبير أبو العز
    29/05/2007 at 12:58

    المشكل في المغرب أننا نبحث عن الزعامة … الزعامة في الحزب … الزعامة في النقابة … الوصول إلى البرلمان … الوصول إلى مجلس المستشارين… فعندما لا يجد الراغب في الوصول إلى الزعامة مكانه في نقابته الأم وعندما لا يجد له أنصارا داخل التنظيم الأصلي ، ينتفض ويؤسس لنفسه ومن خلال الأسلوب المعروف نقابة تدعي النضال والحصول على جمــــــــــــــــيع  » المطالب  » وما يؤسف له أن الزعماء الجدد يجدون من يصدقهم يجدون الطفيليين . فالنقابة القوية قوية بمناضليها وبأسلوبها وخطها النضالي وبوضوح بلفها المطلبي … كثيرا ما تضيع الحقوق وسط فوضى الحرية… والحرية النقابية.

  5. متتبع
    29/05/2007 at 13:00

    التفريخ السياسي كان نابعا من استراتيجية الدولة في خلق احزاب ادارية لتمييع العمل السياسي والتشويش على القوى الديمقراطية التي كانت تناضل من اجل بناء دولة ديمقراطية وتحقيق عدالة اجتماعية . وكان التزوير دائما الفاعل في حسم النتائج مما خلق حالة نفسية لدى المواطن المغربي اتجاه العمل السياسي . بينما كان العمل النقابي جزءا لا يتجزأ من استراتيجية القوى الديمقراطية داخل المعارك السياسية ولم تكن النقابات الا واجهة اخرى للصراع وهذا حال بعض النقابات . الى ان جاء التوافق الذي اعطى حكومة التناوب وبالتالي تغيرت وظيفة النقابة وفق الاستراتيجية الجديدة مما ادى الى انشقاق داخل النقابات وفرز نقابات جديدة ذات منظور يتماشى واهداف المؤسسيها بمعنى الاحتفاظ بالامتداد السياسي داخل النقابة ( فلا يمكن ان تكون داخل الحكومة وفي نفس الوقت تمارس الدور الاحتجاجي عبر النقابة لهذا جاءت المفاهيم الجديدة مثل التقابة المشاركة فضاقت الملفات الى ادنى مستوى وانحرفت نحو الاهداف الشخصية والانتهازية لبعض المنتفعين … ) هذا الوضع وغيره خلق حالة من التيه والاحباط والبحث عن بدائل والنقمة والانتقام والنفور خاصة بعد التراجعات الخطيرة بالنسبة للنظام الاساسي – والتي تحاول بعض النقابات تداركها كأنجاز نقابي – بينما بعض النقابات تتملص من مسؤؤليتها فيما يتعلق بهذه التراجعات – اضافة الى الوضع الاجتماعي الذي يزيد ترديا . ان ظهور نقابات جديدة يبدو في نظري امر طبيعي يفرزه واقع معين . غير ان بناءا ياتي كرد فعل متسرع بدون اسس واستراتيجية واضحة لا ينتج الا التخبط والعشوائية وقد يعطي نتائج عكسية لا تزيد الا في فقدان الثقة وهذا الامر اخذ يتجلى على سلوك نقابات بدأت تلتحق باستراتيجية سياسية ما مما سيجعلها لاحقا تسقط في الارتباط السياسي الذي  » هربت  » منه وستعود الى نفس السلوكات التي كانت تنتقدها سابقا ولن يصبح للتاسيس اي معنى …. فهل تستطيع التقابات الجديدة الحفاظ على استقلاليتها والوعي بدورها التاريخي في الدفاع عن مطالب الشغيلة التعليمية بدون مساومات وانتفاعية ….

  6. عمر
    07/06/2007 at 12:44

    اقول لدوي المصالح ان كثرة النقابات في صالح من اما النقابة المستقلة فمع من تتحد …مع نقابات الحكومة …وهل يمكن ان تواجه نقابة حكومتها…النقابات الان ليس لها سوى الطابع واقول ان استغلالكم لفراغ الساحة قد فات…عليك ان تقرا قانون النقابة المستقلة الكاتب لايتجاوز ولايتين سواء اقليميا او جهويا او وطنيا….الانخراطات بلالاف 80مكتب لحد الان…50000منخرط تحد الان بدون دعم لانها لاتتبع لحزب… القاعدة تضحي لانها اختارت الاستقلالية

  7. علي - معلم
    07/06/2007 at 12:44

    السلام عليكم. المشكل يا أخي ليس في حب الزعامة ، ولكن في أننا ننسى الأصل في المشكل و نقف عند آخر نتيجة ، 36 وحين تأتي النقابة السابعة و الثلاثون سوف نهتم بها ونترك امر 36.هذه فقط 36 -وأكتبها هكذا بالارقام – فلنناقش الثانية و الثالثة و ..و … إذا كنا مقسمين الى خمسة و ثلاثون نقابة ، فما يضيرنا إذا انقسمنا إلى 36 ؟ كم تمثل كل نقابة أربعة في المائة ، و بعد التقسيم 3.6بالمائة!

  8. السعيد
    07/06/2007 at 12:44

    حتما عندما تتخلى عنا نقابات أحزاب الكافيار فإنني أساند حتى نقابة شارون في وجه من باعوا البلاد، وإن كان لنقابة الزعماري والسي سمير مناضلين فليعلنوا إضرابا ويروا من سيقف بجانبهم رغم مساندة 2M و RTM وحتى راديو سوا.

  9. مولود
    07/06/2007 at 12:46

    لقد جاءت في المقال عدة نقط يمكن الوقوف عندها للتمعن من اجل الشرح والتحليل لاظهار ما يمكن ان تكون نقط ايجابيةواخرى سلبية .ولنبدا بالانتهازية الذي كتبنا عنها كثيرا وهو كما قلت هو هدف القياديين النقابيين للوصول الى قبة البرلمان والذين ليسوا في القيادة ينفصلون فيكونون نقابات جديدة فيتزعمونها لتحقيق اغراضهم الغير المعلنة للوصول الى نفس القبة المذكورة فهذا صحيح تماما لكن لا يجب ان نضع كل الناس في سلة واحدة .لان هذه الدنيا فيها الصالح والطالح و مازال اناس يعملون الخير ابتغاء وجه الله .لكن كيف يمكن معرفة الخيرين من السيئين .
    ان مسالة تاسيس النقابة رقم 36تؤدي الى الجناح 36 في مستشفى الامراض العقلية فلا اتفق معك وهذا فيه نظر فاذا كنت تقصد ان الثلا ثين الفا من منخرطي هذه النقابة مصابون بامراض عقلية وانك وحدك تصدر هذا الحكم .فهذا شيء خطير اذ كيف يمكن لشخص واحد ان يكون على صواب و ان هذا العدد الكبير على خطا فهذا راي الدكتاتوريين الذين يفرضون اراءهم على الملايين ولو كانت هذه الاراء خاطئة .لذلك اطلب من صاحب المقال ان يراجع نفسه بل افكاره واراءه وليعلم انه مخطئ في اصدار حكمه القاسي كما قال رسول الله ص..ما اجتمعت امة على ضلالة .اننا ضد تشتيت القواعد الى عدة نقابات لان هذا فيه اضعاف لقوة الشغيلة لذلك فمن واجب الكل ان يعمل ضمن منظمته على احترام الاخرين رغم الاختلاف في المسار النضالي لان كل شخص له حرية اختيار الطريق التى يراها تناسب مسيرته .وكما يعلم الكل ان الطفيليين الذين تحدثت عنهم فهم موجودون في كل منظمة سواء سياسية او نقابية مندسون يعملون لمصالحهم الخاصة ولا يهمهم حق الاخرين..

  10. محمد الزعماري
    08/06/2007 at 00:20

    الى المتدخلين بالسب والشتم اقول عار عليكم ان تكونوا نعلمين ولا تتقنون سوى هذا الامر ومحاولة تشويه الاخر وادعاء الطهارة لانفسكم .اخواني ان هذه الثقافة هي سمة من سمات المتخلف المقهور الذي لايملك مشروعا يؤهله لاثبات ذاته فيلجا فيتوهم ان الاخر يقف في وجهه لذلك يحاول نعته بشتى النعوت الحاطة من الكرامة ويتهمه بكل انواع التهم المجانية مادام غير مطالب بالدليل ليظهره في صورة السيء ثم يكيل لنفسه كل الصفات المفقودة فيه اصلا استدرارا لعطف الاخرين وخطابه يبقى دائما مسايرا اهواء من يخطب ودهم والذين تنطلي الحيلة عليهم الى ان يتمكن فيرمي الجميع لينبثق بعد ذلك من جديد من يعيد الخطاب وتدور الدائرة دون نتيجة مرجوة

  11. MOHAMED
    15/07/2007 at 01:38

    الى من اقلقه البديل النقابي والدي سيخسر بعض الفتاتات التي كان يقتات بها باسم رجال التعليم الكل اصبح واضحا للعيان وان المعلم قد افاق من غفلته

  12. مولود
    15/07/2007 at 01:38

    الى الاخ الزعماري..يا اخي اذا كنت تقصدني في ردك الاخير فاني لم اسب صاحب المقال ولم اشتمه والمفردات التي استعملت توجد امامك اللهم مصطلح (الديكتاتورية) والمخطىء) وهما ليسا نعتين للسب وانما اردت شرح وتحليل واعطاء رايي حول ما جاء في المقال .واقصد بالديكتاتور ذلك الحاكم الذي يحكم شعبه بقبضة من حديد وهذه مسالة معروفة بالسبة للحكام لدى الدول المقهورة والتي تنعدم فيها الديمقراطية وكل من يخالفهم الراي يقطعون راسه وعندما نعت هو عددا من الناس ب(التسطية) لم اقل له بانك تسب وتشتم فهذا مباح له لانه ينتقد اصحاب تلك المنظمة . لكن عندما يرد شخص عن كلامه يتهم بانه خرج عن الصواب . ولنتمعن قليلا لماذا كتب مسبقا مقاله .طبعا من اجل النقاش والحوار الجاد واظهار ما به من نقط وجب الوقوف عندها للنظر في فحواها وفي مدلولاتها مع تحليلها واعطاء الراي حولها مع شرح ما هو ايجابي وما هو سلبي وبما انني اختلف معه في عدة قضايا فهذا هو ما جعلني اقف عند هذا النص لاحاوره والحوار هو النقد البناء وما النقد البناء الا اظهار العيوب ان كانت هناك عيوب ليتم اصلاحها ونفس الشيء لاظهار المحاسن وتشجيعها . لكن عندما تكون النية مبيتة مسبقا فالناقد لا يظهر الا المساوىء لانه يعتبر المنتقد بفتح القاف عدوا وهذا لا يجوز. لان القاضي لا يمكن ان يكون حكما ومدعى عليه لانه لن ينصف المدعي مهما حاول ومهما حاول التغلب على نفسه لان النفس امارة بالسوء ولن اطيل عليك وشكرا لك اظنك انك فهمت ما اقصد والى اللقاء في مقال اخر بحول الله والسلام

  13. مولود
    15/07/2007 at 01:38

    الى الاخ الزعماري…
    كما اعرف عنك بانك لا تخلط بين السب والشتم وبين النقد للافكار المطروحة في النص. ففي النص طرحت عدة افكار لابد من الوقوف عندها . منها ان مؤسسي هذه النقابة بداوا بسب وشتم النقابات الاخرى . وان صاحب المقال لم يذكر اسم النقابة التي تم سبها . والنقطة الثانية هي صياغة ملف مغري تم استنساخه من بيانات النقابات الاخرى.. والبحث عن حزب سياسي للاحتضان. وهل هذه النقابة ستحقق ما عجزت عنه خمس وثلا ثون نقابة سبقتها … ففيما يخص الملف المطلبي فلا يمكن ان تتم المطالبة باشياء خيالية وغير واقعية فهي لم تطرح الا ما تطالب به الشغيلة . وانها غير مغرية . وانما مطالب عادية من الواجب ان تستجيب لها الحكومة لانها من حقنا . ومن حقنا ان نعيش بكرامة بعيدين الاذلال والتجويع التي تمارسها الحكومة الحالية ضد رجل التعليم من اجل تحقيره وسط المجتمع . وبالتالي تحقير المدرسة العمومية . والتخلي عنها والاتجاه نحو المدرسة الخاصة .اما فيما يخص الانضمام الى احد الاحزاب فهذا بعيد عن الطرح حاليا لان المنظمة فتية ومازالت في طور التاسيس فلا يمكن الحكم على المستقبل لان علم الغيب لله وحده. اما التخمينات فلا يمكن الاخذ بها لانها ليست علما واقعا وقائما بذاته. اما دغدغة العواطف فالمدرس ليس من النوع الذي كما قا ل الشاعرما معناه.. لا خير في امرئ متقلب اذا مالت الريح مال حيث تميل.. اما قوله بان هذه النقابة لن تحقق ما عجزت عنه سابقاتها فهذا راجع الى تكثل الشغيلة حولها او عدمه والمثال واضح عندما كانت الشغيلة محتضنة لاحدى النقابات التي كانت في اوج عظمتها ان صح هذا التعبير في اواخر الثمانينات وبداية التسعينات ومع الاسف ها نحن اصبحنا نعيش على اطلالها فالذنب كل الذنب للذين استولوا عليها وابعدوا الاخرين عن مواقع القرار وبالتالي اصبحوا يتخذون قرارات انفرادية بعيدا عن قرارات القواعد وقلنا مرارا باننا ضد شردمة الشغيلة وتفتيتها .ويا ريث لو وجدنا ضالتنا فيمن يجمعنا في منظمة ديمقراطية تحترم اراء القواعد وتمثلنا تمثيلا حقيقيا لا الضحك على الاذقان…

  14. عزيز
    15/07/2007 at 01:38

    تشكل الاضربات الامل الوحيد لكل رجل تعليم للثورة ضد الاوضاع المزرية والمشاكل التي يتخبط فيها هدا القطاع و لمن يستخغون باضراب هده النقابات اقول لهم اما الانتصار او الموت

  15. mostafa
    15/07/2007 at 01:38

    عاشت النقابة المستقلةلاساتذة التعليم الابندائي رغم كيد الكائدين

  16. محمد من ميسور
    25/02/2008 at 22:00

    نقابتنا ستجمع شمل العاملين بقطاع التعليم الابتدائي المهمش والذي بحتاج لأبنائه الذبن دافعوا على الكبار في الساحة النقابية والذين عرفوا كيف يعملون على تحقيق مطالبهم على حساب مطالبنا الحقيقية المخبأة في الرفوف وقد افتضح الأمر بالمطالبة بالسلم 11 ونحن لازلبا نبحث عن المساواة في السلاليم الأخرى في التعليم الابتدائي.
    ولا تنسوا إخواني الرجال والنساء أن المعلمين الأوائل هم الذين أوصلوكم إلى ما أنتم عليه وهم الذين عطلت الحكومة ترقيتهم
    في الأول منعتهم من متابعة الدراسة الجامعية
    وسدت في وجوههم الولوج إلى المراكز التربوية الجهوية
    وجمدت الترقية المهنية عدة مرات
    وها هي الان تغير في التخطيطات لتعطيل استاذك وتأخير التقدم التعليمي
    فمن المسؤول إذن؟ أنت وأنا بل رجال التعليم جميعا ولذلك فالنقابة المستقلة للتعليم الابتدائي هي المدافع الوحيد والاوحد على مصالح العاملين بالابتدائي بلغة رجال التعليم الابتدائي
    وشكرا على تفهمكم

  17. الأستاد القديم
    25/02/2008 at 22:00

    رجال التعليم في حاجه إلى زلزال عنيف يوقظهم من سباتهم المميت و استسلامهم لأصحاب القرار كما يسميهم البعض و لقد حان الوقت لنعلم جميعنا أن القرار يجب أن ينبع منا ولا ننتظر أصحاب الكراسي الفخمة والمكاتب الواسعة والسلالم والدرجات العالية تحديد مصيرنا. فكيف بالله على أستاد قضى أكثر من 25 سنة في الخدمة أن يضل قابعا في السلم 9 مثلا في حين يتمتع أستاد بالسلم 11 وهو لم يقض في المهنة سوى 10 سنوات. هده مهزلة .من أحوج إلى مصاريف العلاج. من أحوج إلى مصاريف أبنئه في الجامعات و المدارس العليا… هل هو الأستاد الجديد أم القديم الدي يلومونه لأنه غير حاصل على شهادات جامعية .أقول إن فضل الأستاد القديم في تكوين أجيال وأجيال يجب أن يترجم إلى نقط تشجيعية في ملفه الإداري تخول له المرور دون معاناة إلى أعلى المراتب وليس العكس. نحن لا نريد امتحانات تهان كرامتنا فيها حيث يحرس التلميد أستاده . نريد أن يمر كل من استوفى 10 سنوات من الخدمة إلى السلم الأعلى كما ينص عليه قانون الوظيفة العمومية.

  18. مهدي
    25/02/2008 at 22:01

    اعرف مسبقا ان هدا التعليق لن ينشر ومع دلك اكتبه ربما.. هده النقابة هي تابعة سياسيا لحزب الدغرني الحزب الامازيغي الديموقراطي وهده الايام ربما تغير التجاه للالتحاق بحزب عالي الهمة المرتقب

  19. الأستاد القديم
    25/02/2008 at 22:01

    إدا كان هدف رجال التعليم من الإنضمام إلى نقابة ما هو المصلحة العامة فلمادا لا ينضموا جميعا إلى نقابة واحدة تتكلم لغة واحدة وبصوت واحد لأن هده التفرقة هي التي أعطت الفرص للحكومة للتلاعب بمطالب الشغيلة التعليمية فتارة تدعي أنها تحاور المركزيات الأكثر تمثيلا وتارة أخرى تدعي أن تسوية الملفات المطلبية في طريق الإنجاز وهكدا تضيع المصلحة العامة لرجل التعليم.إدا ألا ترى أخي وأختي أنه آن الأوان لنستفيق من هده الغفلة التي نعيشها وندعي أننا واعون.الوعي هو الإلتفاف حول نقابة واحدة تخدم مصالحنا.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *