4 Comments

1. عكاشـــــة البخيت

   03/04/2007 at 14:25

   شكرا للشاعر على هذا الإهداء الجميل الذي يلخص مواقف الأشخاص من الحياة ، فبعضهم يضحي بكبريائه في سبيل أهدافه الدنيوية، والبعض الآخر يتمسك بالقيم الأسمى وكرامة النفس وعزتها يقول عنترة :
   لا تسقني ماء الحياة بــــذلة *** بل فاسفني بالعز كأس الحنظل
   ماء الحيــــــــاة بذلة كجهنم *** وجــــهنم بالعز أطيب منـــــــزل
   اللهم احفظ ماء وجهنا ،وصن كرامتنا ، ولا تذلنا في الدنيا والآخرة إنك سميع مجيب.

2. عبد القادر بنهار

   03/04/2007 at 20:26

   الى الاخ الكاتب والشاعر البخيت ..
   حفظك الله اخي البخيت . واجاب دعائك الجميل . وصانك بصونه الكريم.
   ووالله ما اعلم الا ان الله عز وجل يعز من اعز نفسه ويذل من اذلها . الم تر انه كرم بني آدم وحملهم في البر والبحر . فما ارى التكريم الا من العزة .
   والله يتكرم على عباده – كيفما كانوا – بفضائل صفاته . فتبا لمن حقر وصغر الى الخد الذي معه يرفض رحمة الله وعزته وكرمه .
   فليحفظني وإياك رب العزة .

3. قاريء

   06/04/2007 at 19:53

   استسمح الاخ عبد القادر بنهار وانا اقول له ان ما كتبته بعيد كل البعد عن الشعر يمكن القول : محاولة كتابة جمل مفيدة اذا توفرت لها هذه الصفة … جمع حروف علها تفيد شيئا ما اين الايقاع الشعري يا اخي الداخلي والخارجي ما هو البحرالشعري او لنقل التفعيلات الايقاعية التي اخترتها اين المعاني اين جمالية التعبير اين الصور الشعرية اين اشياء واشياء كثيرة تمثل زاد الكتابة الشعرية اين الشاعرية في : ما انا الا رجل فقط مانا الا بشر والثانية احلى لانها زجل احبها وتحبني الكلمات والاصح تعبيرا وليس شاعرية احب الكلمات وتحبني متهرئ ربما مهترئ ربما و…. ومعذرة

4. متتبع

   08/04/2007 at 22:03

   الأخ القارئ الموضوع الذي طرحته في ما يخص شعر الأنكسار هو موضوع معروف على الساحة العربية ، وهذا النوع من الكتابة له رواده ومبدعوه وإن كنت من محبي الشعر التقليدي
   هذا جميل ، أما وأن تنكر الشاعرية عن قصيدة النثر فهذا موقف نقدي، فاكتب عنه وحينها سوف
   نعرف ما هي الحجج والبدائل التي تسوقها لإقناع شعراء هذا النوع من الكتابة في الوطن العربي
   إنها كارثة أن تشطب على هذا النوع الحديث بجرة قلم فالشاعر كتب ما كتب ، وللقصيدة إيقاعها
   الداخلي والخارجي في تناسق ألفاظها وتداخل أصواتها وفي موضوعها الذي ربما عزف على الوتر الحساس ذلك الوتر الذي قادك إلى كتابة ما كتبت…… ثم إن الشاعرذكر في البداية أن هذا المقطع يكتبه الآن أي في تلك اللحظة وأنت تعلم أن الشاعر يعود بعد الكتابة إلى تنقيح القصيدة وتعليقك ليس في محله مادام صاحب القصيدة لم يقدمها للقراء في شكلها النهائي الشيء الذي
   يجعلك متسرعا في الحكم عليه ثم إنك ناكر للجميل كيف وان الشاعر أهدى إليك هذه الكلمات وتقوم أنت بتبخيسها إنها هدية ياأخي لو كانت لديك الأنفة لقبلت الهدية كيفما كانت ، الهدية لاترد
   وما كتبته يدخل في إطار التنكر للجميل ويبقى الشاعر على حق
   شامخ الكلمات شامخ الكلمات شامخ الكلمات شامخ الكلمات