Home»International»الكوارث الطبيعية وتدخل الانسان

الكوارث الطبيعية وتدخل الانسان

0
Shares
PinterestGoogle+

مند القديم وكرتنا الأرضية مهددة بمجموعة من الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والبراكين , انجراف التربة والفيضانات الى غير دلك , مخلفة من ورائها مجموعة من الخسائر المادية والبشرية.فكم من قرية ومدينة انمحت من وجه خريطة العالم نتيجة ما دكر؟.الأ أن ما شدني وأنا أتابع الكارثةالتي دمرت أجزاء مهمة من بلاد اليابان الخسائر البشرية والمادية في ظرف وجيز من الزمن…الى حد الساعة ليس لناأي اعتراض على قضاء الله وقدره بل نسأله تعالى أن يجنبنا الكوارث و الدمار وفقدان الارواح والممتلكات

.

لقد أصبحت بعض الضمائر الحية بعد الكارثة الحالية تطالب بتفكيك هذه المنشآت النووية المضرة من وجه الكرة الأرضية.خوفا من التلوث النووي الذي يقضي على الاخضر واليابس

لكن حينما نتحدث عن عن المفاعل النووية يصبح كلام آخر نضع من خلاله قلوبنا بين أيدينا خوفا من الكارثة التي ستصيب البشرية ولها أبعاد خطيرة على الحياة فوق الكرة الأرضية.اخشى أن تصل الينا نتائجها المدمرة من رياح واشعاع.وموادها الملوثة.وما كارثة – اتشير نوبيل – ببعيدة عنا.ومن هنا أسأل ألم يحن الوقت بعد للتفكير بصفة نهائية في خلو كرتناالأرضية من مثل هذه المفاعل المضرة؟ .هناك عدد مهم من الدول تملك هدا النوع من الصناعة تتبهى بها بين الدول وتعتبرها آداة ردع وتقدم. لم أسمع اي صوت بعد الخضر يطالب هذه الدول بازال هذه المفاعل تجنبا للكارثة. لقد أصبحت بعض الضمائر الحية بعد الكارثة الحالية تطالب بتفكيك هذه المنشآت النووية المضرة من وجه الكرة الأرضية.خوفا من التلوث النووي الذي يقضي على الاخضر واليابس. لماذا لا تكون هناك اصوات منددة بتواجد مثل هده المنشآت على كرتنا الارضية؟ ولماذا تفكر جل الدول بما فيها الفقيرة في اكتساب التكنلوجيا النووية؟ ولماذا تسعى الى السباق في التسلح المدمر؟ بل ويسعى البعض منها في اكتساب المنشآت النووية ولو لاغراض سلمية. فلا سلامة بعد الكارثة.اننا نحلم بكرة ارضية وعالم بدون اسلحة الدمار الشامل وبدون منشآت هالكة وما الكارثة الحالية ان لم يتم تطويقها في حينها ستكون كارثة على العالم اجمع باعتبار تعاملنا مع دول شرق آسيا.فمن الآن اقول أني خائف أن تصل بين يدي غدا بضاعة ملوثة تقضي على احلامي واحلام باقي البشرية…

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *