بيان جهوي للهيئة الوطنية للدكاترة بقطاع التربية الوطنية الجهة الشرقية اثر الوقفة الاحتجاجية .
الاتحاد المغربي للشغل
الجامعة الوطنية للتعليم
فرع وجدة
الهيئة الوطنية للدكاترة بقطاع التربية الوطني المكتب الجهوي للجهة الشرقية
بـــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
إن المكتب الجهوي للهيئة الوطنية للدكاترة بقطاع التربية الوطنية بعد استحضاره لمداخلات الدكاترة خلال الحوار الذي تلى الوقفة الاحتجاجية بمقر الأكاديمية الجهوية للجهة الشرقية بوجدة يوم الخميس فاتح مارس 2007، وبعد دراسته لمسار والوضعية الحالية للملف المطبي للدكاترة ومن خلال الاهتمامات الداخلية وتفعيل نتائج الحوار على المستويين المركزي و الجهوي، بالإضافة إلى قضايا المنظومة التربوية، مستحضرا الظروف المتحكمة في تعزيز الثقة أو فقدانها بين الهيئة و وزارة التربية، وبعد نقاش دقيق ومستفيض فان المكتب الجهوي للهيئة :
· يحيي أعضاء الهيئة الوطنية للدكاترة العملين بقطاع التربية الوطنية للجهة الشرقية إثر نجاح الإضراب الوطني ليومي 01 و02 مارس 2007.
· يعلن تشبثه التام بالملف المطلي الوطني و الجهوي للهيئة، الذي يجب أن يعالج تحت العنوان العريض وهو إعطاء الاعتبار المادي والمعنوي لحملة شهادة الدكتوراه بقطاع التربية الوطنية بإحداث إطار أستاذ باحث داخل قطاع التربية الوطنية مع تحفيزهم من أجل تحمل المسؤولية الإدارية وإعطائهم الأولوية من اجل التدريس و التأطير في مؤسسات تكوين الأطر بوزارة التربية الوطنية. و الترخيص لهم لاجتياز المباراة دون أي قيد او شرط. دون ان نغفل حضورنا الفعلي كفرقاء في ضل وضعية الإحباط التي عاشتها الهيئة في ضل التعيينات الجديدة.
· كما يشجـب المكتب الجهوي إصدار الوزارة للمذكرة 03 الصادرة بتاريخ 4 يناير2007 بشأن الترقي بالشهادات الجامعية، والتي تكرس واقع الحيف تجاه حملة الشهادات الجامعية، وتتجاهل حملة الدكتوراه، وتشكك في مصداقية خطاب الوزارة خلال الحوارات السابقة حول هذا الملف.
وفي هدا الإطار فان المكتب الجهوي :
· يطالـب الأكاديمية الجهوية للجهة الشرقية على الصعيد الجهوي وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي على الصعيد الوطني بفتح حوار جاد يتسم بالمسؤولية مع الهيئة الوطنية للدكاترة حول ملفها المطلبي الجهوي والوطني ويستنكر كل المواقف السلبية.
· ياكد تضامنه اللامشروط مع كافة المكاتب الجهوية واللجان و المكاتب المحلية عبر الوطن في نضالاتها من أجل انتزاع حقوقها المشروعة .
وفي الأخير إذ نشيد بكل المناضلات والمناضلين في الأقاليم التابعة للجهة الشرقية على ارتباطهم العضوي بنقابتهم، و ندعو الجميع إلى مزيد من التعاون والالتفاف و الاستعداد الجدي لخوض أشكال نضالية نوعية مقبلة، وإلى المزيد من الوحدة والتوحد حتى تحقيق المطالب المشروعة والعادلة. عاشت الهيئة الوطنية للدكاترة العاملين بقطاع التربية الوطنية حرة ديمقراطية مستقلة.
الكاتب الجهوي السيد احمد شتواني المكتب الجهوي
للهيئة الوطنية للدكاترة العاملين بقطاع التربية الوطنية
الجهة الشرقية
الاتصال بالرقم 061657817
19 Comments
بالله عليكم هل بعقل أن دكتورا أو من يرضى لنفسه هذه التسمية يبكي و يشتكي من تدريس الأولى باكلوريا. و يغيب عن التلاميذ و يسمي هذا السلوك نضال؟
ردا على الملاحظ الذي غابت عنه الملاحظة للأسف ، أهمس في أذنيه إن كان له آذان يسمع بها وأقول له :ألم تلاحظ أن تعليقك بعيد كل البعد عن موضوع البيان؟؟
ومع ذلك ألاحظ أنك تستهين بمستوى الأولى بكالوريا أو جذع مشترك. يا لها من بلاهة؟ لو كنت أستاذا حقا ما قلت هذا الكلام ؟ قل إنك حقود لذوذ وكفى والدليل على حقدك قولك الذي يرضى تسمية نفسه. مع أن هذا من الالقاب العلمية- التي لا يمكن الحصول عليها بسهولة كما يتصور بعض السذج- والتي يجب عليك الاعتراف بها شئت أم أبيت، كما يستحسن أن يتشرف بذكرها صاحبها ويعتز بها لأنها عصارة مجهودات وسنوات الكد والجد والبحث ومصاحبة العلماء.
ولكن مع من نتحدث؟ إن ملاحظتك أيها الملاحظ » تعكس عقدة النقص لديك ، فالدكتور الذي تتحدث عنه يجوز أن يكون مبتدئا في الممارسة التربوية فهو يملك الكفايات المعرفية ولكنه بحاجة طبعا إلى امتلاك الخبرة المهنية – وخاصة مع تلاميذ هذه المستويات الثانوية التي لا يستهين بها إلا جاهل -وهذا يحتاج إلى الوقت ومساعدة زملائه وإدارته وتعاونهم معه ، لا مهاجمته وتعقب أخطائه كما فعلت أيها المربي المعقد
فعلا أخي إدريس لقد أصبت عين الحقيقة وكبدها.ذلك أن الحاصل على شهادة الدكتوراة في أي تخصص علمي أو حقل معرفي كان، لايمكن لأحد بل ليس من حقه أن يشكك في كفاياته المعرفية. بخصوص تدريس الأولى باكالوريا أو الأولى ابتدائي ،فهما في نظري سيان لأننا فيهما معا نتعامل مع عقل الإنسان،فلا يلزمك تكوين معرفي فقط بل إلى جانبه يلزمك تكوين بيداغوجي.ولا أظن أن هذا غاب عن ذهنك أيها الملاحظ المحترم .أما المدرسون الذين يبحثون عن الأعذار للتغيب فما أكثرهم وغفر الله والوطن لهم. كان يجب عليك أن تضع يدك أو عينك الملاحظة عن المسؤول عن تعثر الدكتور مهنيا.أليس هو التوظيف المباشر وأشياء أخرى بعيدة عن اختصاصه؟ أخي إدريس إذا كنت من حملة الدكتوراة أو ممن هم في الطريق فالمرجو أن تتواصل معنا لتعرف المزيد عن نضالاتنا.وتحية نضالية.
يتحدث صاحب هذا الانتقاد مسجلا على الأستاذ /الدكتور تغيبه عن حصة دراسية، معتبرا ذلك مخالفا للنضال والروح المهنية، أو ليست الإضرابات التي تخوضها مختلف الشرائح توقفا عن العمل، وما الذي يضير هذا المتدخل في ما لا يعنيه في أن يتغيب مثل هذا الموظف حصة دراسية أو أكثر للمطالبة بما يعتبره حقا مشروعا، ألم تتحقق المطالب في النهوض والترقي ـ في محتلف المجالات ـ بمثل هذه الوقفات والنضالات. أم ترى صاحبنا يحقق مبتغاه ومقاصده بالخمول والاتكال؟ وما العيب في أن يشتكي الدكتور ـ إن كان قد حقق إنجازه العلمي بالموضبة والجد ـ في أن يرى نفسه أهلا لتدريس من هم أرقى مرتبة علمية من الأولى بكالوريا، وإنني هنا أنوه وبإخلاص إلى عدم انتقاصي من هذه السنة الدراسية، فلا أحد استكمل دارسته الثانوية من غير أن يعبر هذه المرحلة. ولا يمكن أن تبنى المراحل الدراسية الموالية من غير أن يتحقق البناء في السنة الأولى بكالوريا. بالله عليكم دعو أصحاب المطالب ينهضون بمطالبهم و يطمحون إلى التقدم بالأمة إلى الأمام، فالمكابح والعراقيل لا تصنع التاريخ وتتيح التقدم إلى الأمام. قكفى تثبيطا للعزائم وقهرا للهمم.
لم و لن استغرب منك ايها الملاحظ فقد فاحت رائحتك الزفرة من ثانوية الزرقطوني وهاهي تنبعت من ثانوية الشريف الادريسي بوجدة ثانية عودتنا دائما الشتم في المناظلين والنقبيين قل إنك حقود لذوذ باخلاق دنيئة ويكفي المدكرة التي رفعها ضدك الشرفاء في مؤسسة الشريف الادريسي ولا داعي لدك الموضوع لانني احترم فيك سنك وخروجك على التقاعد. فارجو ان تصلح هده النفس اللئيمة فيك رغم انني اعرف انك صم بكم لا تفقه شيئا.
اضيف شيئا فا ني اعرف الاخ المناضل معرفة جيدة واشير انه سبق له ان درس مادة الفيزياء لعدة سنوات قبل ان يلتحق بالتعليم الثقني وحاصل على الدكتورة في الفيزياء بالنسبة لشكوى التي رفعها فقد كانت على عدم تطبيق مدكرة الاطار اما تغيبه فهو استجابة للبيلنات الوطنية. وكفى بالله شهيدا وحسبي الله ونعم الوكبل.
أستسمح الإخوة لأني سأدلي برأي ربما لن يوافق تصورهم و ما تهوى أنفسهم.نحن مع الحق ما دام حقا و لكن حين تتضخم ثقافة الحقوق و تصير بحثا دائما عن غنائم سهلة تكرس منطق دولة الريع ، تصير كلمة نضال مجرد كلمة فقدت كل معانيها في زمن أصبح فيه النضال سهلا.إن أي شهادة تعليمية ،زيادة على التفاوت الصارخ بين مستوى محصليها، و في كفاياتهم المعرفية ، و اختلاف طرائق الحصول على هذه الشهادة التي فقدت للأسف قيمتها في ظل الشروط البيداغوجية المتردية بالمغرب و التي لا ينكرها إلا جاحد مكابر،تبقى في نهاية المطاف مجرد ورقة لا تسمن و لا تغني من جوع يسيتهدف طالبها الترقي أكثر مما يستهدف العلم و يريد من الدولة مجازاته.اسمحوا لي بالقول إن عددا لا يحصى من الشهادات تحصل بطريقة سهلة( استسمح الإخوة العصاميين الذين لا يكتفون بالشهادة و يجدون في تعميق ثقافتهم و تنويع أشكال تحصيلهم و يعتبرون فوق ذلك أن الشهادة لم تعلمهم الشيء الكثير …) و أكثرها في العلم غير النافع، و كثير منها مشكوك في ملاءمتها العلمية و الأكاديمية…كما أنها ( و هذا بيت القصيد ) لا تعد لمهنة التدريس.يجب مراجعة المسلمات الباطلة: كل دكتور في الأدب ناقد و شاعر و فوق ذلك أستاذ( بدون تكوين).كل دكتور في البيولوجيا أو الفزياء فهو عالم أو باحث. أصل الآن إلى مصطلح باحث. إن الأوروبيين يضحكون علينا حين يسمعون كلمة باحث المفترى عليها.يذكرني هذا بماقاله الجنرال المستنير دوغول حين خطب في الشعب الفرنسي قائلا: نريد من يجد و ليس من يبحث.on besoin de ceux qui trouvent et non de ceux qui cherchent…بالله عليكم تريدون لقبا تمييزيا هو أستاذ باحث. باحث عم؟اللهم عن الألقاب…صفة باحث تسحب ، في أمريكا، من كل باحث جهبذ حالما توقف عن الإنتاج العلمي الرصين.إن صفة الباحث التي تلصق ظلما و عدوانا بالأستاذ الجامعي المغربي فيها الكثير من الشطط و التجني و العبث. فكيف يطالب بهذة الصفة من نال الشهادة قسرا بسبب فشله في الفوز بشغل في محطة دراسية اقل.ألم يشبه u.eco الجامعة بمستودع السياراتparking باعتبارها مستودع العطالة…استبق الأخوة و الأخوات الذين سيقولون هذا مفتر حسود لأنه لم ينل من العلم ما نلناه لأنبههم إلى أن لي من الشهادات(أقصد الأوراق) ما يكفي وزيادة.رجاء كفى ادعاء. كفى عبثا.هذا لا يعني أني أناوئ مطالبكم و « نضالاتكم » و أناصبها العداءشريطة أن تكون معقولة و منطقي
عجيب أمرك يا من سمى نفسه بمحمد ، تقول إن لك ما يكفي من الشواهد واستدركت بالقول الأوراق ، هذا دليل قاطع على احتقارك لنفسك ولأوراقك-وربما تقصد جذاذاتك أو أوراقك المكلسة من زمن معاوية- ولو كنت حاصلا على شهادة علمية ما احتجت كل هذه الرطانة الأسلوبية وكل هذا الدهاء والمكر، للدفاع عن نفسك وضحالة مستواك . فماذا تريد؟ وما هي قضيتك؟ لاشك في أنك خائف من اعتراف الوزارة بإطار الأستاذ الباحث-وهو أمر لامحالة سيقع طال الزمن أم قصر- كاعترافهم بالاستاذ المبرز ، ولأن الوزارة هي جد متقدمة على بعض المنتسبين إليها. أنصحك فقط بالتعجيل بتسجيل نفسك بالسلك الثالث إذا كنت تحمل مؤهل الاجازة -كما تدعي- على الأقل ، وبعض الميزات، مستحسن فما فوق ،واطلب من الله أن يوفقك في امتحان أوراقك، وفي المقابلة، وذلك حتى تحظى بمثل ما سيحظى به هؤلاء الشباب من أبنائنا المجدين، ووالله ما شهدت بالحق يامن سميت نفسك بمحمد وإنما عبرت عن حقدك وبغضك ، وحسدك، أجل وحسدك، وأمثالك كثيرون بهذا القطاع ولهذا لن يستغرب أحد وجودكم. والدليل أن مطالب هذه الفئة المحترمة من شبابنا ليست موجهة إليك . فما الذي يضرك أنت؟ فهم يطالبون بمطالب عادلة تناسب مستواهم العلمي وليست مطالب بعض الفئات التي ترغب في تسلق السلاليم عن غير حق وعن طريق الاقدمية وأخواتها ، وأرجو ألا تكون منهم . وأقول للأخت مريم والله أنا مجرد غيور عنكم،ومهتم بمتابعة نضالاتكم، لأنني أعرف قيمتكم العلمية ولذلك سأظل وفيا ومنبها لكم، واصلوا نضالكم ولاتلتفتوا إلى هولاء المحبطين لكم والمترصدين لكبح مطالبكم المشروعة، وفقكم الله.
لا فوض فوك أخي محمد، لقد أصبت كبد الحقيقة او عينها سيان؛ ذلك أن اغلب من يتشدقون بالحصول على الشهادات – أقول أغلب- ويطمعون في التميز بدون وجه حق، وصلوا إلى ما وصلوا إليه على حساب أداء الواجب المنوط بهم؛ إذ قصروا في تلقين أبناء هذا الوطن ابجديات العلم والمعرفة، إرضاء لعقدة الإحساس بالدونية لا طموحا إلى الاستزادة في العلم والتعلم، أو طمعا في منصب أو ترقية مادية، ونسوا أن التناقس الشريف في إرضاء الضمير والإخلاص لله والولاء للوطن، وصدق تعالى حين قال: » فأما الزبد فبذهب جفاؤ وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ».
لقد قلت سابقا إن أمثالك كثيرون يا من سمى نفسه محمد أو أحمد السلمي الذي لاشك أنه ( الملاحظ،) إن كنت جريئا حقا وتقول الحق لاتختفي وراء أسماء مستعارة ، ولا تحاول أن تكون ذكيا في إطار الغباء ، ولا فض فوك أو فوه عن كراهيته البغيضةّ ،، كان الله في عونكم أيها السادة الدكاترة مع هذه الأشباح البشرية التي تجعل الكثيرين يرغبون في الانفصال عن هذا القطاع كما يفعل أساتذة مراكز التكوين حين يطالبون بربط مراكزهم بالجامعة وهم على حق مطلق. انظروا إلى هذا الشبح ماذا يقول : يقول كل من تابع دراسته فهو مقصر(وهي عبارة عامة أو عائمة) ولايقول إن متابعة الدراسة والتكوين مفيدة في عمل المدرس، هذا قمة الجهل والعار، اللهم الطف بعبادك.
ليس لس رغبة في مجادلة هؤلاء الذين يدعون العلم و تكذبهم أقرب الوقائع.و لكن لا بأس من قول كلمة:لقد عبرت يا مسمى إدريس عن ضحالة تكوينك و تردي مستواك العلمي .لقد أفحمتك لغة و حجة وجاء ردك اقل مستوى من تلاميذ القسم السادس الابتدائي لغة و منطقا و أفكارا.( للقراء الحكم بيننا)أنظروا أيها الناس أحد حاملي هذه الشهادة الخارقة تخونه الكلمات و يعوزه التعبير.و يتلعثم مثل تلميذ.كان الله في عون التلاميذ الذين فرضوك عليهم أستاذا.ماذا تدرسهم و كيف؟تريد أن يسموك باحثا ظلما و عدوانا. البحوث الخاوية التي تنجز و يسمى على إثرها الباحث دكتورا( حروف الجر/نواقض الوضوء/…العيطة و دورها في التنمية…و اللائحة طويلة)انتهت وظيفتها فلتبل و ليشرب ماؤها.فأما الباحثون الحقيقيون فيؤثرون الصمت .وأما السطول الفارغة فتحدث الكثير من الضجيج. أتمنى ألا تعود للكتابة مجدا فتكشف عورتك أكثر.مع الاعتذار لكل الدكاترة( الأطباء) و لكل الدكاترة العصاميين الباحثين في صمت دون رغبة في لقب أو غنيمة.
كنت أنتظر-حقيقة- من العلامة الفهامة ، *والباحث الحقيقي *أن يكشف لناعن أمثلة أو متال واحد عن مظاهر خيانة الكلمات أوما سماه التلعثم في التعبير- ويبدو أن المدعو محمد لايفرق بين الكلام والكتابة- ولكنه لم يفعل، والقراء لاشك سيحكمون بيننا.أجل كنت أنتظر أن يلتقط هفوة هنا أو هناك ، خاصة وأنني أرتجل هذه التعليقات ارتجالا،، وليس كصاحبنا الذي يبدو أنه يقضي الساعات الطوال لتركيب شبه جملة- قلت إنه اكتفى بالادعاء والتقويم بناء على عبارات مسكوكة وسوقية وطائشة كطيش تعليقاته . والغريب أنها مستمدة جميعها من مستوى تلاميذالابتدائي قياسا وأسلوبا، نعم لو كنت في مستوى أعلى من العلم والخلق ما أسففت وتسربلت بهذا المستوى السوقي الذي حشرت فيه نفسك ، وجعلك تنضح بما فيك. كان الله في عون التلاميذ الذين أسندت إليك مسؤوليتهم فهل ستربيهم على هذاالنوع من الضحالة الفكرية والخلقية؟؟ أماعناوين البحوث التي تطاولت على التعليق عليها فقد كشفتك للقراء وأظهرت حقدك وبلادتك ومستواك المنحط. فكيف تقوم بحوثا من عناوينها .يبدو أنك تسترشد بكتيبات مدرسية ولا حاجة لك بذلك.أما حروف الجر يبدو أنك تعرف أهميتها وهي القدرة على جر أمثالك خارج دائرة التربية والتعليم . وهناك فقط أي خارج فضاء التعليم يمكنك الالتقاء بما سميته دكاترة عصاميين / والدفاع عن الجاهلين أمثالك من الأحياء والأموات
أشكر الاخ ادريس شكرا صادقا، وأقول للاخ محمد الباحث الكبير عن المشاكل لنفسه..(ادخل سوق راسك. )القافلة تسير والكلاب كالعادة تنبح . فانيح كما تشاء، فهذا أقل ماننتظره من شخص يحاول التغطيه على عقدة النفص التي تسكن نحره.انطلاقا من الترويج لقيم الخمول والكراهية، ومحاولة الانتقاص من التحصيل العلمي لغبره. بل ومهاجمة حتى فكرة متابعة الدراسة وطلب العلم واعتبارها نقيصة.إن ما نخشاه هو أن تمرر هذه الوصية إلى التلاميذ، ولكن لابأس أن تورثها لأبنائك أو حفدتك إن كنت صادقا.
إن أغرب شيء لاحظته في ردك على الاخ ادريس هورغبتك(وهي رغبة العاجزين) في الاحتيال على القراء واستغبائهم من خلال إيهامهم بوجود أخطاء عند حامل لشهادة علمية وهي أخطاء لا توجد إلا في مخيلتك المريضة، لنفترض أن هناك أخطاء فهذه فئة من البشر ليست معصومة. وذكرت الرغبة فب التميز. عن أي تميز تتحدث؟ هذا واقع لايرتفع، وهذة مؤهلات متفاوتة الاهمية ومختلفة(بكالوريا-إجازة – دكتوراه) ، وبالتالي الاثار والمطالب مختلفة. وإذا لم يدافع أصحاب استحفاف عن أنفسهم فمن يدافع عنهم؟ أنت؟؟
أما النقطة الغريبة الثانية فهو دفاعك عن الخمول الذي سميته عصامية، وذلك لاستدرار عطف القراء واستدراجهم لمشاركتك في شهادة زور ضد أحد الدكاترة ، لعلها تشفي عقدتك.
وأخيرا إنك يا أخ محمد لاتستحق مني سوى أن أقول لك إنك فعلا شخص مريض وكسولا وسطل من سطولا جمع القمامة الصدئة والكريهة مملوءة كانت أو فارغة. وأنت وتعاليقك إلى مزبلة التاريخ ومعجم الكراهيو. والان واصل نباحك يا…
Ce qui m’a etonné le plus est ce qu’a dit le nommé driss .Il a souséstimé l’autodidactie.je tiens à saluer Mohammed pour la pertinence de ces idées.Le cetificat ne cértifie pas forcément ni érudition ni savoir dans tous les pays du monde surtout si on pren en considèration la specialité qui cloisonne les savoirs .Que dire du maroc où l’évaluation était,est et serait davantage source de toutes les interrogations?Le ministère est bien conscient de l’inconvenance et d’irrealisme de ces revendications démesurées et chimériques.Devenir enseig.cherc ne doit pas etre un titre de prestige aussi absurde que tant de titres inutils et bidons/…
لم أكن أتوقع أن تصل النذالة والتردي الفكري إلى درجة دكتور تطوان هذا الذي انبرى منافحا عن قبيلة الدكاترة( الدكاترة لا يشرفهم كلامك الذي التقطته من مواسير الصرف الصحي) مناصرا لها ظالمة أو مظلومة.ألم تخجل من نفسك يا دكتور الشتم و القذف؟ألم تتعلم طوال مسارك التعليمي شيئا عن التواصل و الاختلاف؟الدفاع عن رايك بالحجة؟عن أية قافلة تتحدث إلم تكن قافلة الخراب و سوء المنقلب؟عن أية مؤهلات تتحدث و شهادتك صارت أرخص من بصلة.لقد تبرأمنها رجال مثقفون( أنظر ما قاله عنها العروي) و قبل ذلك ماقاله المرحوم جاك بيرك الذي سمى الدكاترة في العالم العربيles dakotra هل تظن نفسك بلغت من العلم منتهاه؟أما المسمى إدريس فقد تمادى في غيه و أخطائه.إقحام الكلم في غير موضعه و بؤس الحجة و البيان.فطوبى لك من جاهل يجهل أنه جاهل.لقد فتحت نقاشا لكن انبرت السطول الفارغة للتعليق.فحبذا لو فعل ذلك العقلاء و المتنورون.أما الجاهلون فبما فيهم كالإناء ينضحون.مع المعذرة لكل الإخوة و الأخوات الذين يتورعون عن القيل و القال.
أقول للمسمى أنور أنا لست ضد العصامية، ولكن ضد التوظيف الماكر لها. أما عاشق لغة السطول الفارغة ، فلن نرد عليه إلا بعد أن ينتهي من غسل أدرانه، والاستيقاظ من نوبات صرعه، وربما كانت رائحة شهادة الدكتوراه مفيدة له في معالجة مرضه…ولا بأس من رائحة البصل أيضا.
فقط هناك بشرى مني لك أيها المسمى محمد، ربما تخفف عنك من عناء دائك، وهي أن أحد زملائنا أخبرني أن اللجنة التي تقدمت إليها بترشيحك للتسجيل بالسلك الثالث ورفضتك سابقا، فإنها- ولأسباب إنسانية، وتقديرا لظروفك الصحيةالسالفة الذكر-،فقد قررت قبول ترشيحك، وما عليك إلا أن تتصل بأحد أعضاء هذه اللجنة من الدكاترة المحترمين لعله يوافق على منحك حصصا استثنائية ، لإعادة تأهيلك وتكوينك وتثقيفك، شريطة أن تكون مصحوبا بطبيبك النفسي ، الذي تتردد عليه بالجناح المعروف ، بشارع محمد الخامس، و متمنياتي لك بالشفاء من هذا الداء العضال.
ليس أنوار في الحقيقة سوى السباعي الذي هاجم في مقال مماثل الأساتذة المبرزين، شوف غيرها؟
يا أخ محمد، بالله عليك هل تعتقد أن ماتكتبه هو تواصل واختلاف. راجع نفسك وسترى أن ما كتبته ليس إلا تعبيرا عن حزازات شخصية، وردودا فارغة المحتوى تؤكد للاسف عداءك لزملاءك، وإلا قل لي ما الدافع للتعليق الاول على مفال لا يهمك ، وهو شأن خاص بأصحابه إن لم يكن العداء.فإذا كنت عاجزا عن التأييد فعلى الأقل اصمت
تعقيبي على( الاخ ) محمد المتشبع بروح التواصل والاختلاف، إن الطعن في البحث العلمي، والغمز من عناوين البحوث هو مجرد انتقاد سهل ورخيص، وعمل متسرع وغير مسؤول، وغالبا ما يصدر عن فئات شعبوية ومتواضعة، إذ كيف يعقل يا أخي أن شخصا يدعي الثقافة والاخلاق يعمد إلى استعارة ألسنة غيره وانتزاع كلامهم من سياقه فقط لمهاجمة مناظريه من الباحثين المحترمين، ومحاولة تمييع نضالهم. إنه نوع من التزييف والعدوانية أخي الكريم لا يليق بك كمربي.
وبدلا من الاندفاع والتسيب في انتقاد رفاقك، والاستمرار في هذه المحاولة اليائسة لتشتيت النقاش حول مطالبهم، والقيام مقام المعنيين بالامرلكسب بعض الرضا منهم؛ أدعوك أخي(أنت ومن معك) إلى أن تنزل إلى الميدان وساحة البحث الحقيقي(لتبين حنة يديك)، وتخوض غمار الحفر في تضاريسه المتشعبة لترى ما مدى إمكانياتك وقدرتك على تقديم نماذج لهذا النوع من البحوث المثالية التي تبشر بها القراء. ومن يدري ربما تعطي نفسا خاصا للبحث العلمي، بما ستسكبه فيه من عصارة أفكار أو أبحاث عميقة جدا.أم تراك يا أخي من النوع المتهافت الذي لايجيد سوى القيل والقال، والذي ينطبق عليه وصف: الجالس في الشط يحسن السباحة.
أولا كنت قد تنكبت هذا النقاش لما طفا فيه من سوء القول و مبتذل الكلام و سوقيه و ركوب الهوج العاطفي و قلة الحجة تعدت كل الحدود وبلغت تخوم الهذيان كما فعل المسنى إدريس.لكن لا بأس أن أرد على الأخ عبد الله لما التزمه من حصافة و ما أبان عنه من تريث و هدوء.أما بعد فإنك جانبت الحق بقولك إن تقويم البحوث أمر تفعله العوام و الفئات الشعبوية المتواضعة.هذا أمر مركبه صعب لا يتيسر للفئة التي أشرت إليها و التي هي بعيدة عن هذه السوق و لا تعنيها في شيء و إنما تعني المثقف الذي يتفاعل مع الواقع و له الحق في أن يبدي آراءه حتى و إن لم تعجب البعض.أما مسألة البحوث فالقول الفصل فيها أنها حب و تبن(…)النقاش الذي طرحته منذ البداية هو أن صفة باحث ليس ترفا و لا امتيازا مزيفا. « البحث العلمي »كله في أزمة في المغرب و العالم العربي . فهل أتيت منكرا بقولي هذا ؟ فما أعجب إلا من مكابر عنيد ينبري منافحا عن الباطل ذائدا عن الهوى ليس بالحجة بل بالزعيق و الصياح(…) ثم يحسب أنني أحسده !على ماذا؟ على الوهم الذي في راسه! ثم أود أن أبين للأخ عبد الله أنني فرد و لست عضوا في منظمة تتآمر عليكم! كما أنني لست مندسا من جهة رسمية لأنال رضاها فأنا أكيل للجهات الرسمية في مجال اختصاصي المهني النقد ليلنهار لا اخشى في ذلك لومة لائم.و السالم عليكم و رحمة الله