الاسماء في الاصل تقبل التنوين كرجل و شجرة وكتاب بكسرتين تحت اللام و التاء و الباء.الا انه قد يعرض عارض لبعض الاسماء فلا تقبل الكسر و لاالتنوين وهكدا يمنع الاسم من الصرف لسبب واحد ادا كان على صيغة منتهى الجموع كمفاتيح و منازل بفتح الحاء و اللام ونيابة الفتحة عن الكسرة.وادا كان الاسم مختوما بالف التانيث المقصورة كحبلى و دكرى او الممدودة كبيضاء وزكرياء وبيداء.

ويمنع الاسم العلم من الصرف ادا كان مؤنثا تأنيثا لفظيا أو معنويا كفاطمة وحمزة وادا كان مزيدا بألف ونون كعثمان وادا كان مركبا تركيبا مزجيا كحضرموت وادا كان على و زن الفعل كأحمد ويزيد أو اسم أعجمي كنابليون وديكارت وادا كان على وزن فعل بضم الفاء كعمر وزفر.

وتمنع الصفة من الصرف ادا كانت لمدكر على وزن فعلان الدي مؤنثه فعلى نحو نشوان نشوى حيران حيرى أو على وزن أفعل الدي مؤنثه فعلاء أصفر صفراء أخضر خضراء والصفة العددية على وزن فعال بضم الفاء كأحاد و ثلاث ورباع أو مفعل كمثنى وأخيرا صفة أخر بضم الهمزة.

*نمادج في الاعراب.

مررت بابراهيم وفاطمة.مررت فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والباء حرف جر و ابراهيم اسم مجرور بالفتحة النائبة عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف والواو للعطف و فاطمة معطوف عليه .