لقد كان الوطن غفورا رحيما ـ أما والآن فيجب ان ـ يكون شديد العقاب
لم يستطع اي مواطن مغربي أن يتمالك نفسه وهو يشاهد عصابات من الاوباش والهمج وهي تحول مدينة العيون الى خراب ودمار ، تحرق وتخرب وتدمر ، بطريقة هيستيرية ، عصابات اجرامية تدربت على كل شيء ، لاحظنا كيف كانت هذه العصابات تضرب الطوق على شكل سلسلة حول المخيمات ، لاحظنا كيف اخذت سيارات » لاندروفير » تمدهم بالامكانيات البشرية المسلحة بالسيوف بأساليب الكومندوهات ، لاحظنا كيف كانوا يقفزون من سيارات » تجيب » وهي تسير بسرعة مما يعني انهم عصابات مدربة احسن تدريب ، لاحظنا كيف كانوا يتكلمون لكامرات التصوير بلغة فصحى مما يعني انهم يعون جيدا ما يفعلون ، لاحظنا كيف كانوا يرددون » نحن البوليزاريو » ويرددون » عاش عبد العزيز » ، لاحظنا كيف رفعوا اعلام » الجمهورية الوهمية » فوق بعض المنشآت ، لاحظنا …ولاحظنا …بكل حسرة … فكانت العين بصيرة واليد قصيرة …فلا يسعنا الا ان نقول : » برافو لمختلف القوات المغربية على رباطة جأشها وبرودة اعصابها بحيث لم تستعمل الرشاشات ضد عصابات القتلة … وبعد ذلك فليكن ما يكن .. فالعين بالعين والسن بالسن والباديء اظلم »
تأكد لكل المغاربة ان الذين قاموا بهذه الافعال لم يكونوا في اي يوم من الايام وطنيين ولا يمكن حتى ان يكونوا مستقبلا وطنيين او تكون لهم عاطفة تجاه المغرب الذي رغم خيانتهم له عدة مرات ، ورغم انتمائهم لعصابات البوليزاريو ، ورغم ارتمائهم في احضان دولة تكن كل العداء والحقد للمغرب وهي دولة الجزائر ، رغم كل ذلك فتح لهم المغرب احضانه ولم يرد ان يتخلى عن الشعار الذي رفعه المغفور له الحسن الثاني » ان الوطن غفور رحيم »
عاد جل هؤلاء الخونة تحت هذا الغطاء ، يخفون ولائهم لأسيادهم هناك فجاؤوا الى الوطن الغفور الرحيم وهم يحملون له كل الغدرو الحقد والكراهية ، ويخفون الولاء للجزائر التي ألبتهم على وطنهم الأصلي ، ودربتهم على التخريب والحرق والقتل وفق الأساليب الارهابية الدموية التي لا تخاف لا الله ولا الضمير ، طبعا كيف يخاف الله من تربى في كوبا وتشبع بايديولوجيتها ، كيف يخاف الله من يسبح بحمد فديل كاسترو وتشي كيفارا …
عاد هؤلاء للمغرب تحت غطاء الوطن الغفور الرحيم ، لكنهم عادوا بنية المنافقين ، الذين يتربصون بالمغرب الدوائر ، وبالفعل بمجرد ما ان اتيحت لهم اول فرصة انقضوا عليه بكل وحشية وهمجية ، فعاثوا في مدينة العيون فسادا ، وتخريبا واحراقا ، والفيديوهات التي سجلوها بانفسهم شاهدة على خيانتهم ، شاهدة على وحشيتهم ، شاهدة على همجيتهم ، الفيديوهات التي سجلوها بانفسهم هي خير دليل ان هؤلاء لا يتوفرون على ادنى حس وطني ، لا يتوفرون على ادنى شعور نحو المغرب ، ولا نحو العرش ولا نحو جلالة الملك ، الفيديوهات التي سجلوها بانفسهم خير شاهد على خيانتهم العظمى ..وهي الخيانة التي تقتضي دستوريا الحكم بالاعدام بدون رحمة او شفقة ليكونوا عبرة لمن تبقى من الخونة .
وكمغربي و كوطني حتى النخاع ، وانا الذي ضحى والدي من أجل استقلال المغرب ، وضحى عدد من أقاربي واصدقائي من اجل استرجاع الصحراء ، فانني ارفع صوتي عاليا في وجه وطني المغرب الذي احبه حتى النخاع ، قائلا » اذا كنت يا وطني غفورا رحيما ، مع من أحبوك ، وصدقوا نيتهم معك ، فيجب ان تكون ولو لمرة واحدة شديد العقاب مع هؤلاء الذين اثبتوا خيانتهم العظمى لك ، وأشهدوا على انفسهم كاميراتهم ، وهم يقرون بالولاء » لجمهوريتهم الوهمية » بكل وقاحة و بدون حرج او حياء »
كن يا وطني شديد العقاب مع من كفروا بك … كن ياوطني شديد العقاب مع من خانوا العرش والملك
اياك يا وطني ان نسمع بعد ايام ، او بعد جلسات من محاكمة هؤلاء المجرمين والذين بدون شك ستخلق منهم الجزائر وبيادقهم عصابات البوليزاريو قضية حقوق الانسان ، وسيجعلون منهم » ابطال سياسيين » لأن الابطال السياسيين في هذا الزمن اصبحوا هم مافيات الاجرام والتقتيل والدم ، فاياك يا وطني ان تكون رحيما بهم …
فلقد يتموا اطفالا ،وأحرقوا الممتلكات ، وخربوا ونهبوا المحلات ، وعاثوا في الارض فسادا ، فكانوا عصابات جاءت لتفسد في المغرب وليس لتصلح ، ونشروا الحزن في العديد من الاسر ونحن على ابواب العيد … ان امثال هؤلاء لا يستحقون الرحمة ولا الشفقة يا وطني كما لم تكن لهم رحمة ولا شفقة اثناء ممارستهم لعمليات التقتيل …بابشع الطرق الهمجية…
يا وطني كن شديد العقاب ، وكفى من « الديموقراطية في حق من لا يستحق الديموقراطية » وكفى من » خرافة حقوق الانسان لمن لا يحترم هو نفسه حقوق الانسان »
أه ، وعلى سبيل حقوق الانسان ، فاننا لم نسمع لحد الآن اي صوت لما يسمى بالجمعيات الحقوقية ، خصوصا وأن بعض هذه الجمعيات لا تستأسد الا على المغرب ، وعلى القضايا الوطنية للمغاربة ، لكنها جمعيات تتحول الى فئران عندما يتطلب منها الأمر ان تأخذ مواقف جريئة من قضايا تمس الوحدة الترابية ، بل تمس كرامة المغاربة ، كما يتعلق الأمر بكيفية تناولها لاختطاف المناضل مصطفى سلمى ولد سيدي مولود ، وقضايا مثل احتجاز السلطات الجزائرية والاسبانية لصحفيين مغاربة ، وطردهم بطرق مهينة ، … فما زلنا لحد الساعة لم نسمع ولم نقرأ موقف جمعياتنا الحقوقية عن مقتل هذا العدد من افراد القوات المساعدة والوقاية المدنية بمدينة العيون ، وجلهم من الشبان في بداية مشوارهم المهني … فماذا لو كان القتلى من افراد العصابات التي عاثت في العيون فسادا ، بدون شك سنشاهد على قناة الجزيرة استضافة العديد من رؤساء هاته الجمعيات الحقوقية وهي تدين وتندد ، وترعد وتزبد باسم الميثاق العالمي لحقوق الانسان ووفاء لروح من حرروه ولمن طوروه ولمن اشرفوا عليه ولمن آمنوا به ، وهم لايعلمون حق العلم
ان واضعوه هم انفسهم لا يؤمنون به …وانما وضعوه ليتخذوه صوتا يجلدوننا به متى شاؤوا وويرفعوه عنا أنا شاؤوا… ان صمت بعض جمعياتنا الحقوقية مثير للريبة ، والتساؤل ، وكأن من قتلوا في احداث العيون استشهادا في سبيل الوحدة لا يعنيهم في شيء … اللهم الا اذا كانت هذه الجمعيات الحقوقية هي ايضا ….
25 Comments
ارجو من اخوتكم توجيه نداء من خلال منبركم الدي يقرؤه الجميع ويحترمه الجميع ان يتفضلوا بمقاطعة مشاهدة قناة الجزيرة ولو ليوم واحد تعبيرا عن رفضهم لانحيازها للاطروحة الجزائرية التوسعية فاين هي هده القناة من زيارة امير قطر لاسرائيل واين هي التقتيل و البطش الدي يتعرض له الشعب الجزائري الشقيق على يد الطغمة العسكرية الحاكمة و من الحصار و التجويع الدي يتعرض له اخواننا في المخيمات
فراغ امني فضيع فشل مخابراتي دريع انا شخصيا اطالب باقالة والي العيون و بعض المسؤولين في الامن دوي العلاقةباستتباب الامن والحفاض على ممتلكات الناس هده مجموعة من الاوباش خارجين على القانون استغلت الجزائر وضعهم المزري لتقدم لهم تكوينا مجانيا وفي ارض المغرب وبدون علم المسؤولين المغاربة وهدا ما اشد انتباهي ووضعت علامة استفهام لانني اعرف جيدا اننا نتعامل مع عدو غبي فهل نحن اغبا منه
RAHIMAK ALLAH YA HASSANE 2
j’éspére que la justice doive étre sévére en ce
qui concérne tous les voyoux et criminéles.Puis
il faut creer de l’emploi,enfin,la sécurité doit étre régner dans toutes les régions méme si il faut ‘BASRI’pour cela.
Aucun pays souverain au monde ne se laisse nager par une bande d’animaux.
Ce sont des terroristes, et ce que tous les pays réservent aux terroristes c’est la prison ou la mort. La police Marocaine a le feu vert du peuple.
Il faut que les gens manipulés comprennent , qu’elle chance il ont d’être sous une souveraineté marocaine. Le Maroc est un pays qui se développe à grande vitesse , mais ils serais encore plus fort
dans Maghreb unis . Les pays européens sont déjà plus devellopés que nous mais ils ressentent le besoin de s’unir pour être plus fort face à la chine et à l’amérique .J’ai du mal à comprendre qu’il y a des gens chez nous qui veulent encore se diviser !!!!!!!!!!!!!!
تحليل للفديو
حسب ما جاء في التصويرين كل من شارك في اعمال الشغب والفوضى هم شباب مراهقين ولا يوجد بينهم ولو واحد منهم يافع ثانيا كلهم كانوا ملثمين وهده طريقة كلاسيكية لعصابات التخريب والاجرام عالميا وهده توصيات اعطيت من طرف المنضمين لهده الفوضى ثالثا لم تكن هناك عبثية في تسيير الاحداث بل كان هناك لوجستيك الهواتف المحمولة المزودة بالانترنت وهناك من كان دوره تسيير اعمال النهب والكسر وهناك من كان في المراقبة رابعا ضهر واحد منهم وهو يتكلم بنضارتان فهدا عنصر من العناصر الاساسية في هده الاعمال و السلطات من السهل عليها معرفة هويته انطلاقا من الفيديو المصور. واخيرا عندما قال احدهم تحيا الجزائراغلق المصور فجاتا التصوير حتى لا تنفضح خيوط اللعبة والفاهم يفهم
c’est vraiment honteux, les services secrets d’algerie ont pu s’installer profondement et facilement au coeur de notre pays, alors que les notres ne surveillent que la population isolee et les groupes islamistes. la honte…reveillez-vous mesieurs les responsables.
يا ترى اين هي المخابرات المغربية من هدا كله اكانت غائبة يوم المؤامرة ولم تكن غائبة يوم استلام الرواتب
كمواطن مستعد وجميع افراد اسرتي للمشاركة في مسيرة أخرى لاسترجاع الصحراء الشرقية التي تحتلها الجزائر ، أطالب العدالة المغربية باعدام كل هؤلاء الأوباش ، فالنفس بالنفس ، والقاتل يقتل شرعا ، وحذاري من التساهل معهم ليس في الاحكام فقط ، وانما ينبغي ان يسجنوا في سجون أكثر من تازمامرت ، لأن السجون التي تضع فيها البوليزاريو المغاربة في تندوف اقبح بكثير من تازمامرت
D’après le drame que nous avons vu à la télé et le volume des pertes ,celà explique qu’il y’avait une absence totale des forces de l’ordre dans la ville et dans la region,puisque les criminèles avaient tout le temps de bruler, casser,detruir,voler etc…et nos forces n’ont pas intervenu.Nous demandons et nous insistons sur notre demande,comme des marocains touchés au fond,à notre territoir,à nos établissements,à nos forces de l’ordre ,nous demandons qu’à partir d’aujourd’hui la zone sera considérée une zone militaire,qu’il y’aura une présense permanante et avec grand nombre des forces de l’ordre et des militaires,d’etre très vigilent et de ne pas etre trop confiant.Il faut retirer des leçons de ce qui s’est passé et avoir de bonnes conclusions.Nous demandons que les criminèles et les malfaiteurs soient severement punis et que quelques uns qui ont planifié ,organisé et tué nos agents de l’ordre soient condamnés à mort.Nous demandons aux responsables qu’il n’yaura plus de grace à partir d’aujourd’hui pour les criminèleset les assassins,et que la grace sera pour celui qui la mérite
يجب على المغرب اعادت النضر في اجهزته المخابراتية و ينشا اجهزة مخابراتية موازية للجارة طاعون المغرب العربي ونحدوة طريق مصر ونضع المواطنين الجزائريين من الاشخاص الدين يهددون امن البلاد
est ce que ca peut arriver le moment de hassan2 et basri? jamais
يجب إقالة وزير الداخلية رئيس المخابرات ووزير الخارجية
on se pose la quetion s’il y a un lien quelconque de ce drame avec les autorités locales nous ne puissions leur pemettre de rester oisives à regarder la scène comment ça va se terminer cette situation nous a fait beaucoup de mal et c’est difficile à oublier
j ai pas pu dormir depuis vraiment on connait pas le maroc comme ca je suis marocain de pere et mere j adore mon pays je veux bien qu il attaque le polisario t fort
salam alikoum!
je propose : il faut atention sur les gens qui reviennent du tindouf, maintenat d aprés la situation de laayoune , on remarque qu il n y a pas des marocains a tindouf car tous les marocain des vrai sahraoui sont deja rentré au bled , le reste sont que des etrangés ( algeriens, maliens mauritaniens ect) donc il faut cloturé » ina alwatane laghafour rahime »
Pour le sahara il faut un ministre de l’interieur comme driss Basri et des généraux comme Ahmed Dlimi,qui ne tardent pas à limiter les points noirs,et à s’attaquer à ce genrede de crimes au moment qui convient,sans leur laisser l’occasion de réaliser leur reve
En irak ils ont etranglé SADAM es ses voisins sous pretexte qu’ils avaient tué ,donc tous ceux qui ont participé au crime qu’a connu LAAYOUN doivent etre condamnés à mort ,pour mettre fin à ces déviations dangereuses et donner une leçon à celui qui pense faire la meme faute:il ne devait pas avoir de inna al watane ghafour rahim,parceque ces voyous ne connaissent pas arrahma et achchafaka,sinon ils n’auraient pas tué des inocents
ما يحز في نفسي كمغربي هو أن يستجدي المغرب الجزائر لفتح الحدود البرية. لنأكل التراب ولا نطلب من دولة أولاد فرنسا طلب كهذا. المغرب بلد غني فقط ليحارب الفساد الذي ينخر البلاد والمحسوبية وليكن حازما مع من تسول له نفسه النيل من مملكتنا العزيزة. لماذا منظموا المهرجانات الموسيقية يوجهون الدعوة إلئ أشباه المطربين الجزائريين ؟ أنا لست أقصد الشعب الجزائري الشقيق، ولكن لا يمكن أن نتعامل كأن كل شيء بخير. يسخرون اعلامهم ضد المغرب و دبلوماسيتهم ضد المغرب ونحن نجاملهم لماذا؟ أنني كمغربي أحس بالاهانة. على الحدود يبنون تكنات في المستوى لعساكرهم في حين عساكرنا وقواتنا المساعدة تسكن في ما يشبه الجحور. لا يوطني العزيز. نبغي العين الحمرة مع الطغمة العسكرية الطاغية ونبغي النيف
ce sont pas des marocains et malgré eux sahara est marocainne et en vis
انا اعلم جيدا ان الحكومة المغربية تنهج هذا النهج مع سكان الجنوب وتسهل لهم العيش على حساب سكان مناطق اخرى يعانون من كل شيئ حتى تكذب اطروحات الجزائر التي تشوه المغاربة كمحتلين وحتى يظهر المغرب امام المنظمات الدولية انه منخرط في جميع اهداف المنظمات الحقوقية لكن الى متى كيف يعقل ان نهمش ملايين المغاربة ونبقى ابد الدهر نجامل الصحراويين يقتاتون من ما لذ وطاب بابخس الاثمان ويتقاضون اجور خيالية مقابل اعمال لا ترقى الى مستوى اعمال اخرين في ربوع المملكة هل خلق المغرب ليدلل اناسا لا يحترمون حتى مقدسات وطنهم ,بالطبع لا اعني مجمل الصحراويين البررة بل اقصد متملقي الجزائر واتباع اللعين عبد العزيز الذي ساهم في ازهاق ارواح الالاف ,ان الله يمهل ولا يهمل والنصر على حفدة دوكول ات لا ريب فيه ,واني من هذا المنبر اناشد الحكومة وملك البلاد الا يفتحوا حدودنا مع الملاعين لانهم سيعيثون فسادا لا اقل ولا اكثر
مواطن غيور
فراغ امني فضيع فشل مخابراتي دريع انا شخصيا اطالب باقالة والي العيون و بعض المسؤولين في الامن دوي العلاقةباستتباب الامن والحفاض على ممتلكات الناس هده مجموعة من الاوباش خارجين على القانون استغلت الجزائر وضعهم المزري لتقدم لهم تكوينا مجانيا وفي ارض المغرب وبدون علم المسؤولين المغاربة وهدا ما اشد انتباهي ووضعت علامة استفهام لانني اعرف جيدا اننا نتعامل مع عدو غبي فهل نحن اغبا منه
Rien ne peut nous faire oublier le drame et le crime commis à LAAYOUNE,que la condamnation à mort des assassins,tous ceux qui ont planifié ou participé ou aidé à detruir,à bruler,à tuer,qui avaient en main le drapeau du polissario ou d’algérie,tout celui qui a agi contre la souvraineté marocaine
Nous demandons à nos responsables et surtout à sa majesté le roi Mohammed VI ,que dieu le garde et l’aide pour percister aux sals gouverneurs de l’algérie,nous lui demandons avec sagesse de bien vouloir nous réaliser nos voeux en respectant nos sentiments,et à ne pas accorder la grace à ceux qui ne la méritent pas,aux assassins,aux séparatistes,à ceux qui ont vendu leur patrie à la’algérie,et que dès ce moment il n’yaura pas de (inna al watana ghafourone rahim),et que tout le monde sera le meme,parceque durant 35 ans passés on leur a tout donné (logement,emploi,les matières à mi-prix,tous les avantages),tout celà sur le comte des marocains,et malgré tout ils sont et ils le resteront toujours hostiles au Maroc.Donc il faut consolider le front interieur,accentuer le nombre des forces dans tout secteur,et donner l’ordre à ces forces d’utiliser la force et l’arme tant qu’elles voient qu’il est necessaire ou qu’elle est en danger;et celui qui se dit marocain qu’il accepte tout le bon et le mauvais;et celui qui n’accepte pas qu’il revient à Tindouf,il n’ya pas d’autres chois,et nous les marocains nous sommes prets pour tout ,pour lpaix comme pour la guerre.PAS DE GRACE,PAS DE INNA AL WATANE GHAFOR RAHIM.TOUT CELUI QUI A COMMIS UN MEURTRE OU A PLANIFIE OU A AIDE A LE COMMETRE DOIT PAYER ( LA MORT )PAS D’AUTRE PUNITION,PARCEQU’ELLE NE SERA PAS A LA HAUTEUR DU CRIME COMMIS,et merci;