جلالة الملك يحل بمدينة وجدة
وجدة – حل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بعد ظهر اليوم الخميس بمدينة وجدة.
وقد خصصت الجماهير الغفيرة من ساكنة المدينة، والتي احتشدت على طول الطريق التي مر منها الموكب الملكي، استقبالا حماسيا وشعبيا كبيرا لجلالة الملك الذي يشرف هذه الربوع من المملكة بزيارة ميمونة تعكس ما يغمر به جلالته رعاياه الأوفياء بهذه المنطقة من عطف ورعاية كبيرين.
وكان جلالة الملك يرد بيديه الكريمتين على تحية رعاياه الأوفياء، الذين حجوا حاملين الأعلام الوطنية وصور صاحب الجلالة، تعبيرا عن تشبثهم بأهداب العرش العلوي المجيد وعن امتنانهم لجلالته على هذه الزيارة، التي تحمل معها العديد من المشاريع والأوراش الاقتصادية والاجتماعية المندرجة في إطار مسلسل التشييد والبناء الذي يرعاه جلالة الملك بمختلف ربوع المملكة.
7 Comments
زيارة خير من صاحب الجلالة كما ألفناها دوما وأبدا ، وتنعم مدينة وجدة بمزيد من الرعاية الملكية السامية لتبقى عروسا حية وعاصمة قوية لشرق المملكة .
بسم الله والحمد لله. بعد تقديم فروض الطاعة والولاء والاخلاص لامير المؤمنين حامي حمى الملة والوطن والدين فاننا كسكان مدينة وجدة نرحب بجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده ترحبا عظيما يليق بجلالته ولا يخفى على كل متتبع لخطوات هدا الملك الشاب العناية الفائقة والمكانة الرائعة التي تتبربع فيه الجهة الشرقية في قلب جلالته وما تكرار الزيارات والاوراش الكبيرة التي نلاحظها في كل ركن من اركان هده الجهة لخير دليل على دلك. لقد تغيرت الجهة وخطت خطوات كبيرة نحو التقدم والازدهار وتيؤ المكانة العظيمة التي تليق بها وبسكانها الاوفيات المتشبتون بالعرش العلوي الزاهر. ونسال الله العلي القدير بان يحفظ امير المؤمنين وان ينصره نصرا معززا و ان بحفظ ولي العهد سيدي ومولاي الحسن و كافة الاسرة الملكية السعيدة والسلام على المقام العالي بالله وبركاته
تعرف مدينة وجدة اليوم، وأكثر من أي زمان مضى، نهضة شاملة ومتميزة، في العمران والاقتصاد، والاجتماع والثقافة … مما يجعلها مؤهلة لأن تلعب دورا طلائعيا كعاصمة للجهة الشرقية، كل ذلك بفضل العناية الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وسدد خطاه، وبارك مسعاه، ورعايته الموصولة بهذه الربوع العزيزة على جلالته حفظه الله.
عبد القادر بطار أستاذ جامعي
مرحبا بجلالة الملك ،و بشرى لأهل الشرق
mrahbaw1000mrahbade tout mon coeur
تعرف مدينة وجدة اليوم، وأكثر من أي زمان مضى، نهضة شاملة ومتميزة، في العمران والاقتصاد، والاجتماع والثقافة … مما يجعلها مؤهلة لأن تلعب دورا طلائعيا كعاصمة للجهة الشرقية، كل ذلك بفضل العناية الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وسدد خطاه، وبارك مسعاه، ورعايته الموصولة بهذه الربوع العزيزة على جلالته حفظه الله.
عبد القادر بطار أستاذ جامعي
نتمنى من صاحب الجلالة نصره الله زيارة جرادة واضفاء رعايته على الاطفال دوي الاحتياجات الخاصة المهمشين بالمدينة والموجودون بالنادي النسوي التابع للتعاون الوطني