وجدة: اعتداء على رئيسة شعبة القانون الخاص بكلية الحقوق.
نفذ طلبة
الماستر بكلية الحقوق بوجدة صبيحة يوم
الاثنين فاتح مارس 2010 وقفة تضامنية مع الأستاذة
زينب تاغية رئيسة شعبة القانون الخاص وعضو
منتخب في المكتب المحلي للنقابة بالكلية،
نددوا خلالها بالتحرشات والاعتداءات التي
تعرضت لها الأستاذة من قبل أساتذة بنفس
الكلية بزعامة ح.ع. .وعلى هامش هذه الوقفة
عقدت الأستاذة المعتدى عليها لقاء مع بعض
ممثلي الصحافة الجهوية والوطنية صرحت خلاله
أنها وصلت إلى رئاسة الشعبة بانتخابات
ديمقراطية يوم 29 دجنبر 2009 مما أثار حفيظة
الأستاذين ح.ع وش.م .أحدهم نعتها ب »الشيخة »
أمام الطلبة والأساتذة وقال إنها تحتاج
إلى الكمان وأنها لا تصلح لرئاسة الشعبة.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل انتزع
من يدها محاضر المداولات الخاصة بالطلبة
وأمرها بالخروج من المكتب ورفض تسليم المفاتيح
كما حصل في باقي الشعب. في حين تضيف الأستاذة
زينب، لم يتحرك عضو المكتب النقابي الذي
كان حاضرا ولو بكلمة واحدة ثم قال لها بأننا
في مجتمع ذكوري وبالتالي ما كان ينبغي عليها
أن تترشح لهذه الانتخابات!
وعلى إثر
هذا الاعتداء، قدمت الأستاذة زينب شكاية
في الموضوع إلى إدارة الجامعة ثم إلى وكيل
الملك بالمحكمة الابتدائية بوجدة وإلى
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان و المنظمة
المغربية لحقوق الإنسان وإلى بعض الجمعيات
النسائية. وأضافت الأستاذة بأن بعض هؤلاء
الأساتذة المعتدون لهم سوابق عدلية وتساءلت
عن الجهة التي تساندهم وتجعل منهم مجموعة
ضغط داخل الكلية، مضيفة : »أنا أمثل إرادة
الأساتذة ولم يعينني احد وأرجو أن يطبق
القانون ». وختمت كلمتها بالتوجه إلى
الحق سبحانه وتعالى بأن يجعل هذا الاعتداء
الأخير من نوعه في هذه الكلية لأنها تعلم
أن عددا من المتضررين من الطلبة والأساتذة
يمنعهم خوفهم من التنديد بهذه الممارسات
المشينة ………
13 Comments
نرجو من الطالبات اللواتي يتعرضن للتحرش الجنسي من طرف بعض الاساتذة نشر اسماء هؤلاءالمرضى حتى يتمكن الجميع من معرفتهم
الاف طلبة يستغلهم حفنة من مرضى النفوس.
قبح الله الجبن.
مع احترامي للأساتذة الجامعيين المحترمين.
إن الخوف من نظرات الناس وكلامهم هو العامل الذي يجعل الكثير من الطالبات يسكتن عن جرائم هؤلاء الأساتذة الدين يسيؤون إلى المهنة فأقول لكن أخواتي إن الساكت عن الحق شيطان أخرص فلا بد من وضع حد لهذه الممارسات ولا يتاتى ذلك إلا بالمواجهة وما ضاع حق وراءه مطالب كما قال نبينا عليه الصلاة والسلام .
وأوجه كلامي إلى المسؤولين في الجامعة بقولي لا تتعاملوا مع القولة « انصر أخاك ظالما أو مظلوما » بطريقة خاطئة فنصرتك أخاك ظالما تعني أن ترده عن غيه لا أن تكون يده التي يبطش بها
من المخجل والمقزز ما أصبحت تلوكه الألسن حول مؤسسة يفترض فيها أن تكون قدوة ومثالا يحتدى.مؤسسة تجاوزت الأرقام القياسية في كل ما من شأنه أن يمس بالأخلاق ويضرب بالمثل وقد أصاب من قال أن القانون وضع ليخرق .ولكم من أصحابه العينة والنموذج
ان ما يجري في كلية الحقوق يجب ان تتدخل الوزارة وتتخذ قرارا لان المستوى العلمي والنتائج والدبلومات التي توزع على مستوى الجامعات خير دليل على مستوى الاساتذة الذين ياطرون بالمال والزبونية والمحسوبية مع احتراماتي للاساتذة الشرفاء كما انني اعرف ان السلطات تعرفهم تمام المعرفة ومصير طلابنا بين ايديهم وما زالوا يصولون ويجولون فمن خلال الممارسات التي تعرفها جامعة محمد الاول يتبين ان هناك خلل في المؤسسة كاملة ويتحمل فيها القسط الكبير السيد الرئيس كما اننايجب محاربة الاعمال المشينة التي لا تخدم العلم ولا التربية فهناك اماكن اخرى يمكن لهم ممارسة مثل هذه الاعمال فحقيقة يعجز الانسان ان ينتقد الاستاذ الجامعي لان الدولة تعتبره من بين الاطر التي تساهم في النمو والتطور ولكن سبب التخلف جاء من المستخدم في هذا القطاع والفاهم يفهم واتمنى للدولة ان تقول كلمتها وتبحث عن المنتوج والجودة والذي لا ينتج لا يمكن قبوله في الحرم الجامعي
Je suis vraiment choquée et j’ai du mal à assimiler tt ca, je ss lauréate de la mm faculté, g eu ma licence en droit public français l’année passée, depuis q je l’ai quitté, à chaq fois je lis sur oujdacity …
pendant mes années d’études làbas, j’ai jamais vu ou entnedu parler de ce genre de manoeuvre, et ds ma filière, ns les filles étions tranquilles lhamdoullah, c vraiment dommage, jété fière de ma fac, mais hélas, allah yehdi makhla9 w safe.
أقول حسبي الله ونعم الوكيل في كل أستاذ ظالم وأقول للأستاذةزينب نصرك الله على كل أعداء العلم وإن نصر الله قريب على كل الطغاة
الأستاذة تاغية من أنبل الأساتذة، و تستحق أفضل المناصب، لجديتها و لتواضعها مع الجميع، قطع الله لسان من مسها بسوء.
Ajouter à cela le cas des professeurs qui sont payés par le gouvernement pour enseigner alors qu’ils passent la plus grande partie de l’année universitaire à travailler à l’étranger et la victime dans tout cela sont les étudiants.Qui protège ces professeurs et couvre leurs actes? c’est pas ainsi que le pays va avancer.
Ce cas n’est pas unique. Nous retrouvons la même situation à la faculté des lettres et des sciences humaines de MEKNES. En ce qui concerne cet abus de pouvoir, les femmmes aussi dépassent leurs limites et croient influencer les autres parce qu’elles sont femmes. Ne jugez pas SVP avant de connaîte la pure et simple vérité. Pour le harcèlement sexuel,je connais des femmes qui font de même que les hommes dans nos respectables univers-sexualités.
wa finkom a rifak wa ntouma a l’khout?
madame TAGHIA est une meilleure prof, ya rien a dire..juste il faut eviter les conflits car a la fin c’est l’etudiant qui paie …
salam ana taliba falkoliya saraha hamdolilah 3amar ta7t fmaw9if lah yasstar m3a chi prof et hata labnat khasshom ykono ma7armat et lossada taghya rabi m3aha tbarkallah 3liha