Home»Régional»حليييييييييييييييمة

حليييييييييييييييمة

0
Shares
PinterestGoogle+

ستعود حليمة الى عادتها القديمة.

بعد ان مضى شهر رمضان شهر الرحمة والغفران شهر الصيام والقيام سيحل العيد . وفي الصباح مباشرة سيعود البعض الى ما كانوا عليه قبل رمضان.

ستفتح البارات في شوارع مدننا الانيقة بعض الشيء ويرجع الرواد بعد غيبة اكثر من شهر الى الكاس والى النشاط والسهرات والعربدة .ستكثر المشاحنات و الاصطدامات بين الناس و بين السائقين و ستعقد الندوات الباحثة عن اسباب كثرة الحوادث في شتى طرقنا وسيرجع كافة المشاركين اسباب الحوادث القاتلة الى الحالة الميكانيكية للسيارات و الحافلات والى التجاوزات اللاقانونية او الى الاحوال الجوية الرديئة… ولا احد يجرؤ على الاشارة ولو من بعيد الى لعب الخمرة بالرؤوس وبيعها علنا في سائر الاماكن و في واضحة النهار وتحت اعين الرقيب .بل و اخد الاتاوات والسماح بترويجها للمسلمين وليس الى الاجانب كما سمعنا بعض التعليلات واصحاب التاويلات .

كما ستفتح الحانات والحوانيت والمحلات لبيع المحرمات في المدن النائية والقرى والمداشروسيغض الجميع الطرف.. . ويتحقق بالتالي العدل بين جميع المواطنين و لا يحرم البعض من بركات الحداثة والدمقرطة دون البعض الاخر. .

ويمر عام وياتي شهر رمضان شهر الصيام والقيام ولا نعتبر -مع الاسف- ويعود البعض منا الى ما كانوا عليه قبله ولا نمل -نحن- من التدكير بمخاطر هده الافات على الافراد والمجتمعات.

ا

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. fouzi
    26/10/2006 at 19:43

    c vrais

  2. hamid
    27/10/2006 at 21:31

    soubhanalah wa jaajaba

  3. el aadlaoui ahmed
    30/10/2006 at 20:46

    لقد اصبح مشكل حوادث السير و مشكل الامن من المعضلات التي اعجزت الحكام فاستسلموا لامر الواقع حتى بدأ وزير النقل يحدث لجن التوعية التي تساهم بخفض الحوادث من داخل المغرب و وزير الامن احدث شرطة القرب و لكن دون جدوى انني اوجه خطابي هذا الى الكل و اقول ان المشكل في الذين يسلمون رخصة السياقة للمراهقن بالرشوة و الشرطة التي تاخذ الرشوة من مرتكبي المخالفات و في المسؤولين الذين يريدون ان يستمر الوضع كما هو و اقول لكلا الوزيرين ان يسلموا لي كلا الملفين و اعاهدكم ان اقضي على كل الجرائم في مدة لا تتجاوز خمس سنوات ان لم افعل اتحمل كل المسولية ان تم الاعتداء على المواطن سواء كانت حادثة او سرقة في اكادير و انا في فرنسا فانا المسؤول ،اقول دعو المسؤولية لمن يستطيع و تولو الى الوراء

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *