لماذا خرس مستشاروا العدالة و التنمية ؟؟؟
في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ المجالس البلدية في المدينة، تنظم
الجماعة الحضرية لمدينة وجدة بتنسيق مع المجلس العلمي أمسيات لفن السماع و
المديح و مسابقة لتجويد القرآن طيلة شهر رمضان الأبرك و عرفت جل الأمسيات
التي اقيمت لحد الآن بأهم ساحات المدينة ( 9 يوليوز- مسجد للاخديجة- 3
مارس- جدة) ، اقبالا جماهيريا منقطع النظير و استحسانا لهذه المبادرة
الحميدة المنظمة من طرف المجلس البادي
و الملاحظ ان مستشاري العدالة و التنمية الذين يقولون انهم عاهدوا
المواطنين و اعضاء المجلس البلدي على قول الحقيقة، خرصوا لحد الآن و لم
يصدر عنهم اي تصرف يعبرون من خلاله عن استحسانهم لهذه المبادرة، وهم الذين
كانوا يكتبون عن الصغيرة و الكبيرة. فهل هذا الصمت الرهيب هو تعبيرعن
امتعاض من النجاح الذي لاقاه هذا النشاط
6 Comments
ان تنظيم سهرات ليلية في رمضان شيء جيد خصوصا اذا كانت هذه الامسيات هادفة ولكن بكل صدق المدينة في حاجة الى عمل جدي لحل معضلاتها الجسام والا سينطبق علينا المثل الشعبي: »آش خصك آ العريان…. »
ونصيحتي للاخوة أعضاء المجلس: » امامكم مشاكل كثيرة ووقت طويل فاهتموا أكثر بالعمل الجيد و دعوا « المعيور » والتشفي واعلموا أن أهل وجدة سوف يحاسبونكم أنتم دون غيركم.
سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله تكتب أي شيء عن العدالة و التنمية .أخي إذا عملنا بقاعدة الساكت عن الشيء هو راض عنه . فمستشارو العدالة و التنمية حتى و إن لم يبدو موقفا مكتوبا أو مسموعا عن فن السماع و المديح و قبله تجويد القرآن العظيم إلا لأنهم استحسنوا المبادرة و باركوها و هذه أول مرة تحيي مدينة الألفية مثل هذا الفن الراقي فرفقا أخي بأناس يحبون الخير للبلاد و العباد .
صدقت أخي حكيم وشكرا جزيلا على هذه الميادرة الطيبة
وفقكم الله لما فيه خير البلاد والعباد
لم يدع احدمن العدالة والتنمية انه وصيا على الاسلام فهداالعمل انتم مشكورون عتيه ونرجو ان يكون خالصا لله عز وجل
3adala wa tanmia si il y a chi critique dial on a commence 10 minutes en retard ou on a des chaises pas confortable ou la lumiere dans la salle etait faible, ils seront toujours la pour le dire. mais pour dire kalmate lha9 sur les bonnes choses, il seront hors reseau
هذه مبادرة حميدة يشكر عليها المجلس البلدي لمدينة وجدة ، لكن لايجب أن تكون وسيلة للمزايدة، و استفزار جهة معينة ، فبالأحرى الإستماع لحاجيات ساكنة وجدة.