ضحية اخرى بثانوية وادي الذةب.
لم يكد يمر أسبوع على حادث الاعتداء الذي تعرض له أحد الزملاء بثانوية وادي الذهب وهو يزاول مهامه حتى تفاجئ الجميع بالحادثة المفجعة التي تعرض لها أحد تلامذة المؤسسة على بعد أمتار من باب الثانوية وهو في طريقه الى منزله .لقد وقعت الواقعة المألمة يوم الثلاثاء 14.04. 09 على الساعة 5.15 حيث داست سيارة من صنف المقاتلات تلميذا في المستوى الثانية باكالوريا.أصيب على اثرها بجروح بليغة( كسر على مستوى الفخذ, كسر قي اليد, بالاضافة الى جروح ورضوض على مستوى الوجه والرأس) .والمؤسف أن الجاني نجح في الفرار تاركا الضحية ملقى على الارض .فرغم الحادثة المفجعة فان الجميع لاحظ أن تواجد دورية للامن ساهمت في انخفاض عدد السيارات والدراجات النارية التي كانت تتردد على المؤسسة ويقوم البعض منهم باستعراضات جنونية قبالة الثانوية.لقد سبق لي عبر هذا المنبر المحترم في عدة مقالات أن أشرت الى خطورة الوضع بمحيط المؤسسة مما يستوجب تواجد رجال الامن باستمرار.ولماذا لاتفكر السلطات في علامات واشارات المرور كتحديد السرعة أو جعل الطريق ذا اتجاه واحد أو انشاء نتوئات التي قد ترغم السائقين على تخفيف السرعة .يبقى في الاخير الى أن أشير الى ان التلميذ المصاب ينتمي الى عائلة فقيرة ومصاريف العمليات الجراحية قد تفوق ما مجموعه 60000 درهو حسب أقوال والده نقلا عن أحد الاطباء .لقد بادرت أطر المؤسسة وكذاعدد من التلاميذ بجمع تبرعاتهم لمساعدة هذه العائلة, وهذه مناسبة أدعو فيها كافة المحسنبن وذوي النيات الحسنة أن يبادروا هم أيضا بتقديم العون لهذا التلميذ عبر لجنة الشؤون الاجتماعية بمقر الثانوية والله لايضيع أجر المحسنين.
13 Comments
من الملاحظ أن محيط ثانوية وادي الذهب أشبه ما يكون لعلبة ليلية حيث تتفنن البنات في لبس الألبسة غير المحتشمة التي لا توحي للمدرس أبدا مع العلم أن معطم التلاميذ يقضون سحابة يومهم يتسكعون بجانب المؤسسة التربوية با حسرة
أغلبية سائقي المقاتلات ليست لهم أدنى الأخلاق ولاتربية لهم فهم يعيشون كالبهائم لهذا لابد لمجلس التدبير ان ينشىء حواجز وممهلات في الطريق المقابل للثانوية كما يفعل جميع سكان المدينة تجنبا للسلوكات الهمجية لأغلبية سائقي المقاتلات فالشجعان من المهربين لايخافون من المجهول لأن الدولة تعرفهم وتعرف كل شيء.
صراحة هناك فئات من المدينة أتمنى أن تعرفوا جزءا من ثقافتهم التي لا تخلو من إرتكاب الفساد بشتى أنواعه ولا يتوفرون على أدنى الأخلاق صراحة في أي المخلوقات يمكن تصنيفهم لأنهم لا يعيشون إلى لإشباع رغباتهم الدنيئة بل بالعكس تجد هذا العمل الذي قام به بالنسبة إليه سيدونه في مذكرته الاجرامية كعمل بطولي, لماذا؟ لأنني كنت حاضرا يوم الحادثة ورأيتها بعيني حينما صدمه لم يتوقف حتى بل ضاعف من سرعته مما زاد من خطورة اصابته
المقاتلات سبق وأن قتلت شرطي بواد الناشف حيث كان بطاكسي صغير أما سائق الطاكسي فدخل الى المستشفى بجروح خطيرة…ولكن السؤال المطروح هل هاته المقاتلات هي عبارة عن أطباق طائرة تنزل من السماء؟ هي سيارات تمر على العديد من الحواجز الأمنية لترتكب في الأخير جريمتها
التلميذ المصاب تتكفل به شركة التامين حسب العقد المبرم مع وزارة التربية الوطنية اذا كان هناك تامين فعلي ب عبد الرحمن
ماكاين لا6000درهم للعملية وللا هم يحزنون حيث أن التلميذ إذا كان يدرس فهو مؤمن بعد خروجه من المؤسسة ويبقى للإدارة أن تعبئ الوثائق وتسجل حادثة سير وترسل التلميذ المصاب ليعالج بدون ولو سنتيم أما إذا كان غير يدور بلا شغل أمام المؤسسة فهذا شيئ آخر
.
je ne comprends pas, tout le monde critique ces fameuses « Mouquatilates » qui transportent l’essence mais en meme temps ces memes perssonnes qui critiquent achetent de l’essence de contrebande, si on veut vraiment les punir la ou ça fait mal, il faut boycotter les marchandises transporter par ces « Mouquatilates » sinon nous serons responsables ( moralement)comme eux de ces crimes contre nos enfants
من المسؤول عما وقع للتلميد؟ و ما هي ملابسات الحادثة؟ خاصة و أنها وقعت في الساعة2و15د فهل كان التلميد داخل المؤسسة ثم غادرها في إتجاه المنزل أم أنه جاء متأخرا فوجد باب المؤسسة مغلقة فهم بالعودة إلى المنزل؟ أم هناك حيثيات أخرى و ماهي؟
إن مؤسسة وادي الدهب تصدرت الأحداث و نالت قصب السبق فيها هده السنة’و لعل دلك راجع لموقعها و لطبيعة المتوافدين عليها و كدلك لطبيعة إدارتها و تدبيرها.إن الجميع يتدكر الصور التي بثتها القناة الثانية مند بضع سنوات و التي تكشف عن مدى التسيب و الإهمال الدي تعرفه المؤسسة لدرجة أنها تحولت لملجإ للمتسكعين و المشردين و كأن المؤسسة بدون حارس ليلي و بدون من يراقب المراقب و المراقب ….إلخ لهدا يجب على مجلس التدبير كطرف معني بالدرجة الأولى أن يفكر في حلول و إجراءات تضمن للأساتدة العمل في ظروف تربوية و تمكن التلاميد من متابعة دراستهم دون خوف و قلق.كما بجب على جمعية آباء و أولياء التلاميد أن يساهموا في حل معضلة وادي الدهب لأنها معضلتهم و معضلة أبنائهم’فعليهم الإتصال باجهات المعنية كل من زاوية تخصصه و طرق كل الأبواب التي يمكن أن تساهم في الحل.
نلاحظ نحن التلاميذ أنه على ادارة المؤسسة منع كل التلاميذ من الخروج اثناء وقت الاستراحة و الجلوس أمام باب الثانوية مابين الساعات لذا اقترح انشاء اندية كنادي المسرح وغيره لتحفيز التلاميذ على البقاء داخل المؤسسة اذا لم يحضر اي استاذ
صراحة أمر مخجل ما أصبحنا نراه بالمؤسسة .
بعد مرور موسم المولد النبوي لذي إستغله بعض الأوباش في نشر الذعر بالمفرقعات .
ثم الدخول لشخصين إلى الثانوية بالسلاح الأبيض .
إضافة إلى الخلافات المتكررة يوميا مع الإدارة و التلاميذ
نرى أن الدراهم التي نرسلها إلى الإدرة بما يسمى التأمين نل نلاحظها عندما تقع أي حادثة سواء داخل المؤسسة أو قرب المؤسسة
يجب تعزيز دوريات الامن بمحيط الثانوية التي تملك مساحة شاسعة لدا يصعب التحكم في الثانوية من الداخل من طرف الادارة و لا من الخارج من طرف الامن
je vous ai envoyé un commentaire concernant cet article…et malheureusement il n’a pas été publié sur votre site….la raison svp.
samaroalayl@hotmail.com