كثرة انتدابات المولودبة للاعبين بين الرفض والقبول
يظهرمن خلال الانتذابات والاستغناءات التي قامت بها المولودية الوجدية ان الفريق قد تخلى عن سياسته والمشروع الذي ابتداه منذ موسمين والذي كان يطمح الى اللعب بالاعتماد على ابناء المدينة وباقي المنطقة الشرقية بنسبة مائوية كبيرة اما السؤال المطروح هل بهذا تكون المولودية قد اختارت الطريق الصحيح وما يتطلبه الواقع فعله أم لا؟
قليل هي الفرق الوطنية التي تعتمد عل منتوجها الداخلي من لاعبين وهي بالذات التي تعاني للحفاظ على مكانتها بالقسم الذي تنتمي إليه في حين أن التي نهجت سياسة جلب اللاعبين البارزين هي التي تلعب دورا طلائعيا او للحصول على البطولة الوطنية مثل الفار،الواك، الجديدة ، خريبكة،الرجاء…
اعتقد أن مثل هذه الفرق هي التي أجبرت الأخرى على الوقوع في المشاكل والزمتها الاقباع في مؤخرة الترتيب بالدوري لذلك ففكرة التكوين بمفكرة المسؤول او المدرب في هذه الحالة تبقى بعيدة المنال ويبقى الربح المالي هو المستهذف.
كذلك فإن أي فريق تتعدى نسبة لاعبيه المنتدبة ثلاثون بالمائة فهو يفقد هويته ويفرغ اسمه من محتواه ومن تاريخه وقد يلعب دون روح رغم إمكانية تحقيقه للنتائج الإيجابية،هذه الروح التي تعتبر شيئا مهما ومثيرا لجلب محبيه وهذا مالا نريده أن يحدث بالمولودية .
3 Comments
يا أخي وفر لي 1000000 درهم و أكون لك أقوى فريق مغربي.
khs lmktab lmossayr ydfa3 isti9ala dylo wkhli nas tkhdam
IL ONT RECOLTE 1900000 DH DU PRET DE BERABEH POUR 5 MOIS ET IL SONT TOUJOURS DERNIER DU CLASSEMENT AVEC 13 POINTS ¨¨¨¨¨¨