ساكنة حي أنجاد بلازاري في إنتظار وعود السيد رئيس المدينة
تشهد مدينة وجدة مند مدة حركة إصلاح و تعبيد الطرق و الشوارع و توسيعهاو قد شملت هده العملية تقريبا كل أحياء المدينة أو بعض أزقتها.غير أن الملاحظ هو أن هده العملية لا تتم بطريقة عقلانية بل تحكمها حسابات ضيقة و خلفيات حزبية و سياسية يدفع السكان ثمنها.ولعل ما يعاني منه سكان حي أنجاد من إقصاء و تهميش دليل قاطع.إن السيد رئيس المدينة وعد السكان بتعبيد شوارع الحي و بإزالة دوار الباشا لأن سكان الدوار قد إستفادوا من قطع أرضية سكنية مقابل إخلائهم للدوار.إلا أن السيد الرئيس إكتفى بتعبيد شارعين فقط،ولما إتصل به بعض سكان الحي إلتزم مرة أخرى بإنجاز وعوده،أي تعبيد شوارع الحي و إزالت دوارالباشا.وبعدمرور أكثر من سنةشرعت البلدية في تعبيد أزقة و شوارع حي السلام و حي ميكسيكو بلازاري و هي أحياء مجاورة لحي أنجاد فاستبشر السكان خيرا معتقدين بأن العملية ستشمل حي أنجاد.لكن سرعان ما تبخرت أحلامهم و انكسرت آمالهم عندما إنتقلت الأليات إلى جهات أخرى بعيدة عن حينا.تساءل السكان عن سبب هدا الإقصاء فلم يجدوا جوابا و مبررا يتلمسون به العدر لرئيس المدينة.و بعد البحث و الإتصال قيل لنا إننا لم نصوت على حدوش و هو يخدم من صوت عليه فقط.و حي أنجاد من الأحياء المغضوب عليها
إن رئيس المدينة هو رئيس لجميع سكان المدينة و ليس رئيسا لفئة أو جماعة معينة،و لا يخدم مصلحة حزب أو نقابة معينةأو جمعية دون أخرى….إلخ و يشترط أن يكون رئيس المدينة فوق الصراعات الضيقةو أن يتمتع بصدر رحب يسع سكان المدينةو بدهنية وطنية دمقراطية تحفظ حق الجميع و دات أفق واسع و غير متعصب لجهة دون أخرى.فهل سكان حي أنجاد لا يؤدون الضرائب؟ أوهل هم ناقصوا هوية وطنيةحتى يتم إقصائهم و تهميشهم؟ وهل يجب أن يصوت السكان بالضرورة لصالح الرئيس؟…..الخ.
إن سكان حي أنجاد لازالوا ينتظرون وعد السيد رئيس المدينة و أملهم أن يعاملوا كباقي المواطنين وأن لا يتم إقصائهم و تهميشهم.
Loading...
7 Comments
رغم تعبيد الطرق بحي لازري فغياب الإنارة العمومية أواعطاب مصابيح الإنارة يؤثر على حركة السير وحركة الراجلين وازدياد ظاهرة اعتراض سبيل المارة وسائقي الطاكسيات الصغيرة
إن ما يعانيه سكان حي أنكاد هو نفس ما يعانيه سكان تجزئة الطلحاوي شارع إبراهيم الروداني [ ضيعة لاكيس سابقا[ .إن الأمر لا يتعلق بالتصويت على الرئيس ولكن يجب رفع الشكاية إلى ملك البلاد لإجراء التجقيق في هذه الخروقات والتلاعبات …
messieurs,HADOUCH a fait ce que ses precedents ne l’ont jamais fait,c’est le type qu’il faut pour oujda et pour les oujdis sans exception et chaque quartier aura son tour,ne dites jamais des betises vous allez bien le regretter lorsqu’on aura un autre president,bravo mr hadouch allah yaatik saha
ان ساكنة حي أنجاد ما زالت في انتظار وعود السيد لخضر حدوش وأنا أقرل وأتحمل مسؤولية ما أكتب ان السيد الرئيس لم يعدنا مرة واحدة بل مرات عديدة ان تعبد جميع الطرقات بالحي وقبل نهاية السنة الحالية. نحن ما زلنا ننتظر وأتمنى خالصا أن يفي السيد الرئيس بوعده ويلتفت الى هدا الحي الدي حاولت الوداديات السابقة والجمعية الحالية أن تجعل منه حيا نمودجيا لكن مع الاسف الشديد لاتجد من يمد لها يد المساعدة وخاصة من طرف المجلس البلدي الدي لا يولي أي اهتمام لهدا الحي ونحن كجمعية وكساكنة نحمل المسؤولية للسلطات المحلية التي تعتبر وصية على المجلس. فبالاضافة الى مشكل دوار الباشا الدي حرم الساكنة من حافلة النقل الحضري هناك عدة مشاكل أخرى ومن أهمها مشكل الامن مشكل الانارة ومشكل المساحات الخضراء.في هدا الاطار توجد بالحي مساحة متواضعة من أجل حديقة كانت للجمعية عدة اتصالات مع جميع الجهات المعنية وأخص بالدكر السيد الوالي في شخص الكاتب العام والسيد الباشا وكدا رئيس الجلس البلدي وللجمعية مراسلات في هدا الشان لكن مع الاسف لا أحد حرك ساكنا.ونحن كساكنة بدأنا نخاف أن تحول هده البقعة الى تجزئة صغيرة كما وقع لبقعة مجاورة بالحي كانت مخصصة لمركب تجاري وتم مؤخرا تفويتها لمقاول من أجل تجزئتها وراسلت الجمعية السيد الوالي في الموضوع لكن لم نتوصل بأي رد الى حد كتابة هده السطور.ان المصلحة العامة ت تقتضي تظافر جهود الجميع من سلطات ومجلس وجمعيات و المجتمع المدني برمته من أجل النهوض بأحيائنا ومدننا.هناك أيضا مشكل اللاقط الهوائي الدي اصبحت تثيته شركات الهواتف النقالة فوق أسطح المنازل كما حدث مؤخرا بحي أنجاد ال
83;ي حاول سكانه منع الشركة لكن حضور الشرطة وترخيص المحكمة للشركة بتثبيت اللاقط الهوائي جعل السكان يرضخون للامر الواقع.ونحن كجمعية نحمل شركة الهواتف النقالة أي ضرر يلحق بتا وباطفالنا ونحدرها من مغبة عدم احترام شروط السلامة وخاصة العلو المطلوب لتثبيت هده الهوائيات. كما نطلب من هده الشركات أن تعمل على ايجاد بديل عن أسطح المنازل .وأغتنم الفرصة لاطلب من قراء وجدة سيتي أن يتطرقوا لهدا الموضوع أعني اللاقط الهوائي هده الظاهرة التي أصبحت تنتشر بسرعة وتتمركز أحيانا على مسافات جد قريبة ببعضها.أين دور المجلس وما موقف منتخبينا وخاصة البرلمانيون الكرام الدين يمثلون الشعب في قبة البرلمان.
اقول لرئيس المجلس اي منطق تتعامل به بمدا تفسر غياب تعبيد الطريق المؤدية الى حي اكدال تخلى ولو قليلا عن منطق الزبونية والمحسوبية لان تاريخ مدينة وجدة سوف لن يغفر لك هدا التلاعب ثم تنقل نين الاحيلء ليلا لترى درجة انارتها وحتى تكون على بينة من اولائك الدين يقولون لك باننا في هدا اليوم قد وضعنا عددا من المصابيح في الحي وهم يكدبون عليك والتاريخ يسجل
لايسعني الا أن أقول للسيد حدوش تذكر الوعود التي أعطيتها للسكان في كل صلاة كنت تؤديها معهم في المسجد المذكور واعتبر أن ما وعدتهم به من تعبيد لشوارع حي أنجاد وتعبيد محيط المسجد قلت اعتبر ان كل ذلك وعد الى الله ووعد الحر دين عليه اتق الله يا أخي فأيام الانتخابات فائتة لكن الله حي لا يموت
je m’adresse à toi oujdi juste.révéille toi monsieur,ne crois pas que c’est ton Hddouch bien aimé qui a fait ce changement,ces chantiers sont une volonté royale.c’est le roi lui méme qui a ordonné ces travaux et c’est lui aussi qui à chaque visite contole les oeuvres et sans lui ,sache mon cher que les autres vendraient méme les jardins de la ville pour en faire des lotissements.je te laisse à ton HADDOUCH