Home»Enseignement»وضعية المؤسسات التعليمية بجهة الشرق في ظل جائحة كوفيد 19موضوع بلاغ صحفي للجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية بالمغرب

وضعية المؤسسات التعليمية بجهة الشرق في ظل جائحة كوفيد 19موضوع بلاغ صحفي للجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية بالمغرب

0
Shares
PinterestGoogle+

الجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية بالمغرب
فرع وجدة
بلاغ
بتاريخ 04/11/2020 انعقد جمع عام استثنائي لمديرات ومديري المؤسسات التعليمية الثانوية عن بعد، في إطار الجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية – فرع وجدة – وتضمن جدول أعمال اللقاء النقط التالية:
وضعية المؤسسات التعليمية في ظل جائحة كوفيد 19
مستجدات خدمات الحراسة بالمؤسسات التعليمية
وبعد مناقشة مستفيضة ومسؤولة واستشرافية حول مجمل القضايا المطروحة، سجل الحاضرون بروح وطنية عالية المجهودات الجبارة التي بذلوها لإنجاح محطة الدخول المدرسي والامتحان الجهوي في ظل الظروف الصعبة التي فرضتها جائحة كورونا وفي ظل غياب أبسط شروط النجاح:
النقص المهول في الموارد البشرية
غياب الاعتمادات الكافية للالتزام بالبروتوكول الصحي.
كما عبر الحاضرون عن استهجانهم للغياب التام لتواصل المديرية الإقليمية معهم وعدم اشراك رؤساء المؤسسات في تدبير مختلف الملفات والقضايا المرتبطة بتسيير المؤسسات التعليمية.
في ظل هذه الشروط المزرية يفاجأ الجميع بدخول صفقة أعوان الحراسة التي أقل ما يقال عنها كونها صفقة مجحفة في حق عمال الحراسة وتنكرا لما يقدمونه من خدمات للمؤسسات التعليمية ومجحفة أيضا في حق المؤسسات التعليمية التي سيعمق تخفيض ساعات العمل من اختلالاتها.
وختم الجمع العام اجتماعه بمطالبة السيد المدير الإقليمي بعقد لقاء مستعجل مع مكتب الجمعية الوطنية لمديرات ومديري المؤسسات التعليمية فرع وجدة ويحملونه مسؤولية ما ستؤول إليه أوضاع المؤسسات التعليمية الثانوية بالمديرية
والــــــــــــــــــســـــــــــــــــــــــلام./.
المكتب الاقليمي

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. Prof.
    06/11/2020 at 08:56

    لقد سبق و أن ضيع التلاميذ 5 أو 6 أشهر من التعليم و التحصيل بسبب كوفيد-19 و ما زال الوباء مستمرا، لهذا يجب على الجميع من مدرسين و إداريين و مفتشين و آباء و نقابات و جمعيات و سلطات محلية في هذه الظروف الصحية و الوبائية التي تمر بها بلادنا التعايش مع الحالة الراهنة و التحلي بالصبر و المسؤولية و اليقصة و التضحية و ترك كل ما من شأنه عرقلة السير  » العادي  » للدراسة الذي فرضته الحالة الصحية، كي يتم إنقاذ الموسم الدراسي و لا يضيع على التلاميذ شهورا أخرى من التحصيل.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *