Home»Régional»تصحيح الامتحانات …معضلة من المعضلات..

تصحيح الامتحانات …معضلة من المعضلات..

0
Shares
PinterestGoogle+

تصحيح الامتحانات …معضلة من المعضلات..

تأثرت لكلام الأب الذي رد على مقالي حول الامتحانات متسائلا عن دور المصححين المتهاونين ,كما التقيت ببعض الإخوة الغيورين وأبدوا نفس الملاحظة.فكان لزاما علي استكمال المقال بالحديث عن المصحح وما يحمله من مسئولية جسيمة تقرر مصير الآلاف بالنجاح أو الرسوب لمجرد جرة قلم .
……وفعلا من المصححين من يعتبرها مجرد جرة قلم متهاونا في التصحيح ومقتصرا في الوقت لدرجة أن بعضهم قد ينهي أزيد من 100 ورقة في بضع ساعات أو صراحة في ساعات قلائل.ضاربا عرض الحائط المسئولية وما ينتظر تهاونه واستخفافه بالمهمة من آثار قد تعبث بمستقبل أجيال .

– فقد يحرم طبيبا للمستقبل بمجرد منحه نقطة يستحق أكثر منها وكانت سببا في حرمانه من ولوج هذا الميدان.

– وقد يحرم مهندسا من النوع الجيد لمجرد منحه نقطة موجبة للرسوب.

– وقد…وقد….
وما إلى ذلك من الكوارث التي تحدث والتي لا يستطيع مراقب معرفتها لأن مصير الممتحن" بفتح الحاء" بين يدي المصحح وحده ولا أحد غيره ولا وسيط بينهما سوي الضمير الحي والخوف من الله.فالمصحح وحده الرقيب ووحده المنقط ووحده المشرف ووحده مقرر المصير . إن مسطرة إعادة التصحيح معقدة ولا بد أن تنبني على تبريرات واضحة ,وأحيانا تكون نقطة واحدة كافية لحرمان هذا أو ذاك التلميذ من الحصول على الشهادة .ان هذه الفئة ليست كثيرة لكون غالبية المصححين من المجدين ولكنها موجودة .

أيها الإخوة المصححون لا تسرعوا في قراءة أوراق التحرير ,ولا تنمحوا النقطة إلا بعد التأكد من درجة الاستحقاق,ولا تنطلقوا في التصحيح من قناعات شخصية,فقد تسقط بين أيديكم ورقتان بنفس الأجوبة ويكون الضحية طرف نقل منه الجواب ويمر الناقل تحت الظلام.
ومن المعايير التي أراها ضرورية من وجهة نظر شخصية وبعيدة عن التخصص ,ما يلي:

– القراءة المتأنية لأوراق التصحيح ومراجعتها مرتين بل ومرات إن تطلب الآمر ذلك.

– التأكد من صحة الجواب من عدمه .

– عدم سلب التلميذ نقط عن تنظيم الورقة أو الخط ,أو وضوح الكتابة ,والتركيز على المضمون والابتعاد ما أمكن عن الشكل.

– قراءة مضمون الورقة سطرا بسطر بل كلمة بكلمة,وعدم التسرع في القراءة التي تمر مر الكرام ,ويكتفي المصحح فيها بالنظرة الشمولية دون النظرة المتأنية.

– قد تكون أحيان النتيجة صحيحة لكن مراحل الإجابة غير مؤدية إليها مما يجعل المصحح يركز فقط على النتيجة متجاهلا كيف وصل إليها,وفي المقابل قد يكون التلميذ قطع كل مراحل الإجابة لكنه ولخطأ بسيط جانب قليلا النتيجة فيمنحه المصحح صفرا لأنه مر مباشرة الى النتيجة دون قراءة مراحل الإجابة معتبرا عامل الوقت وكثرة أوراق التحرير وغيرها من التبريرات الواهية.

– وقد يكون التلميذ قد حرر موضوعا متكاملا لكنه استعمل بعض الأساليب التي لم تعجب المصحح فمنحه نقطة تهوي به الى الهاوية.

– وقد يكون التلميذ قد استعمل أفكارا تتناقض مع ما لقنه المصحح لتلامذته ,فلا تعجبه مضامين الجواب لاعتبارات ذاتية غير موضوعية.

– وقد يكون التلميذ قد اعتمد طريقة تختلف مع الطريقة التي يعتمدها الأستاذ في تدريسه فيمنحه نقطة غير موضوعيه.

– وقد تتضمن ورقة التحرير معلومات لم يطلع عليها الأستاذ فلا يعترف بها وينزل بسهمه على التلميذ ,وأنتم تعلمون الثورة المعلوماتية وما أصبحت تزودنا به من معطيات تتجدد كل يوم ,ومن فاته القطار فقد لا يلحق به ,وكم واحد فاته القطار…..

– وقد ينطلق الأستاذ في تصحيحه من ورقة تلميذ نجيب باحث لينزل على البقية دون التمعن في المكتوب والمستوى المطلوب.

لا أريد الخوض كثيرا في الكثير من الآفات التي تنتج عن التصحيح غير المعقلن والتي تعبث بنتائج التلاميذ,لكون الجميع منكب حاليا على الامتحانات ,فقط ليعلم كل مصحح أن نقطته تعتبر شهادة سيحاسبه الله على كل تقصير متعمد وعلى كل تهاون واستخفاف بالمسئولية,وأن ما سيمنحه من نقطة قد تعتبر الفاصل الوحيد بين النجاح والرسوب أو بين ولوج هذا المعهد أو ذاك ,أو بين منح الفرصة لهذا دون ذاك وحرمان هذا دون ذاك,وان يضع كل مصحح بين عينيه الموضوعية والمصداقية في المهمة المناطة به ,فكلما كان مجدا ومحقا كلما أوجد الله من يكون مجدا مع ورقة ابنه.

أرجو الا يفهم مقالي خطأ وألا أكون متناقضا مع مبادئي ,لأنني أرى في رجل التعليم كل منابع الأمل وكل علامات الجدية لكن الواقع يثبت وجود بعض المتهاونين الذين يفسدون الغلة وليس لنا هنا الا الدعاء لهم بالهداية وتحمل المسئولية بما يتطلبه الأمر وان الرقيب يراقب عملهم حيث لا تنفع عندها مراوغة ولا مزايدة ولا تنصل والله من وراء القصد. والسلام.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

13 Comments

  1. اب
    31/05/2008 at 14:12

    كل الشكر الجزيل للسيد محمد لمقدم الذي اكمل الموضوع السابق المتعلق بامتحانات البكالوريا بالشق المكمل والمهم جدا . وهو عملية التصحيح وما قاله في صميم الموضوع وهو لم يعمم لان الحقيقة كذلك فمن الاساتذة والاستاذات من ترتج يداه وهو يقوم بتصحيح الورقة خوفا من الله وخوفا من الوقوع في الخطا واضاعة مستقبل التلميذ ومصيره وهذا النوع من الاساتذة كثير . لكن النموذج الاخر الذي يستهتر بالمسؤولية وقد جئت الاخ لمقدم على ذكر نماذج له هذا النموذج هو الذي يضيع التلاميذ في حقهم ويتسبب في ضياع التلاميذ وضياع اسرهم . كل املي ان يضع هؤلاء امام اعينهم محاسبة الله لهم . وليتاكدوا ان الله لايضيح حقا لمستحقه وليعلم من اخذ حق اي تلميذ تهاونا واهمالا ان الله سيقتص منه لصاحب الحق . فاللهم ثبت اساتذتنا المصححين على اعطاء كل تلميذ ما يستحق . وشكرا مرة اخرى للاخ لمقدم على طرحه لهذا الموضوع . وهو بحمد الله موفق في جميع المواضيع التي ينشرها على هذا الموقع الذي اشكر عليه ايضا صاحبه السيد قدوري لان الموقع منبر نستفيد منه كثيرا .

  2. لكحل يحي
    01/06/2008 at 10:41

    عملية التصحيح ليست مسؤولية الأستاذ، ولا داعي للاكثار من تحميله المسؤولية طورا ومغازلته حينا آخر ومخاطبة معتقداته الدينية مرة أخرى،إن الأستاذ موظف وهو يتواجد داخل إطار له ضوابطه ، وإن أغلب الأساتذة يقومون بواجبهم على أحسن وجه وضميرهم مرتاح …وإن عملية التصحيح قانونيا هي مسؤولية السيد مدير الأكاديمية أولا وقبل كل شيء لأنه هو المسؤول على الامتحان وسريته ومصداقيته وبالتالي عدالته ، فهو الذي يعين المراقين والمصححين والماسكين والمتداولين … ولعل من الأمور الخطيرة التي تفوت جانبا من العدل وتساوي الفرص بين التلاميذ ،أذكر ما يلي : 1 – تصحيح أوراق الامتحانات في تانويات عديدة تختلف الظروف فيها من ثانوية لاخرى في الوقت الذي يجب أن تصحح الأوراق في مكان واحد ووقت واحد 2 ـ لجن مراقبة التصحيح لا تتمكن من القيام بواجبها في الوقت المناسب ولتفادي أي خطإ ولرصد أي خلل قد يلاحظ أتناء التصحيح كالنقل الجماعي… يجب تفعيلها . 3 – فتح باب إعادة التصحيح وفق القوانين الضامنة لحقوق المواطن …

  3. درويش علي
    01/06/2008 at 10:41

    بلغني أن أخي سي محمد لمقدم قد أثرى -كدأبه دائما-هذا الموقع المحترم بالخوض في ملف جدير بأن يظل مفتوحا لنقاش جاد و مثمر و هو ملف  » التقويم التربوي »، فسلك في تناوله خطته التي تتدرج عادة من الأعم (الوضع التقويمي عامة) فالعام ( تقويم الامتحانات الإشهادية) ثم الخاص ( تقويم امتحانات الباكالوريا) فالأخص (تصحيح الأخطاء أو أخطاء التصحيح)..فأبان هاهنا أيضا عن سعة في الأفق و مهارة في العرض و عمق في المعالجة..و لا يسع قارئا عابرا مثلي إلا أن يقترح المضي قدما في توسيع دائرة النقاش لتشمل مستقبلا التساؤلات الفرعية التالية:
    -هل التصحيح أسر لحتمية ذاتية أم سعي جاد نحو موضوعية منصفة.؟
    -من لكل مصحح برقابة الوعي المهني و الشعوربالمسؤولية الأخلاقية.؟
    – ما السبيل إلى تحرير التصحيح من ربقة الإجراء الإداري ( عدد الأوراق+تحديد آخر أجل..إلخ)؟
    -هل نعي حاجة بعض المصححين إلى التكوين في علم الامتحان أو علم (التباري) docimologie
    -هل حاصرت الاطر المرجعية و سلاليم التنقيط المستمدة منها إمكانية التاويل (الذاتي) للإجابة؟..إلخ
    تلك و غيرها – في اعتقادي- أسئلة ملحة و مقلقة ،جديرة بان يشرع الإخوة المعنيون (مفتشون و مدرسون و إداريون و آباء) في تناولها و تبادل وجهات النظر حولها..
    في انتظار ذلك نجدد شكرنا للاخ و الصديق السي محمد لمقدمو لكل من يساهم في إغناء النقاش التربوي..

  4. درويش علي
    01/06/2008 at 10:42

    بلغني أن أخي سي محمد لمقدم قد أثرى -كدأبه دائما-هذا الموقع المحترم بالخوض في ملف جدير بأن يظل مفتوحا لنقاش جاد و مثمر و هو ملف  » التقويم التربوي »، فسلك في تناوله خطته التي تتدرج عادة من الأعم (الوضع التقويمي عامة) فالعام ( تقويم الامتحانات الإشهادية) ثم الخاص ( تقويم امتحانات الباكالوريا) فالأخص (تصحيح الأخطاء أو أخطاء التصحيح)..فأبان هاهنا أيضا عن سعة في الأفق و مهارة في العرض و عمق في المعالجة..و لا يسع قارئا عابرا مثلي إلا أن يقترح المضي قدما في توسيع دائرة النقاش لتشمل مستقبلا التساؤلات الفرعية التالية:
    -هل التصحيح أسر لحتمية ذاتية أم سعي جاد نحو موضوعية منصفة.؟
    -من لكل مصحح برقابة الوعي المهني و الشعوربالمسؤولية الأخلاقية.؟
    – ما السبيل إلى تحرير التصحيح من ربقة الإجراء الإداري ( عدد الأوراق+تحديد آخر أجل..إلخ)؟
    -هل نعي حاجة بعض المصححين إلى التكوين في علم الامتحان أو علم (التباري) docimologie
    -هل حاصرت الاطر المرجعية و سلاليم التنقيط المستمدة منها إمكانية التاويل (الذاتي) للإجابة؟..إلخ
    تلك و غيرها – في اعتقادي- أسئلة ملحة و مقلقة ،جديرة بان يشرع الإخوة المعنيون (مفتشون و مدرسون و إداريون و آباء) في تناولها و تبادل وجهات النظر حولها..
    في انتظار ذلك نجدد شكرنا للاخ و الصديق السي محمد لمقدمو لكل من يساهم في إغناء النقاش التربوي..

  5. أمينة
    01/06/2008 at 10:42

    وقل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لايعلمون ..صدق اله العظيم….
    شتان بين من يكتب عن علم و من يكتب ليكتب ..وفرق بين الترى و التريا..شكرا لك سيدي باسم أم تضع يدها على قلبها قبل ظهور نتيجة ابنها..

  6. متتبع
    01/06/2008 at 10:42

    سؤال أوجهه إلى السيدات والسادة المفتشين الذين « يسهرون » على الامتحانات: ألا يمكن أن يتم التصحيح بشكل علمي وموضوعي ويتم التجرد من كل ذاتية؟ لما لم نطور نظام التقييم التربوي ببلادنا؟

  7. عبدالقادر الكـــــوال
    01/06/2008 at 10:42

    السلام عليكم ؛ شكرا للأخ محمد لمقدم على عرضه القيم . إن التزام الأستاذ المصحح بعناصر الإجابة عند التصحيح بل و بحرفيتها هو الصواب بعينه و يدرأ كل التباس و كل الذاتية و يوفر الشفافية و فرص تكافؤ الفرص بين جميع الممتحنين . و هذا ينطبق و يكون سهلا عندما يتوفر المصحح على جميع عناصر الإجابة من ألفها إلى يائها وعلى صلب عملية الإجابة وهي « المنهجية » . و هاته الأخيرة تتوفر عندما يكون الموضوع علميا دقيقا كالرياضيات و علوم المهندس أو الفزياء … لكن الأمر يختلف أو يصعب طرحه بالدقة المتناهية عندما يتعلق الموضوع بالعلوم الإنسانية و التي غالبا ما يتطلب من الممتحن أو التلميذ إبداء آرائه . و هنا يصعب الطرح الدقيق لعناصر الإجابة . ما هي عناصر الإجابة القمينة بتقييم إنتاج التلميذ ؟ هل فعلا يتوفر الأستاذ و الممتحن ( بكسر الحاء) على المؤهلات لتقييم هذا النوع من التعلمات ؟ هل عندما نضع صيغة ما من عناصر الإجابة لهذا النوع من العلوم إنما نكبح جماح الابتكار و النقد و التجديد و التي هي سمات العلوم الإنسانية ؟ و في بعض الأحايين يتفوق التلميذ على الأستاذ أو المصحح و لكن سلطان الغرور و الكبرياء يحول دون تحقيق غايات التربية . و تلك كارثة التعليم و التعلم . كيف العلاج إذن ؟ حظ سعيد لكل تلامذتنا و الله الموفق و هو يهدي السبيل.

  8. تطوان
    28/08/2011 at 00:52

    هل ممكن ايميل السيد محمد القدم وهل كاتب هدا المقال هو نفسه محمد المقدم المحامي شكرا

  9. imane chentouf
    28/06/2012 at 18:59

    الى الاخوة الكرام تلاميذ السنة الأولى والثانية بكالوريا.

    اضافة الى السادة الأساتذة المحترمين.
    لا تخفى عليكم ظروف تصحيح أوراق الامتحانات بالمغرب خاصة امتحانات السنتين الأولى والثانية
    بكالوريا.
    فبعد انتهاء الامتحانات يتم تجميع الأوراق وارسالها لمراكز التصحيح…
    وكل مصحح يعطى له عدد من الأوراق ما بين ال 100 وال 300 ورقة.
    ويطالب بتصحيحها فى أجل أقصاه يومين الى ثلاثة أيام على أبعد تقدير.
    كما أن هذا المصحح يضطر الى البقاء مع هذه الأوراق من الثامنة صباحا الى ساعات متأخرة من الليل الى
    حدود التاسعة مساء
    أى الى حين أن يكمل ما فى حوزته من أوراق – وهذه أقوال عدد من الأساتذة استفسرناهم عن ظروف
    تصحيح الأوراق-.
    كما أن عددا من المصححين يلعبون عى ورقة الربح المادى .فيسعون اى تصحيح أكبر عدد ممكن من الأوراق
    لضمان ربح أكبر.
    والمشكلة الكبرى أن أوراق الامتحانات لا تتم اعادة تصحيحها. كما أن طلبات اعادة تصحيح الأوراق بالنسبة
    للتلاميذ الذين أحسو بعدم الانصاف تجابه بالرفض وبالتهديد أحيانا
    حيث يتم تحذير المتقدمين بطلبات اعادة تصحيح الأوراق من أنهم سيحرمون من اعادة امتحان شهادة
    الباكلوريا فى حالة اعادة تصحيح الأوراق وثبوت العكس.

    هل هؤلاء المصححون ملائكة لن يخطئو التصحيح وحساب النقط. وما بالكم بشخص يصحح مئات الأوراق
    ولساعات طوال.ألن يتعرض للارهاق وللتعب وبالتالى
    سيصب جام غضبه على الأوراق التى أمامه .ألن يغفل هذا المصحح العديد من الأوراق ويقوم بتشطيبات
    وبوضع الأصفار على كل شىء يتعبه.
    جذير بالذكر أن دولا كفرنسا والتى يقلدها النظام التعليمى المغربى فى العديد من الأشياء تقوم باعادة
    تصحيح أوراق امتحانت الباكلوريا للمرة الثانية بعد الانتهاء من تصحيحها لاصلاح
    الاخطاء والهفوات التى تشوب عملية التصحيح.

    كما أن وزارة التربية والتعليم التونسية تقوم أيضا باعادة تصحيح أوراق امتحانات الباكلوريا.

    لذا نطالب كلا من الاخوة التلاميذ والأساتذة الضغط على الوزارة لاجبارها على الزامية اعادة تصحيح أوراق امتحانات
    الباكلوريا ضمانا للنزاهة والانصاف بين كل التلاميذ…….
    ونرجو منكم مراسلة الوزارة ودعم الحملة عبر هذا الرابط:
    link to facebook.com

  10. madloma
    09/07/2013 at 01:05

    bnisba li sahahli lwar9a d imtihan dyalii lah yakhod fih lhaa9 .. 3am mina ljid wilkifah flakher kolxii mxa f zero lah yakhod fih lha9 o da3wa bih nlah

  11. hind souk sbt
    10/07/2015 at 14:40

    fi nadari had tas7i7 mas2ala 4ayr 3adila kola wa7d o l7ad dyalo o 3la 7sab lmosa7i7 sir lah ya5od l7a9 fi hada li sa7a7 liya lah mansma7 lih makntx m3awla njib had no9ta 13 day3oni fi tarbiya lislamiya o lfaransiya o lmoxkila lkbira 7ta i3adat tas7i7 lwara9a msa3bin lijra2at dyalha w l7amdo lilah 3la koli xay2

  12. madloma
    10/07/2015 at 14:42

    lah karim

  13. أستاذ برتبة أب
    20/07/2015 at 13:17

    سي ممد المقدم ، الكلام سهل سهل سهل لكن أيانا الرغبة في استعراض البلاغة أو بالأرى الفهامات تجعل الإنسان يبدو و كأنه يتكلم عن موضوع لم يسمع عنه حتى و يبالغ في قذف التهامات حد الهلوسة . فلنكن موضوعيين و واقعيين في تنواولنا لموضوع ما ، خاصة بهذه الحساسية أو لنصمت . سبي الله و نعم الوكيل. و جل إن لم أقل كل الأساتذة هم آباء قبل أن يكونوا أساتذة و هم طبعا في غنى عن من يلقنهم مثل أشباه الدروس هذه التي أسعرتني شخصيان بالغثيان مرة أخرى سبي الله و نعم الوكيل
    .

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *