Home»Correspondants»طبيب ميتران يؤكد أن الوضع الصحي لبوتفليقة (خطير)

طبيب ميتران يؤكد أن الوضع الصحي لبوتفليقة (خطير)

0
Shares
PinterestGoogle+

باريس – + وكالات : 22/4/2006    
    
    
    
صرح طبيب الرئيس الفرنسي الراحل (فرانسوا ميتران) إن انتقال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إلى فرنسا لمتابعة العلاج لا يمكن إلا أن يكون بسبب مرض خطير.
وقال الطبيب أن (لديه اكثر من شكوك) حول الوضع الصحي لبوتفليقة ، وقال رئيس قسم المسالك البولية في مستشفى (كوشين) بباريس برنارد ديبري لصحيفة (لوباريزيان) في عددها الجمعة ما يبلغوه لنا لا يتلاءم مع ما يحصل اليوم, فلو كان الأمر أصلا مجرد قرحة لاستطاع الأطباء الجزائريون معالجتها تماما في غضون عشرة أيام, لكن (الرئيس الجزائري) حضر إلى باريس أمضى في المستشفى اكثر من شهر, لسنا سذجا الى هذه الدرجة.
وكان ديبري رجح بعد أن أدخل بوتفليقة (69 عاما) مستشفى فال دو غراس العسكري يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أن يكون الرئيس الجزائري مصابا بسرطان المعدة.
من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة يواصل إجراء (فحوص طبية) في باريس من دون أن تحدد مدة بقائه.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية جان باتيست ماتيي في مؤتمر صحافي فان الرئيس بوتفليقة لا يزال في فرنسا لكنه تدارك ليس من صلاحيتنا الإدلاء بتفاصيل حول مدة إقامته أو طبيعتها.
ورفض ماتيي أيضا تحديد مكان إقامة الرئيس الجزائري, وقال ردا على سؤال أنها زيارة ذات طابع خاص, وليس من عادتنا إعطاء تفاصيل حول هذا الأمر.
وكرر المتحدث أن بوتفليقة موجود في فرنسا لإجراء فحصوص طبية كانت مقررة منذ وقت طويل بعد الجراحة التي خضع لها في تشرين الثاني/نوفمبر الفائت.
وكان الرئيس الجزائري نقل الى مستشفى فال دو غراس العسكري في باريس العام الماضي حيث اخضع لجراحة وبقي ثلاثة اسابيع بعد اصابته بنزيف في المعدة بحسب مصادر رسمية.
وبعد اقامته في المستشفى بين 26 نوفمبر/تشرين الثاني و17 ديسمبر/كانون الاول, امضى نقاهة استمرت اسبوعين قبل ان يعود الى الجزائر. وتاتي الزيارة الجديدة لبوتفليقة في مرحلة من التوتر بين فرنسا والجزائر, وخصوصا انه ندد الاثنين بما سماه ابادة جماعية للهوية الجزائرية مارستها فرنسا خلال فترة استعمارها لهذا البلد بين عامي 1830 و1962.
عن القناة.كوم

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

Aucun commentaire

  1. من وجدة -
    16/06/2006 at 18:56

    نتمنى الشفاء العاجل للرئيس الجزائري السيد عبد العزيز بوتفليقة ، فكيفماكانت عداوته للمغرب وللمغاربة ن فاننا ندعوا الله له بالشفاء ، فنحن كيفما كان الأمر أخوة واشقاء وقبل كل شيء مسلمين ، وكلنا ننتمي الى امة الأسلام امة المحبة ، امة الأخاء ….امة الأعتصام بحبل الله …

  2. dz
    16/06/2006 at 18:56

    بارك الله فيك لكن اذا تمنيت الشفاء لاحد لا تذكر العداوة يا اخ اذا كان هو عدو فالمنطق انكم اعداء

  3. b.houssine
    16/06/2006 at 18:56

    معزا ولو طارت

  4. dz
    16/06/2006 at 18:56

    يا اخي المعيز عندنا يطير عندكم مانعرف بلاك ما يطيرش

  5. dz
    16/06/2006 at 18:56

    كل حاجة طير عندنا حتى العباد يطيروا

  6. باختصار شديد
    16/06/2006 at 18:56

    أوا ديييييييييييييييير عقلك شويييييييييييييييييييية ايها ألأخ من الجزائر

  7. dz
    16/06/2006 at 18:56

    je te jure mon serveaua sur et sertin dans ma téte

  8. re pour elhadad et nabil rachdi
    16/06/2006 at 18:56

    سلام والله قرات التاريخ فلم اجد ما يستحق ان يوقف عنده لا تاريخ لكم حتى انكم تغنون بمسينيسا و هو ابن الجزاءر و دفن في قسنطينة في الشرق, و لا انصحك ان تقراء تاريخنا لاني متاكد انك ستكره و تحتقر و تنكر تاريخك و انا اعني ما اقول و قد اضحكتني عندما قلت انكم علمتمونا الجهاد , و الاحسن الا اجيبكم ايها المجاهدون و المضحون ب???? والله و قراء الحمار ما كتبت لضحك عليك و بكى حسرة عليك
    ا1ا احتجتم ابطال لتحيرر سبتة و مليلة فلا تترددوا بالتصال بالرقم التالي 00213 وتضيف وراءه ثمانية ارقام لا يهم ما هي ok فوالله ان قلوبنا محروقة عليها اكثر منكم ,يا من علمنا الجهاد خسءت و خسء من ينتضر تحيرر بلاده بالدبلوماسية 600 سنة في يد الاسبان يا من علمنا الجهاد يا من رضيتم و ترضون بال حتلال لحد الان , هذا هو الجهاد الذي علمتموه لنا , لا,انطلقت الثورة في 1954 في عام 1958 و بعد تكبد الطرين خساءر خيالية فيـ الارواح طرحوا فكرت اسقلال البلاد و تحتفظ فرنسا بجزء أخر مثل سبتة و مليلة فكان الجواب هو زيادة 4.5سنوات حرب و حوالي 700.000 شهيد جديد اتدري ما هو الجواب و لا شبر ولا شبر و لا شبر ليس مدينتين يا من علمنا الجهاد

  9. عصام
    16/06/2006 at 18:56

    والله اننا نحب له الشفاء حتئ وان كان ضاما للمغرب لان في دلك استقرار للجزئر بالطبع لانريد الاداية لاخواننا

  10. مصطفى
    16/06/2006 at 18:56

    المغربي يعلم الجزائري الجهاد هذه وقاحة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *