تدنِّي مستوى فرق كرة القدم بالجهة الشرقية : الأسباب الرئيسية
1- التسيير الهاوي و اللاعقلاني.
2- هجرة أجود لاعبي المنطقة الشرقية إلى فرق وطنية أخرى من أجل ضمان مستقبلهم الرياضي و كذا الاستفادة من وضع مادي أفضل و على سبيل المثال لا للحصر هناك أسماء كابراهيم بزغودي ،أحمدالطالبي ،بوعبداللاوي ، المازيني ،لبرازي واللائحة طويلة.
3- إهمال تنظيم دوريات الأحياء التي لها دور كبير في التنقيب عن المواهب ،وما أكثرها بالمنطقة الشرقية التي يكفي تشجيعها و تأطيرها .
4- عدم تشجيع و تحفيز لاعبي فرق الجهة الشرقية و ذلك عن طريق استدعائهم إلى معسكرات المنتخب الوطني .
5- البنية الرياضية التحتية مازالت دون تطلعات مستوى بعض الفرق.
6- دور خجول إنْ لم نقل منعدم لجمعيات محبي و أنصار الفرق من أجل عودة الجماهير و تأطيرها من أجل مساندة فريقها في السرَّاء و الضراء.
7- انعكاس نتائج المنتخب الوطني الهزيلة على الشأن الرياضي بالسلب.
8- عدم اهتمام السلطات المحلية و بعض فعاليات المدنية بمسيرة فرقها.
9- دور الصحافة الجهوية الذي يقتصر بنسبة كبيرة على انتقاد آداء الفرق و نتائجها ،في حين لا يسلط الأضواء على لاعبي المستقبل سواء الممارسين بقسم الهواة أو القسم الثاني أو الأول من أجل تحفيزهم معنوياً و إبرازهم إعلاميا.
10- عدم إجراء دوريات وطنية و دولية بالجهة الشرقية من أجل تكوين مستمر و كسب للخبرة بالنسبة للاعبين.
11 – عدم ربط تواصل بين جيل اللاعبين القدامى و جيل اللاعبين الحاليين للإستفادة من خبرة و تجربة اللاعبين القدامى .
تَتَعدَّدُ الأسباب والنتيجة وحيدة وهي أزمة كرة القدم بالجهة الشرقية
Loading...
4 Comments
يا أخي يقول المثل الشهير: اذا أسندت الأمور الى غير أهلها فانتظر الساعة، و رب ضارة نافعة، هذا الواقع موجود منذ زمان و لربما وضعية الفريق الأول بالمنطقة أي المولودية تدل على ذلك،أود أن أضيف الى أسبابك: غياب التعاون بين جل فرق المنطقة الشرقية سواء في التكوين و التأطير و تبادل الخبرات،فمثلا متى سمعنا بأن فريق المولودية باعتباره رائدا بالمنطقة قد ساهم في تطوير هذا الفريق أو ذاك على أمل الاستفادة من بعض لاعبيه كما يفعل الرجاء مع اتحاد الكلرة الذي دخل معه في شراكة,يجب على المسؤولين بالجهة الشرقية مراجعة جساباتهم قبل فوات الأوان حفظا لماء الوجه،و الا فخير لهم أن ينسحبوا في صمت
للأسف الشديد هاته من الاسباب ،وأضف للأماء التي هجرت أيضا الدولي حسن علاا و الزروالي…. /ومن الأسباب أيضا ضعف الاستثمار بالجهة الشرقية مما يفقدنا داعمين ومستشهرين ، عكس الفرق الرياضية الاخرى التي تنتمي لمدن تضم شركات عملاقة/فهاته الفرق تجد ميزانيتها بالملايير ،وأقصمتها مليئة بالمستشهرين…..
تحياتي للجميع الذي أريد أن أقوله « لَبْكَ مورالميت خسارة »
ندعو الله أن يخر جومن الجهة اشرقية رجال عندهم إمان قوية وعندهم حب وغيرة على مدينتهم وأذكرالبعض منهم المدرب » العمّري » افلاي، معروف، شويّف، باحوان، قسّو،السّري،حدِدي ، ترِسي، هْرِدَ،مغفور،محمد،مصطفى،
وعلى رأسهم الشخصية العضيمة والذي كانويعدونه أباً لهم
لكل الفرقة بمعاملته معهم كان يشجعهم حنما الملدية كانت تفوز
دار بل هاشمي مصطفى في كدان تمتلئ بالبشرمن هوات ومشجي الفرقة وتقام حفلة كبيرة في مقهى الملدية بشعارات و
الغايطة الوجدية كان السيد مصطفى بالهاشمي رحمه الله يتبرع
من ماله الخاص على الفرقة وكل ما يحضر من الأطباق الشهية
وغيرها ويساعدالآعبين الفقراء مادياً كان يعرف كيف يسيرفرقة
الملدية بحب،وثقة،والعمل الجيد،وإمان قوية
أخي صبار المنطقة الشرقية غنية بالشركات الإقتصادية التي لها استثمارات هامة بالجهة الشرقية ، أعطيك أمثلة كمجموعة فاديسا و كذا شركة هولسيم للأسمنت و غيرها من الشركات الكبيرة ، التي يمكن أن تلعب دور مستشهر للمولودية . يكفي نسج علاقات تعاون و عمل بين المكتب المسير و هؤلاء المستشهرين وذلك بدعم بطبيعة الحال من السلطات المحلية للجهة.