حقيقة المستثمر الهولندي المزعوم
على إثر ترويج إحدى الجرائد مع مطلع مارس الجاري بدون توقيع لخبر مزيف مفاده أن أحد المستثمرين الهولنديين قد حل بمدينة جرادة من أجل إطلاق معمل لصناعة الجبن،تم الاتصال بجهات مقربة من الموضوع للتعليق على الخبر، ليتبين أن مشروع "إحداث وحدة صناعة الأجبان والتكوين في مهنة المجبنة بجرادة" تشرف على إنجازه جمعية محلية معروفة بنشاطها التنموي والثقافي بالإقليم، بعد حصولها على محل بمشتل المقاولين الشباب بجرادة، وعلى تشجيع واحتضان السلطة المحلية و دعم من وكالة التنمية الاجتماعية ووكالة تنمية الجهة الشرقية، وبعد تمكنها من الحصول على المصاحبة التقنية من غرفة التجارة والصناعة والخدمات وعدد من الشركاء الهولندين، ومن بينهم جمعية هولندية أراد المستثمر الهولندي المزعوم أن يتخذها مطية لغرض في نفس ماركو، وقد تكلفت هذه الجمعية بشراء الآلات والمعدات الخاصة بصناعة الجبن بواسطة الدعم المالي المحصل عليه من طرف الجمعية المحلية،
وقد تم إدخال هذه التجهيزات إلى المغرب كهبة للجمعية المحلية من أجل استعماله لغرض اقتصادي ذي طبيعة اجتماعية. غير أنه وبعد استكمال كل مراحل المشروع بدأت أطماع "المستثمر الهولندي المزعوم" تظهر للعيان، حيث تمسك قبل الانطلاقة التجريبية للمشروع أن يكون من بين المستفيدين من المشروع في شكل توصله براتب لا يقل عن 1.500 يورو تقدمها له الجمعية المحلية على رأس كل شهر بالرغم من أنه قد تأكد للجميع عدم توفره على أية كفاءة في مهنة المجبنة، بل إنه من زاوية الإشراف المرحلي التقني على المشروع الذي كلف به عن طريق التحايل والمراوغة والضغء قد بدأت تنمو لديه أطماع السيطرة على المشروع، لولا يقظة الجمعية المحلية حاملة المشروع، وانتباه عدد من الشركاء الذين تدخلوا جميعا من أجل إيقاف أطماع"المستثمر الهولندي المزعوم"،وفضح نزعته للترامي على المشروع، حيث إن هذا الشخص الذي ظل يتردد على الجهة الشرقية على حساب الدعم المخول للمشروع من دون حسيب ولا رقيب من الجهات الهولندية الداعمة ، قد فظل في النهاية أن يقدم استقالته من رئاسة جمعيته الهولندية مقابل الموافقة على تشغيله بالمجبنة( بما يعادل خمسة مناصب شغل محلية) وتحقيق كسب شخصي، مما يشكل إساءة بليغة لأخلاقيات المجتمع المدني الأوروبي ومصداقيته، وخاصة للنسيج الجمعوي الهولندي الذي ينتمي إليه والذي ما فتئ يبذل جهودا متواصلة للقطع مع مثل هذه الظواهر المرضية، مما أصبح يتطلب مزيدا من تضافر جهود المجتمع المدني في الضفتين للتصدي لهذا الشخص وأمثاله ممن يسيئون لمبادئ العمل الإنساني، ويتخذون من المجتمع المدني قناعا للإيهام والوصول إلى مكاسب خاصة.
هذا وقد أكد مسؤولون عن المشروع من الجمعية المحلية أن" وحدة صناعة الأجبان بجرادة" تسير سيرا عاديا وفق الأهداف والأجندة المحددة، وأنها قد أنجزت مرحلتها التجريبية بنجاح، وتتجه الجهود الآن رفقة مختلف الشركاء وبتتبع ميداني خاص من لدن السلطة الإقليمية إلى استكمال الإجراءات الإدارية والمهنية وإتمام الأشغال الطفيفة الموصى بها من لدن المصالح البيطرية، لينطلق المشروع بشكل رسمي ونهائي في الأجل المرسوم لذلك..أما ادعاءات وأطماع المستثمر الهولندي المزعوم فقد أمست في مهب الريح .
16 Comments
فعلا، إن جمعية كفايت الحاملة لهذا المشروع النموذجي الطموح تستحق كل التنويه، نظرا لكونها قد استطاعت أن تنجز المشروع بالرغم من العقبات والأطماع ، والحقيقة أن من يريد أن يتاجر في مبادئ المجتمع المدني يجب أن يتصدى له الجميع حفاظا على نظافة هذا المجال الإنساني، أما المستثمر الهولندي المزعوم كما سماه المقال ويستحق هذه التسميه، فقد فاحت رائحته بإقليم جرادة، والجهة الشرقية عموما، وقد انفضح أمره تماما، ولم يبق أمامه إلا حمل حقائبهإن كانت له من حقائب ،هذا ويجب على الجمعية التي ينتمي إليها هذا المرتزق أن تكون صارمة في الحسم معه ، وعلى السفارة الهولندية بالمغرب أن تكون على اطلاع على ممارسات هذا الشخص الذي لا يشرف المجتمع المدني الهولندي والأوروبي. أما المشروع فإنه يشق طريقه بنجاح بفضل الشركاء فيه وحنكة الجمعية المشرفة عليه.
bravo pour le partenariat bravo pour toute innitiative emanant d’un petit village pour epanouir develloper et entreprendre .c’est vrai nous sommes tous pour l’esprit associatif et pour un vrai partenariat et enfin pour aboutir a une societé civile active et rentable mais ce qui est anormale et se qui est de plus en plus inquietant c’est d’utiliser le mouvement associatif comme un canal de detournements des fonds et comme une source d’enrichissement sans cause comme l’utilise l’Association pour Cultur et devellepement surtout son president qui est devenu un des grand capitalistes grace a ses manoeuvres en matiere des fonds des associations maisq arrivera le jour ou le Bon Dieu devoile la verité et tout le monde va decouvrir en fin de compte que ce dernier est un voleur avec sa petite mafia familiale et ses quelques amis a la province de Jerada.et merci a tout mouvement associatif sans vol je dis bien sans vol
في الحقيقة انه امر لا يبشر بالخير بعد فضيحة جمعية( eteuil international) والتحايل عليها واستغلال عطالة شباب القرية لاقتناء معدات فلاحية قصد الاغتناء اللامشروع على حساب مسحقيها جاء الفضح هذه المرة من طرف الهولندين نحمل الجهات المسؤولة الى اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على المستثمر الاجنبي
حقيقة أشفق على » مثقفي المقاهي » الذين يطلقون ألسنتهم للإفتراء و تلفيق الأكاذيب مبررين فشهلم، وقي الحقيقة « جمعية كفايت للثقافة و التنمية » تحاول المساهمة في ايجاد بدائل اقتضادية لمدينة جرادة،فهدا المشروع جاء نتيجة شراكة بين جمعية كفايت و الجمعية الهولندية افي اطار مشروع أقتضادي ذي بعد اجتماعي لا تقتسم فيه الأرباح ، ليلاحظ في الأخير جشع المستثمر المزعوم ،الذي أراد اتخاذ الجمعية مطية لتحقيق مآربه.
إن من يدعي الكلام الذي لا أساس له من الصحة عليه أن يذهب الى كفايت ليرى بأم عينيه المجهودات التي تقوم بها الجمعية و القيم التي زرعتها في نفوس الساكنة ،أما اطلاق التهم الفارغة فذلك راجع الى سيكولوجية الإنسان الفاشل . فالقاقلة تمر ، و الكلاب تنيح، واذا لم تستحي، فافعل ما شئت.
Tout d’abord je veux eclaircir certaines accusations dites dans les commentaires precedentes:
* l’association Gafait est totalement transparente envers son environnement,ses adherents et tous ses partenaires,
* l’association a semé des valeurs qui se concretisent sur terrain,
* pour le projet » creation d’une unité d’engins agricole » dont beneficie 04 jeunes de la la localité de Gafait , et vu que l’association adopte l’appproche participative,exigée par le bailleur de fond,deux jeunes ont été changés vus qu’ils n’ont pas voulu contribuer au a raison de 10% du montant total du projet.
* que l’association est ouverte a toute critique,mais qui est qui
constructive,pour ameliorer la sitution de la population qui demeurre defavorisée.
* Pour Auteuil international ,il n’yavait pas de problemes ,seulement les jeunes qui n’ont pas benefecié du projet d’engins agricoles essaient de le creer.
* pour l’investisseur hollandais presumé ,l’association a fait un partenariat avec la fondation hollandaise,qui transfera le savoir-faire dans le domaine de fromagerie ,,mais il s’est averé que ce faux investitisseur est devoilé de ces objectifs.
j’espere que notre » intelgencia des cafés » ,cede les prejugements de loin et entre dans le terrain pour connaitre sa valeur, et pas faire des sabotages unitiles,car les chiens aboient et la caravane passe.
أريد بدْا أن أشكر الصحافة الإلكترونية والمكتوبة والمرئية على اهتمامها بحركية المجتمع المدني بإقليم جرادة، سواء كان ذلك بالإيجاب أو بالسلب، كما أريد ان أشير إلى أنني أحرص على التعليق باسمي المفتوح، لأنني أكره الأقنعة، وليس لدي ما أخفيه، إذ بمناسبة إثارة النقاش حول الجمعية، أريد أن أطمئن جميع الغيورين على إقليمهم الفتي أن مشروع وحدة صناعة الأجبان يسير بخطى ثابتة نحو النجاح،ولا داعي للخوف عليه مادام هناك شركاء يحرسونه من الانحراف ومن الفشل. أما بخصوص مضمون التعليقات، فإنني أعتبرها كلها في صالح جمعية كفايت، فتلك التي تصفق لنا ندعوها إلى عدم الاكتفاء بالتصفيق بل الانخراط في العمل من أجل تنمية الإقليم والتعريف به ، إذ لم يعد هناك مجال للكلام المجاني والنعوت العارية من الحقيقة لأن الواقع لا يرتفع وهو كفيل بدحض كل الأكاذيب وكل الإشاعات المغرضة النابعة من النفوس المريضة والإرادات الفاشلة، أما تلك التي تستهدف الجمعية من أجل النيل من عزيمتها، فيكفينا أن نقول لأصحابها أنهم مجرد كراكيز ، لذلك فإننا الآن نخاطب أصحاب الأيادي التي تحرك هذه الكراكيز التي لا تستطيع أن تتحرك من تلقاء نفسها، ومع ذلك فإن صنيع هذه الكراكيز هو في صالح جمعية كفايت لأنه يقويها ويجعلها تحرص على تدبيرها الشفاف وعلى اتخاذ كل الاحتياطات قبل الإقدام على أي نشاط أو مشروع، فشكرا للضفادع على نقيقها وإن كانت السماء بعيدة عن نقيق الضفادع كما يقال.. وبالمناسبة فإنني أتوجه لمن يرشقنا بالنعوت والادعاءات المزيفة أنني بصفتي رئيسا للجمعية أتحداهم أن يثبتوا شيئا من الترهات والخزعبلات التي يهدرون وقتهم في ترديدها، وها أنذا باسمي المفتوح أقترح عليهم أن ينزعوا الأقنعة ويتفضلوا لتقديم حججهم ويا يتوفرون عليه من أوهام، فالجمعية ستظل دائما مفتوحة أامهم للإدلاء بدلوهم، وأؤكد لهم أننا تربينا في الصراع الفكري والإيديولوجي وإننا لقادرون على مواصلته بنزاهة وأخلاق عالية، وليس عن طريق الرشق من بعيد وإن كانت لا ترشق إلا الأشجار المثمرة ، ولا يطعن من الخلف إلا من كان في المقدمة.. يبقى أن أؤكد مرة أخرى أن الجمعية لا تتسع للمرتزقة وللعاجزين عن المشاركة وللفاشلين الذين يستطيعون تقديم خدماات لبلدتهم وبلدهم ولا يفعلون مرضا من أنفسهم.. وأخيرا أقول لولد جرادة الأكبر الكاري حنكه بلغة موليير أن الأيام كفيلة بإبداء ما كنت جاهلا، وأتركك لضميرك.
نحن مجموعة من الشباب المستفيدين من المشاريع التنموية التي تنجزها جمعية كفايت، نريد أن نشارك في النقاش، لنعبر عن حقيقة كون الجمعية قد أنقذت عددا من العائلات ومن الشباب من الفقر والحاجة، كما أنها أصبحت تقوم بعدد من الأشغال والمشاريع بعد الموت النهائي للمجلس القروي الذي لم يعد قادرا على فعل أي شئ والناس في تكفايت يعرفون الحقيقة وإن لم يستطيعوا التعبير عنها،ونحن الآن نقول لمعارضي أنشطة الجمعية أن يتركوا هذه الجمعية تعمل لصالح المواطنين ويكفي أعضاءها فخرا ما حققوه في وقت وجيز من مشاريع ومن تعريف بمنتجع كفايت وبإقليم جرادة.. حشومة عليكم .. عيب .. راه شي مرة غادي نوضوها معاكم عصا والي ليها ليها .. تضلوا تعضوا .. ما لكم .. الله يعطيكم اجهل ؟ شوفوا سيادكم واش راهم يديروا .. ديروا حتى انتما شي حاجة مزيانة لبلاد .. ولّا غي الهدة في سيادكم .. رئيس الجمعية وأعضاء مكتبها بزززززاف عليكم .. براكا عليكم هذا القط ؟
شكرا لجمعية كفايت التي خرجت من مجالها لتنجز مشروعا بمدينة جرادة، وهذا وحده دليل لتكميم أفواه أولئك الذي ينبحون وراء القافلة.. إننا نعبر عن رفضنا أن يأتي أوروبي ليرتزق في جرادة، ويشغل منصبا يستطيع أن يقدم حلا لخمسة أو ستة شبان من جرادة .. إننا نتوجه إلى السفارة الهولندية والسلطات المحلية إلى إجلاء هذا المرتزق، وفتح المجال أمام شبان جرادة.. إنهم قادرون على إنجاح المشروع وتطويره.. ولسنا فب حاجة إلى استعمار أو حماية من نوع جديد.
استرعتني ملاحظات و اتهامات بعض الإخوة في تعليقهما،لذا لاضير من توضيح بعض الأشياء:
1) أن جمعية كفايت للثقافة و التنمية منذ تأسيسها عملت على ملامسة القاع الإجتماعي ،وقد استفادت أكثر من 90 عائلة من مشاريع متعددة قامت بها الجمعية،
2) ان الجمعية قد كرست قيما جديدة من قبيل ثقافة المبادرة، الإعتماد على الذات و الإبتعاد عن الإتكالية، و هذا ما انعكس ايجابيا على ساكنة كفايت.
3) أن رئيس جمعية الجمعية مثقف عضوي بمفهوم كرامشي لأنه يربط بين النظري باعتباره مناضلا سياسيا ، وبين الممارسة التي تربو تغيير البنيات التحتية التي لها علاقة جدلية في تغيير البنيات الفوقية، وهذا ما بدأ ينجلي في احتضان جمعية كفايت من طرف الساكنة.
4) أن من يدعي هذه الإتهامات فليسقط قناعه، و يكشف عورته حتى يتضح للجميع ما يدعيه، أما تلفيق الأكاذيب فلا يعدو أن يكون جزأ من البروباغندا المجانية التي لا تخدم شيئا التغيير، و هذا يفسر عقدة الضعف التي تحرك أصحابها باعتبار أنهم لم يفعلوا شيئا ،لذا يريدون أن يضعوا العصا في العجلة، لأن الستاتيكو يخدمهم و التغيير يضعهم في مزبلة التاريخ.
5) لنفترض أن رئيس الجمعية يخدم مصالح قبيلته- و هذا مجانب للصواب- فهو على الأقل قام بشي ء ايجابي و أخرجهم من براثن الفقر، أما انتم أيها المتقاعسون ماذا عساكم تفعلون؟
6) أن جمعية كفايت تمارس الحكامة الجيدة داخل هياكلها ، وكل مشاريعها تراعى فيهم الشفافية ، من خلال طاقم استفاد من عدة تكوينات في مجال التسيير المالي و الإداري.
7) في ما يخص مشروع » وحدة للمعدات الفلاحية » فقد استفاد منه 04 شبان من قرية كفايت، وقد تم تعويض 02 منهم بآخرين لأنهما لم يساهما في حدود 10 ./. من المشروع كما يشترط الممول.
8) ان المستثمر المزعوم أراد أن يستحوذ على المشروع، باععتبار التمويلات التي حصل عليها بصفته كجمعية ليقدم استقالته من رئاسة جمعيته ، و يصبح مشرفا على المشروع براتب شهري يقدر ب1500 أورو.لكن مكتب الجمعية وقف له بالمرصاد.
9) بالنسبة ل » َAUTEUIL INTERNATIONAL » فأؤكد أن الإدعاءات كانت من طرف الشابين الذين لم يستفيدا من المشروع الفلاحي.
10) أن الجمعية مفتوحة على كل الإقتراحات و النقد البناء الذي يخدم التنيمة الشاملة و التشميير على السواعد، و الدخول الى حلبة الميدان ،وإذاك يعز المرء أو يهان، لا الإعتماد على الك=ب و البهتان.
Bonjour tt le monde , tt d’abord je tiens a remercier fortement les personnes responsables de ce site, ça fait long temps que j’hésite d’intervenir sur ce sujet, mais l »évolution de l’affaire et les répercussions de ce scandale qui aura inévitablement des conséquences néfastes et sur l’image du Maroc et sur celle de la région de Jerada -Gafait . Bien sùr suite a CE SCANDALE l’image de l’environnement de l’investissement au Maroc se trouve dégradé. Je tiens à dire que l’immixtion irresponsable et intentionnelle de « l’association Gafait » dans le but de faire prévaloir des intérêts personnels a privé la région de Jerada Gafait d’une opportunité importante de développement. Je tiens également à dire que « l’association » tient un double langage, car d’une part elle fait partie du tissu associatif de la région elle multiplie les actes de provocation et d’escroquerie Une telle attitude s’inscrit en porte-à-faux avec la dynamique enclenchée par l’INDH.
Enfin, je tiens à dire que les responsables de la région de Jerada – Gafait sont tenus d’éclairer et de mettre la lumière sur ce Scandale qui a mis en cause l’image de la région, et ce, à cause des intérêts limités et personnels des membres de « l’association » .
tout le monde va decouvrir la verité car votre association est deja impliqué
bravo toujours pour un partenariat bien claire et transparente mais je suis sur et certain que l’association gafait developpentet culture n’est qu’une association parapolitique qui ne vise pas le developpement ses membres sont clairs a tout le monde ils cherchent à s’enrichir sans cause et cherches a drainer les dons exterieurs juste pour devier ses fons à leur propres poches et à leurs propres comptes bancaires et je sais bien ce qui s’est passé entre eux et une association francaise et je vais devoiler tout et meme avec ce pauvre Hollandais ils veulent refaire l’histoire et je leur dis de cesser de profiter du mouvement associatif stop au vol pas de vol svp
C’est une affaire compliquée que soulève le scandale de l’Association Gafait pour le développement, tout le monde se demande s’il va falloir attendre à de nouvelles dérives des membres de l’association pour intervenir, ce scandale de l’Association continue de révéler ses secrets. Notre image et notoriété chez les investisseurs étrangers, ,sera perdu vite une intervention des responsables ( Caid, pacha gouverneur et wali de la région) pour faire toute la lumière sur cette affaire. est sine qua non d’une volonté de préservée les acquis et promouvoir la transparence
يمكن ان تحجب اشعة الشمس عن غرفتك لكن من المستحيل حجبها عن الناس. عندما بادرالبعض لانشاء جمعية بكفايت كان تفاؤلنا كبيرا للدور الذى تلعبه الجمعيات فى الرفع من المستوى المعيشى بالنسبة للفقراء لكن سرعان ما خيبت آمالنا وصارت الحقيفة جلية امام اعيننا. فالجمعية تحولت الى مقاولة للارتزاق باسم الثقافة و التنمية ناهيك عن الخروقات المادية والاخلاقية .وانا مع من قال ان المجلس القروي لكفايت غائب بل اضيف انه فى سبات عميق لان احد اعضائه واللذى كنا نرجو منه الكثير نضرا لمستواه التعليمى باع عضويته مقابل منصب شغل وهذا الشخص عضو في جمعية كفايت واخيرا وليس آخرا ……فمن يمشى عريا فلا داعي ان يخفي وجهة
الفاعلون الجمعويون يتسمون بالشفافية والوضوح زيادة على ذلك العمل الجمعوي هو عمل تطوعي لكن حسب الاخبار التي تصلنا ان اغلب المشاريع التي تدعونها امالرئيس او اخ الرئيس او كاتبه العام
إننا في مكتب جمعية كفايت لفخولرون بهذا النقاش الساخن الذي تثيره الجمعية من أجل طرح عدد من القضايا للنقاش العمومي المفتوح، مما يدل على حيوية الجمعية، ولو كانت ميتة لما أثارت كل هذا النقاش، غير أنني أريد أن أنبه القراء إلى كون المتهجمين زورا زيهتانا على الجمعية وحركيتها ومصداقيتها يكتبون في الغالب باللغة الفرنسية، مما يطرح علامو استفهام أترك للقراء والملاحظين حرية تفسيرها، ألا يكون كل عذه التهجمات من شخص واحد يكتري وقته لغرض معين ، أم أنه تعبير عن الجهة التي يتحدث باسمها .. وما دام الحوار لا يتقدم بشكل إيجابي فإننا سنترك الضفادع تنق ونمضي إلى شغلنا .. والسلام .